سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.
"بين أيدينا أزمة ضحاياها أطفالنا." يعمل د. مارك براكيت أستاذًا بمركز دراسات الأطفال بجامعة ييل وهو الأستاذ المؤسس في مركز ييل للذكاء العاطفي. خلال عمله عالمًا بالعواطف على مدار 25 عامًا طور خطة فعالة وبارعة لتحسين حياة الأطفال والراشدين؛ مخطط لفهم عواطفنا واستخدامها بحكمة بحيث تكون تلك العواطف عاملاً مساعدًا على نجاحنا وعافيتنا ولا تعوقه. كان جوهر نهجه هذا نتائج لإرث طفولته، والذي اكتسبه من عمه الذكي الذي أعطاه إذنًا بالشعور. كان أول الراشدين الذين نظروا إلى مارك وأنصتوا إليه وعرفوا المعاناة والتنمر بل والتحرش الذي تعرض إليه. وكان ذلك بداية حالة الوعي التي اكتسبها مارك بأن ما يمر به حاليًا حالة مؤقتة. لم يكن وحيدًا ولم يكن ملزمًا بجدول زمني، ولم يكن من "الخطأ" أن يشعر بالخوف والعزلة والوحدة والغضب، أما الآن فأفضل شيء أن بإمكانه اتخاذ إجراء حيال هذا. |