سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.
أَنا داوودُ، أَوَّلُ طِفْلٍ وُلِدَ في بَيْتِنا،
تَأَخَّرْتُ في الحَبْوِ... إِلاّ أَنَّني لَمْ أَتَأَخَّرْ في الكَلامِ. اِعْتَـنَتْ
بي أُسْرَتي كَثيرًا، وَقَدَّمَتْ لي أُمّي الكُتُبَ باكِرًا.
أتَأَمَّلُ الصُّحونِ الخَزَفِيَّةِ، وَأَقولُ لِنَفْسي:"هَلْ
يُمْكِنُني أَنْ أَصْنَعَ مِثْـلَ هذِهِ الأَطْباقِ الجَميلةِ؟"،
أما جَدَّتي فكانت تردد:"أَعْمالُ داوودَ مُتَمَيِّزَةٌ، لا بُدَّ مِنْ تَـنْمِيَةِ مَوْهِبَتهِ".