التوصيل داخل الكويت مجاني طوال العام بمناسبة الأعياد الوطنية

عربة التسوق

سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

عربة التسوق

سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

ما أجمل العيش من دون ثقافة! الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة
KWD6.000
المؤلف : ثيسار أنطونيو موليناسنة الإصدار : 2022صدر كتاب المفكر الأسباني ثيسار أنطونيو مولينا ما أجمل العيش جون ثقافة: الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة بترجمة حسني مليطات ضمن كتب فكر وكتب نقد ثقافي متميزة. نبذة عن ما أجمل العيش من دون ثقافة  يُغيّر العالم الرقميّ، التقنياتُ الجديدة، وشبكاتُ التواصل الاجتماعي حياتِنا اليومية، ينعكس ذلك على مجالات حيويّة، مثل: العمل، التعليم، والعلاقات الاجتماعية والاقتصادية. عزّزت هذه التحولات من شعورنا بالتقييد والمُراقبة، وحفّزت رغباتنا في الاستهلاك، مما أدّى إلى تنامي الحالة الإنعزالية، وصعوبة تشكيل وجهة نظر حِيال أية قضية. نحن مدمنون على هذه التكنولوجيا، ونشعر بالكرب والارتباك عندما ننفصل عن تيار المحفّزات المتدفّق
  • اسم المنتج: ما أجمل العيش من دون ثقافة! الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة
  • تأليف ثيسار أنطونيو مولينا
  • الناشر: مكتبة تكوين
  • نوع المنتج: كتاب
  • تاريخ النشر: 2022
  • وزن الإصدار - جرام 655
  • رقم ISBN: 9789921775136
تصنيفات المنتج:

ضمان وأمان طرق الدفع عند الشراء

المؤلف : ثيسار أنطونيو مولينا
سنة الإصدار : 2022

صدر كتاب المفكر الأسباني ثيسار أنطونيو مولينا ما أجمل العيش جون ثقافة: الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة بترجمة حسني مليطات ضمن كتب فكر وكتب نقد ثقافي متميزة.

نبذة عن ما أجمل العيش من دون ثقافة

 يُغيّر العالم الرقميّ، التقنياتُ الجديدة، وشبكاتُ التواصل الاجتماعي حياتِنا اليومية، ينعكس ذلك على مجالات حيويّة، مثل: العمل، التعليم، والعلاقات الاجتماعية والاقتصادية.

عزّزت هذه التحولات من شعورنا بالتقييد والمُراقبة، وحفّزت رغباتنا في الاستهلاك، مما أدّى إلى تنامي الحالة الإنعزالية، وصعوبة تشكيل وجهة نظر حِيال أية قضية. نحن مدمنون على هذه التكنولوجيا، ونشعر بالكرب والارتباك عندما ننفصل عن تيار المحفّزات المتدفّق عبر الشاشات.

 لكن كيف يمكن أن نحمي أنفسنا من شبكات التواصل الاجتماعي في ظل هذا الواقع الجديد؟ و ما هو دور الفن، والأدب، والقراءة، والمكتبات، والكتابة، والأيديولوجيات، والمعتقدات؟

 كيف يمكننا أن نعرف الحقيقة، في الوقت الذي نُحاط فيه بالأخبار الكاذبة، وبالشعبوية السياسية، وبالشعور الوهمي بالحرية والسعادة الذي يوفره لنا الإنترنت؟

هل محكوم علينا أن نعيش في عالم من دون ثقافة، ومن دون فكر، ومن دون إدراك، في عالم تذاب فيه هُويّة المجتمعات في قوالبَ هُلاميّة لمزيدٍ من التضليل والتّعمية؟

اقتباسات من كتاب ما أجمل العيش من دون ثقافة

ينبغي على المدرسة أن تساعد المجتمع على فهم إذا كانت أحد مساراته التنموية إلزامية. فالقوة الحقيقية للمدرسة لا تتمثل في أنها لا تعرف الانسجام، وإنما في القدرة على إنشاء مناطق من الهدوء والطمأنينة، حتى يمكن من خلالها ملاحظة تطور المجتمع بتأنٍ.

لا ينبغي على المدرسة والجامعة أن تساعد على خق مستهلكين وجماهير غامضة، لا روح فيها، بل عليها أن تنشئ أفرادًا مثقفين وأحرارًا.

إن الكتاب الإلكتروني ليس خطرًا على القراءة، بل الخطر هو الألعاب الإلكترونية، وبرامج التلفزيون الركيكة، والتعليم السيء.. عدا عن الأسرة السيئة، التي تجد الثقافة، بمفهومها العام، الشيء المجهول والغريب .
إنني ضد أولئك الذين يعتقدون بأننا لسنا في حاجة إلى قراءة ولا إلى معرفة، ولا حتى إلى اكتساب المعرفة، على اعتبار أننا يمكننا الحصول على كل ذلك بضغطة زر.
Translation missing: ar.general.search.loading