حينما يحاول الإنسان أن يتخلص من تبعات جسمانية الشعور المُثقلة بنزعات الميول ليتصالحُ مع ذاته العالقة بين مطرقة الهـوى وسندان الظنون دون وضع أيّ حدودٍ مسبقة لكبحِ جماح شطحات أفكارنـا..! هذا ما سنعرفه مع الشاعر/ شريف رشاد. في ديوانه الشعري رقص بلا قدمين.