سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ Mohamed Karem 
هى مشاعر حزينه ، مشاعر داخلنا جميعاروايه اعجبتني للغايه فى مشاعرها
القارئ Abdullah AL-Bahes
لم أصل إلى الصفحة (100) بعد ، ولكنني أحسست من خلال وصف الكاتب لحياة الأب من قريته التي على سفوح الجبال والتنقل بالماشية وصولا إلى الظلم المرعب الذي تعرض له من أخيه وشدة قسوة أخيه و حتى صعوبة العيش في البلد بأسره بأن هذه القصص تنتمي بشكل كبير للشعب الأفغاني الذي ما زال إلى الآن يعاني من كل ذلك أعانهم الله ، فبلادهم كما ذكر الكاتب فالقرى معلقة في سفوح الجبال وتعانق اسحاب وما زالت المدنية تزحف إليها بشكل بطيء للغاية ...
القارئ Saud Faisal
رواية رائعة بقلم سعودي. معاناة لا تمل من متابعة مجرياتها. من يمتلك آرائه الخاصة من دون تبعية لأحد سينبذ من المجتمع القبلي بكل تأكيد.
القارئ محمد
أهلاً :) ..موضوع قصير للحديث عن رواية جداً أثارتني..رواية المنبوذ للكاتب السعودي عبدالله زايد، هذا الكاتب الذي لم أسمع عنه أو منه شيئاً قط..لا صوراً رأيتها له، ولا محاضرات سمعتها منه ولا شيء من ذلك، فمن هو هذا الكاتب المحير ؟أعود للكتاب مجدداً، الكتاب اشتريته قبل أكثر من 4 أشهر، وفعلاً كان اختيار موفق جداً جداً جداً..رواية استمتعت جداً بقرائتها، أخذتني إلى عالم آخر، أخذتني إلى عالم الواقع والحقيقة..رواية المنبوذ لعبدالله زايد، تكلم عنها الإعلام كثيراً وترجمت إلى اللغة الإسبانية وإلى غيرها -على م أهلاً :) ..موضوع قصير للحديث عن رواية جداً أثارتني..رواية المنبوذ للكاتب السعودي عبدالله زايد، هذا الكاتب الذي لم أسمع عنه أو منه شيئاً قط..لا صوراً رأيتها له، ولا محاضرات سمعتها منه ولا شيء من ذلك، فمن هو هذا الكاتب المحير ؟أعود للكتاب مجدداً، الكتاب اشتريته قبل أكثر من 4 أشهر، وفعلاً كان اختيار موفق جداً جداً جداً..رواية استمتعت جداً بقرائتها، أخذتني إلى عالم آخر، أخذتني إلى عالم الواقع والحقيقة..رواية المنبوذ لعبدالله زايد، تكلم عنها الإعلام كثيراً وترجمت إلى اللغة الإسبانية وإلى غيرها -على ما أعتقد-..الرواية لم تتكلم عن مدينة بعينها ولكن الكاتب في وصفه كان مُجيداً بحيث فهمنا أي المدن يقصد فهو يقصد الرياض وأبها أو أحد المدن الباردة في الجنوب، بدأت القصة حينما تلقى البطل اتصالاً من شقيقه يخبره بمرض الوالد فما كان من البطل الذي لم يلتقي بأبيه منذ سنوات طويلة إلا الذهاب بسرعة والإتصال على الخطوط الجوية عبر الهاتف لحجز رحلة إلى المدينة التي يقطنها أبوه، ومن ذلك الإتصال -أعتبر- القصة بدأت حينما رد موظف الخطوط بعدم وجود مقاعد بطريقة غير حضارية ثم تسلسلت القصة حيث ذهب بالنقل الجماعي إلى المدينة التي فيها أهله، وفي تلك الرحلة الطويلة بدأ يتذكر قصة أبيه المحزنة حينما طرده أخوه لمجرد أنه أكل من السمن والعسل!!ثم تصل القصة إلى الفترة التي سافر فيها الأب مع القافلة التي كان يرأسها ذلك اللقيط وهناك قص اللقيط قصته أيضاً، حيث التمييز القبلي الهمجي والتخلف العنصري الذي يرجعنا لقرون سحيقة..في الصفحة الـ56 تكلم الكاتب عن القصاص كلاماً لم أقتنع به بتاتاً وكان يقول أنه غير مقتنع بالقصاص مهما كانت الأسباب، وهذه إحدى المقاطع التي لم توافق فكري..في الصفحة 90 بدأت تقص تلك المرأة قصتها حين هربت مع رجل أحبته إلى أماكن مجهولة بسبب رفض أهلها تزويجها من ذلك الرجل ليس لإنه من غير قبيله بل لإنه من قبيلة أدنى منزلة!!الرواية أعتبرها من أهم الروايات التي قرأتها مؤخراً، رواية مليئة بالإفكار، أفكار كثيرة أنا مقتنع منها تماماً، مثل: التعصب القبلي الهمجي المتخلف الزائد عن الحد، إحتقار الآخرين بسبب أن لا قبيلة ينتسبون إليها، الحط من الناس بسبب وجودهم على هذه الحياة لقطاء!معاملة المرأة كخادمة، معاملة البنت كسلعة تباع لمن يدفع أكثر..رواية متميزة للغاية حازت على إعجابي الكامل، بسبب حديثها في المحظور، حديثها في كلام كثيراً ما ترددنا في الكلام عنه..بالعادة أنني أضع نصوصاً متميزة من كل كتاب أقرأة في نهاية كل تدوينة لكن وللأسف لم أكن عند قراءة هذه الرواية أحمل قلماً، لكن عبارتين ألجمتني لذلك حفظت الصفحة حتى أكتب لكم تلك الكلمات الرائعة فتفضلوا/غير حقيقي أن الرجال لا يبكون. إن أرحم الرجال. أرق الرجال. أكرم الرجال. أشجع الرجال يبكونفعلاً أمرُ وطني غريب وعجيب. هل يُعقل في وطن كبير مساحته هائلة تعادل إنجلترا وفرنسا وإيطاليا مجتمعة وثروته وفيرة، أن لاتوجد فيه وسائل مواصلات كافية لتنقلنا براحة؟ بمعنى أن تكون هناك شركات طيران متعددة. أو خطوط سكك حديدية؟ عجيب فعلاً أمر وطني، إذن أين هي الوحدة الحقيقة إذا لم تتوفر لها الأسباب؟ العجيب أن هناك تمييزاً واضحاً حتى في إنشاء تلك الطرقات، فطرق تتمتع بمواصفات خرافية من التطور والاتساع، وطرق أخرى ضيقة قديمة بالية وتكثر فيها الحوادت لدرجة أنها أصبحت تسمى طرق الموت.تحياتي القلبية ..وأمنياتي لكم بقراءة سعيدة وموفقة..بانتظار أرائكم عن الكتاب..:)نقطة جديرة بالاهتمام : هذه التدوينة قديمة وقد كانت منشورة في مدونة أخرى ولكنني حذفتها والآن أعيد نشرها بمناسبة فسح رواية ليتني امرأة ونزولها - أخيراً - للأسواق،،،- معلومات عن رواية [ المنبوذ ] : عنوان الرواية: المنبوذ المؤلف: عبدالله زايد الناشر: الدار العربية للعلوم الطبعة الثانية 2006 عدد الصفحات: 182 السعر: 16 ريال سعودي مكان الشراء: مكتبة جرير لشراء الكتاب عبر الإنترنت: النيل والفرات - تحدثوا عن رواية المنبوذ لـ عبدالله زايد: منى سليم رغدة عيد منال كُتب أخرى للمؤلف :- ليتني امرأة

هى مشاعر حزينه ، مشاعر داخلنا جميعاروايه اعجبتني للغايه فى مشاعرها
القارئ Abdullah AL-Bahes

لم أصل إلى الصفحة (100) بعد ، ولكنني أحسست من خلال وصف الكاتب لحياة الأب من قريته التي على سفوح الجبال والتنقل بالماشية وصولا إلى الظلم المرعب الذي تعرض له من أخيه وشدة قسوة أخيه و حتى صعوبة العيش في البلد بأسره بأن هذه القصص تنتمي بشكل كبير للشعب الأفغاني الذي ما زال إلى الآن يعاني من كل ذلك أعانهم الله ، فبلادهم كما ذكر الكاتب فالقرى معلقة في سفوح الجبال وتعانق اسحاب وما زالت المدنية تزحف إليها بشكل بطيء للغاية ...
القارئ Saud Faisal

رواية رائعة بقلم سعودي. معاناة لا تمل من متابعة مجرياتها. من يمتلك آرائه الخاصة من دون تبعية لأحد سينبذ من المجتمع القبلي بكل تأكيد.
القارئ محمد

أهلاً :) ..موضوع قصير للحديث عن رواية جداً أثارتني..رواية المنبوذ للكاتب السعودي عبدالله زايد، هذا الكاتب الذي لم أسمع عنه أو منه شيئاً قط..لا صوراً رأيتها له، ولا محاضرات سمعتها منه ولا شيء من ذلك، فمن هو هذا الكاتب المحير ؟أعود للكتاب مجدداً، الكتاب اشتريته قبل أكثر من 4 أشهر، وفعلاً كان اختيار موفق جداً جداً جداً..رواية استمتعت جداً بقرائتها، أخذتني إلى عالم آخر، أخذتني إلى عالم الواقع والحقيقة..رواية المنبوذ لعبدالله زايد، تكلم عنها الإعلام كثيراً وترجمت إلى اللغة الإسبانية وإلى غيرها -على م أهلاً :) ..موضوع قصير للحديث عن رواية جداً أثارتني..رواية المنبوذ للكاتب السعودي عبدالله زايد، هذا الكاتب الذي لم أسمع عنه أو منه شيئاً قط..لا صوراً رأيتها له، ولا محاضرات سمعتها منه ولا شيء من ذلك، فمن هو هذا الكاتب المحير ؟أعود للكتاب مجدداً، الكتاب اشتريته قبل أكثر من 4 أشهر، وفعلاً كان اختيار موفق جداً جداً جداً..رواية استمتعت جداً بقرائتها، أخذتني إلى عالم آخر، أخذتني إلى عالم الواقع والحقيقة..رواية المنبوذ لعبدالله زايد، تكلم عنها الإعلام كثيراً وترجمت إلى اللغة الإسبانية وإلى غيرها -على ما أعتقد-..الرواية لم تتكلم عن مدينة بعينها ولكن الكاتب في وصفه كان مُجيداً بحيث فهمنا أي المدن يقصد فهو يقصد الرياض وأبها أو أحد المدن الباردة في الجنوب، بدأت القصة حينما تلقى البطل اتصالاً من شقيقه يخبره بمرض الوالد فما كان من البطل الذي لم يلتقي بأبيه منذ سنوات طويلة إلا الذهاب بسرعة والإتصال على الخطوط الجوية عبر الهاتف لحجز رحلة إلى المدينة التي يقطنها أبوه، ومن ذلك الإتصال -أعتبر- القصة بدأت حينما رد موظف الخطوط بعدم وجود مقاعد بطريقة غير حضارية ثم تسلسلت القصة حيث ذهب بالنقل الجماعي إلى المدينة التي فيها أهله، وفي تلك الرحلة الطويلة بدأ يتذكر قصة أبيه المحزنة حينما طرده أخوه لمجرد أنه أكل من السمن والعسل!!ثم تصل القصة إلى الفترة التي سافر فيها الأب مع القافلة التي كان يرأسها ذلك اللقيط وهناك قص اللقيط قصته أيضاً، حيث التمييز القبلي الهمجي والتخلف العنصري الذي يرجعنا لقرون سحيقة..في الصفحة الـ56 تكلم الكاتب عن القصاص كلاماً لم أقتنع به بتاتاً وكان يقول أنه غير مقتنع بالقصاص مهما كانت الأسباب، وهذه إحدى المقاطع التي لم توافق فكري..في الصفحة 90 بدأت تقص تلك المرأة قصتها حين هربت مع رجل أحبته إلى أماكن مجهولة بسبب رفض أهلها تزويجها من ذلك الرجل ليس لإنه من غير قبيله بل لإنه من قبيلة أدنى منزلة!!الرواية أعتبرها من أهم الروايات التي قرأتها مؤخراً، رواية مليئة بالإفكار، أفكار كثيرة أنا مقتنع منها تماماً، مثل: التعصب القبلي الهمجي المتخلف الزائد عن الحد، إحتقار الآخرين بسبب أن لا قبيلة ينتسبون إليها، الحط من الناس بسبب وجودهم على هذه الحياة لقطاء!معاملة المرأة كخادمة، معاملة البنت كسلعة تباع لمن يدفع أكثر..رواية متميزة للغاية حازت على إعجابي الكامل، بسبب حديثها في المحظور، حديثها في كلام كثيراً ما ترددنا في الكلام عنه..بالعادة أنني أضع نصوصاً متميزة من كل كتاب أقرأة في نهاية كل تدوينة لكن وللأسف لم أكن عند قراءة هذه الرواية أحمل قلماً، لكن عبارتين ألجمتني لذلك حفظت الصفحة حتى أكتب لكم تلك الكلمات الرائعة فتفضلوا/غير حقيقي أن الرجال لا يبكون. إن أرحم الرجال. أرق الرجال. أكرم الرجال. أشجع الرجال يبكونفعلاً أمرُ وطني غريب وعجيب. هل يُعقل في وطن كبير مساحته هائلة تعادل إنجلترا وفرنسا وإيطاليا مجتمعة وثروته وفيرة، أن لاتوجد فيه وسائل مواصلات كافية لتنقلنا براحة؟ بمعنى أن تكون هناك شركات طيران متعددة. أو خطوط سكك حديدية؟ عجيب فعلاً أمر وطني، إذن أين هي الوحدة الحقيقة إذا لم تتوفر لها الأسباب؟ العجيب أن هناك تمييزاً واضحاً حتى في إنشاء تلك الطرقات، فطرق تتمتع بمواصفات خرافية من التطور والاتساع، وطرق أخرى ضيقة قديمة بالية وتكثر فيها الحوادت لدرجة أنها أصبحت تسمى طرق الموت.تحياتي القلبية ..وأمنياتي لكم بقراءة سعيدة وموفقة..بانتظار أرائكم عن الكتاب..:)نقطة جديرة بالاهتمام : هذه التدوينة قديمة وقد كانت منشورة في مدونة أخرى ولكنني حذفتها والآن أعيد نشرها بمناسبة فسح رواية ليتني امرأة ونزولها - أخيراً - للأسواق،،،- معلومات عن رواية [ المنبوذ ] : عنوان الرواية: المنبوذ المؤلف: عبدالله زايد الناشر: الدار العربية للعلوم الطبعة الثانية 2006 عدد الصفحات: 182 السعر: 16 ريال سعودي مكان الشراء: مكتبة جرير لشراء الكتاب عبر الإنترنت: النيل والفرات - تحدثوا عن رواية المنبوذ لـ عبدالله زايد: منى سليم رغدة عيد منال كُتب أخرى للمؤلف :- ليتني امرأة
Translation missing: ar.general.search.loading