القارئ Shariful Sadaf  
الكتاب: 10 دقائق و 36 ثانية في هذا العالم الغريب المؤلف: أليف شفق المترجم: أحنف تحميد الناشر: عدي للنشر الصفحة: 254 السعر المطبوع: 330 تاكا القصة عن شخص يحتضر. بعد 10 دقائق و 36 ثانية بالضبط ، ستبدأ الفتاة المسماة ليلى في الهروب من سحر العالم. قصتنا هي قصة حياة تيكيلا ليلى. أعطت الأم المرة الاسم. من هي الأم المرة مرة أخرى؟ الأم المرة هي سيدة بيت دعارة في اسطنبول ، ولدت فان في بلدة صغيرة تسمى فان: 10 دقائق و 36 ثانية في هذا العالم الغريب المؤلف: إليف شفق. بعد 10 دقائق و 36 ثانية بالضبط ، ستبدأ الفتاة المسماة ليلى في الهروب من سحر العالم. قصتنا هي قصة حياة تيكيلا ليلى. أعطت الأم المرة الاسم. من هي الأم المرة مرة أخرى؟ الأم المريرة هي سيدة بيت دعارة في اسطنبول ، ولدت الفتاة في بلدة صغيرة تسمى فان ، ولا نهاية للخرافات في هذه العائلة المحافظة. هربت ليلى ، التي كانت قلقة بسبب الاضطرابات العائلية والتحرش الجنسي ، إلى اسطنبول. لم أكن أعرف ما تعنيه السعادة. تحول القدر إلى عاملة في الجنس ، وفي مطلع الحياة انضم خمسة أصدقاء عزيزين جميلة ، وزينب ، ونالان ، وحميرة ، وسنان. المنزل مرتبط أيضًا بأهل الحب. في يوم من الأيام انهار كل شيء مثل بيت من ورق في غمضة عين. في وقت الوفاة ، تم التقاط مشاهد الحياة هذه بأذواق وألوان وروائح مختلفة. سرق خمسة أصدقاء شاحنة صغيرة في منتصف الليل وجاءوا إلى مقبرة كيلياس المنعزلة. من سبح مع السمكة الزرقاء في صدر البوسفور ، في الواقع ، لديه 10 دقائق و 36 ثانية. في هذا الوقت ، تتبادر إلى الذهن ذكريات العمر التي تُركت وراءك. بهذه الذكرى ، نضيع نحن أيضًا في قصة غير عادية عن ليلى العادية. ملاحظات الدرس: انتهيت من قراءة الكتاب الخامس لأليف شفق. كلما قرأت كتابه ، أصبحت أكثر انبهارًا. أعرف كم هو رائع أسلوب كتابة الكاتب ، تعمل مايا مايا على خلق نوع من الكآبة. إليكم صورة جميلة للإيذاء النفسي والجنسي الذي يتعين على من يسمون بالنساء في المجتمع المسلم في شبه قارتنا مواجهته. ثقافتنا هي لمس الفتيات في الأماكن العامة / الخاصة كلما سنحت لهن الفرصة ، واغتصابهن خارج المنزل ، والاغتصاب الزوجي ، والاعتداء الجنسي على الأطفال. إلخ. لقد سلط المؤلف الضوء على الأشياء بطريقة بسيطة بطريقة غير عادية. مثل هذه القصة غير العادية لفتاة عادية لا يمكن أن يسمعها أحد باستثناء أليف شفق. أليف شفق روائية ومعلمة وناشطة في مجال حقوق الإنسان. ينعكس عدم الاستقرار السياسي والديمقراطية الحاليان في أعماله الرائعة للغاية. لطالما كرست نفسها لقضية حقوق المرأة ، ونعم الكاتبة ذكية في النظر إليها وكسولة للغاية ، والمترجم أحناف تحميد بذل مجهودًا جيدًا هنا. لهذا السبب يسهل فهمه. 10 دقائق و 36 ثانية في هذا العالم الغريب وفي نفس الوقت التاريخ والإنسانية والتوترات الاجتماعية وألم الدموع والضحك وقصة الحب. لكن قبل كل شيء ، هناك قصة رائعة من الصداقة والثقة والتعاطف. في نهاية الكتاب ، أتذكر الكثير من Pramatha Chowdhury - يتم الاحتفاظ بسجل موت الجسد ولكن الروح ليست كذلك - التصنيف الشخصي: 4.50 / 5

القارئ Julia  
هذا هو أول كتاب أليف شفق تسعدني قراءته ، لكنه بالتأكيد ليس الأخير. إتقان كتابة ولغة أحببت كيف تم تقسيمها ماذا عساي أن أقول. إنها بالتأكيد قصة حزينة وصعبة ستبقى معي لفترة طويلة. ستجد مواقف مخيفة حقًا ، لحظات أفضل وأسوأ ، بالإضافة إلى الكثير من الثقافة وموضوع الصداقة. واصل القراءة!