في وسط مدينة تدعى كولمار هناك انتقلت لأكمل بقية حياتي بها، فكانت المفاجأة واجهة أولئك الأشخاص الغريبون اضطررت للسكن معهم رغم ما بهم من خطر لا يشبهوننا إلا في الشكل، أثناء إقامتي هنا وجدت شخص يحاول أن يبحث معي ماهية هولاء الأشخاص قتكون المفاجأة في ذلك ويبدأ المشوار الذي اشغلني عن ما كنت أتية إليه.