سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.
لماذا أمنيتي؟ إلى طموحاتي وشغفي للوصول لذاك الحلم، إلى القوة التي دائما تدفعني للمضي أماما كي أحقق أحلاما باتت مسجونة بين قضبان اليأس، ها أنا الآن أرفع راية التفاؤل لأمضي منتصرة على مخاوفي التي دائما ما تعيدني أميالا للوراء. ولكن! آن الآوان كي أدهس على هذه المخاوف، وأبدأ برسم أحلامي وأمنياتي رغم أني افتقدت من الأمينات الكثير وحتى تلك الأمنية رغم أني سعيد كثيرا كي تتحقق، شاءت الأقدار إلا أن تبقى أمنية معلقة في الزمن المنسي. ورغم كل شيء فقد كانت أمنية.