تعيش أسماء سبع حيوات.. سبع قصص.. سبع شخصيات، في سبع بيئات مختلفة. تتقمص الدور وتعيشه لأجل مصالحها الشخصية. من منا مثلها؟ كم مرة تقمصنا حياة لا تشبهنا، واستعرنا أسلوبا لا يمثلنا، فقط من أجل نيل مرادنا؟ أعتقد كلنا.. ولكن يصبح الأمر خطرا حين نصدق أن ما تقمصناه هو واقعنا، وننسى ذاتنا الحقيقية!