أرادت آلاء أن يكون لها غرة مثل صديقتها ليلى، وتساءلت لماذا لا تُناسِبُ شَعريَ الغُرَّةُ؟ ألا توجدُ طريقةٌ؟ وفي أحد الأيام ومن دون أن تفكِّرَ وقفَت آلاءأمامَ المرآةِ، وصنعت لنفسِها غُرَّةً مضحكةً، ترى ماذا ستفعل آلاء والعيد مقبل بعد غد؟ وكيف ستواجه والدتها والآخرين؟