سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

![]() واتساب |
![]() محادثة |
للمساعدة في انجاز الطلبية موظفي مركز الاتصال بخدمتكم ، اضغط على ايقونة واتساب أو المحادثة المباشرة |
آراء القراء
القارئ Waleed Al-dawood 
كتاب يقلب أفكارك..
القارئ Ahmed Altgleby
تنصحوني اقراه؟
القارئ سارة بوكحيل
بعد انتهائي من الكتاب استطعت أن انتبه لسيناريو القنبلة الموقوتة في الافلام والمسلسلات لتبرير اللجوء للتعذيب...رأيت تطبيق ذلك في مسلسل الاختيار ٢ بطولة كريم عبدالعزيز، كان هناك مشهد هو تطبيق عملي لهذا السيناريو.كنت أتمنى لو كان الكتاب أشد تفصيلاً ..أكثر تنظيماً...لا أعلم هناك شيء مفقود لم استطع أن أضع يدي عليه.بشكل عام نحن يتم برمجتنا لاعتناق فكرة اللجوء للتعذيب عن طريق مشاهد سينمائية، خطب سياسية، تبريرات عاطفية...ولا مبرر للتعذيب أبداً.
القارئ Ahmed Saed
يفند الكاتب سيناريو القنبلة الموقوتة ( التعذيب) و طرق تمرريها للوعي الجمعي البشري في العالم عن طريق روايات و مسلسلات و افلام و جعلها تبدو مهمة و ضرورية و انها تهدف الي حماية الشعوب.
القارئ Eric
نظرة صادقة لكيفية دفاع كلا الجانبين من الطيف عن التعذيب أو الدفاع عنه أو ضده. هذا الكتاب يجعلك ترى كيف تقدمنا من ماضينا البربري. لكن الواقع سوف يردك أيضًا.
القارئ Mohammed Alattabi
يتناول كتاب "كيف يُبرّر التعذيب؟: في عمق سيناريو القنبلة الموقوتة" - والذي أصدرناه في منشورات تكوين ضمن سلسلة تساؤلات هذا العام - هشاشة حجج المنادين بالتعذيب من زاوية "سيناريو القنبلة الموقوتة".ينقسم الكتاب ل ثلاثة محاور أساسية: ١.كيف يتم جعل التعذيب أداة تحقيق. ٢. تصوير التعذيب بأنه أقل الشرور بل تحويله لسلوك فاضل أثناء الأزمات.٣. إظهار التعذيب كوسيلة لتعزير الحالة الأبوية للسلطة.حيث شهد الصعود الحالي لليمين العالمي - وفي ظلّ قيم العالم الغربي الرأسمالي - عودة المدافعين عن التعذيب إلى واجهة الت يتناول كتاب "كيف يُبرّر التعذيب؟: في عمق سيناريو القنبلة الموقوتة" - والذي أصدرناه في منشورات تكوين ضمن سلسلة تساؤلات هذا العام - هشاشة حجج المنادين بالتعذيب من زاوية "سيناريو القنبلة الموقوتة".ينقسم الكتاب ل ثلاثة محاور أساسية: ١.كيف يتم جعل التعذيب أداة تحقيق. ٢. تصوير التعذيب بأنه أقل الشرور بل تحويله لسلوك فاضل أثناء الأزمات.٣. إظهار التعذيب كوسيلة لتعزير الحالة الأبوية للسلطة.حيث شهد الصعود الحالي لليمين العالمي - وفي ظلّ قيم العالم الغربي الرأسمالي - عودة المدافعين عن التعذيب إلى واجهة التيار السياسي، منطلقين من ترويجهم لصوابية فكرة تعذيب الخصوم من أجل تحقيق الأمن العام. وتشير آخر الاستطلاعات أن قطاعات كبيرة من السكان في الديمقراطيات العالمية مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة تعتبر التعذيب مبرراً ومشروعاً في حالات الطوارئ. حيث يتراءى التعذيب في الثقافة الشعبية السائدة على نطاق أوسع من أي وقت مضى، وغالباً في الأفلام أو الروايات التي دائماً ما تجنح لتصوير "سيناريو القنبلة الموقوتة".في هذا الكتاب، يدرس الناقد الثقافي أليكس آدامز هذا السيناريو بعمق، بالنظر إلى الطرق التي تُقدم بها للعامة من خلال الأفلام والروايات والبرامج التلفزيونية. ويحاول من خلاله تعرية وانتقاد حجة هذه النظرية خطوة بخطوة، حيث يُذكّرنا هذا الكتاب بأنه على الرغم مما يجعل البعض يتقبّل"سيناريو القنبلة الموقوتة" في حالات انفعالية بداعي الحفاظ على الأبرياء، إلّا أنه من غير الممكن تبرير التعذيب على الإطلاق؛ إذ أنّ التعذيب هو سمة ثابتة للحكومات الشمولية والاستبدادية والتاريخ الاستعماري (الكولونيالي) العالمي والحاضر الاستعماري. وبالتالي فإن سيناريو القنبلة الموقوتة يُستخدم لحجب هذا التاريخ المادي للتعذيب الممنهج، ويعترف به إلى المدى الذي يظهر فيه أنه ينحرف عنه.

كتاب يقلب أفكارك..
القارئ Ahmed Altgleby

تنصحوني اقراه؟
القارئ سارة بوكحيل

بعد انتهائي من الكتاب استطعت أن انتبه لسيناريو القنبلة الموقوتة في الافلام والمسلسلات لتبرير اللجوء للتعذيب...رأيت تطبيق ذلك في مسلسل الاختيار ٢ بطولة كريم عبدالعزيز، كان هناك مشهد هو تطبيق عملي لهذا السيناريو.كنت أتمنى لو كان الكتاب أشد تفصيلاً ..أكثر تنظيماً...لا أعلم هناك شيء مفقود لم استطع أن أضع يدي عليه.بشكل عام نحن يتم برمجتنا لاعتناق فكرة اللجوء للتعذيب عن طريق مشاهد سينمائية، خطب سياسية، تبريرات عاطفية...ولا مبرر للتعذيب أبداً.
القارئ Ahmed Saed

يفند الكاتب سيناريو القنبلة الموقوتة ( التعذيب) و طرق تمرريها للوعي الجمعي البشري في العالم عن طريق روايات و مسلسلات و افلام و جعلها تبدو مهمة و ضرورية و انها تهدف الي حماية الشعوب.
القارئ Eric

نظرة صادقة لكيفية دفاع كلا الجانبين من الطيف عن التعذيب أو الدفاع عنه أو ضده. هذا الكتاب يجعلك ترى كيف تقدمنا من ماضينا البربري. لكن الواقع سوف يردك أيضًا.
القارئ Mohammed Alattabi

يتناول كتاب "كيف يُبرّر التعذيب؟: في عمق سيناريو القنبلة الموقوتة" - والذي أصدرناه في منشورات تكوين ضمن سلسلة تساؤلات هذا العام - هشاشة حجج المنادين بالتعذيب من زاوية "سيناريو القنبلة الموقوتة".ينقسم الكتاب ل ثلاثة محاور أساسية: ١.كيف يتم جعل التعذيب أداة تحقيق. ٢. تصوير التعذيب بأنه أقل الشرور بل تحويله لسلوك فاضل أثناء الأزمات.٣. إظهار التعذيب كوسيلة لتعزير الحالة الأبوية للسلطة.حيث شهد الصعود الحالي لليمين العالمي - وفي ظلّ قيم العالم الغربي الرأسمالي - عودة المدافعين عن التعذيب إلى واجهة الت يتناول كتاب "كيف يُبرّر التعذيب؟: في عمق سيناريو القنبلة الموقوتة" - والذي أصدرناه في منشورات تكوين ضمن سلسلة تساؤلات هذا العام - هشاشة حجج المنادين بالتعذيب من زاوية "سيناريو القنبلة الموقوتة".ينقسم الكتاب ل ثلاثة محاور أساسية: ١.كيف يتم جعل التعذيب أداة تحقيق. ٢. تصوير التعذيب بأنه أقل الشرور بل تحويله لسلوك فاضل أثناء الأزمات.٣. إظهار التعذيب كوسيلة لتعزير الحالة الأبوية للسلطة.حيث شهد الصعود الحالي لليمين العالمي - وفي ظلّ قيم العالم الغربي الرأسمالي - عودة المدافعين عن التعذيب إلى واجهة التيار السياسي، منطلقين من ترويجهم لصوابية فكرة تعذيب الخصوم من أجل تحقيق الأمن العام. وتشير آخر الاستطلاعات أن قطاعات كبيرة من السكان في الديمقراطيات العالمية مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة تعتبر التعذيب مبرراً ومشروعاً في حالات الطوارئ. حيث يتراءى التعذيب في الثقافة الشعبية السائدة على نطاق أوسع من أي وقت مضى، وغالباً في الأفلام أو الروايات التي دائماً ما تجنح لتصوير "سيناريو القنبلة الموقوتة".في هذا الكتاب، يدرس الناقد الثقافي أليكس آدامز هذا السيناريو بعمق، بالنظر إلى الطرق التي تُقدم بها للعامة من خلال الأفلام والروايات والبرامج التلفزيونية. ويحاول من خلاله تعرية وانتقاد حجة هذه النظرية خطوة بخطوة، حيث يُذكّرنا هذا الكتاب بأنه على الرغم مما يجعل البعض يتقبّل"سيناريو القنبلة الموقوتة" في حالات انفعالية بداعي الحفاظ على الأبرياء، إلّا أنه من غير الممكن تبرير التعذيب على الإطلاق؛ إذ أنّ التعذيب هو سمة ثابتة للحكومات الشمولية والاستبدادية والتاريخ الاستعماري (الكولونيالي) العالمي والحاضر الاستعماري. وبالتالي فإن سيناريو القنبلة الموقوتة يُستخدم لحجب هذا التاريخ المادي للتعذيب الممنهج، ويعترف به إلى المدى الذي يظهر فيه أنه ينحرف عنه.
Translation missing: ar.general.search.loading