جاءت فكرة هذا الكتاب من منطلقات عديدة، أهمها هو حاجة مجتمعات المعرفة وخاصة تقنيات التعليم الي عرض الافكار البحثية والمواضيع المتجددة المتعلقة بها من منظورات مغايرة، حيث اعتمد هذا الكتاب علي مناقشة جميع مواضيعة من منطلق تنظيري وعملي وبذات الوقت اختيار موضوع مغاير وهام للفترات المقبلة في مجال تقنيات التعليم. وكما انه أخذ في الحسبان جودة وحداثة ونوعية المواضيع المختارة.وتم الاعتماد بشكل كبير علي مصادر العلم والمعرفة لتلك المواضيع والتي غالبا ما كانت بلغتها الام.