سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.
في هذا الكتاب سنتعلم أن الحب لا يولد إلا من رحم الحرب، وأن التسامح لا يأتي إلا من الخطيئة، وأن للغفران حالته العظمى، وأن من استطاع التغاضي فهو من الناجحين، أما أولئك اللاهثين خلف انتقامهم فمالهم سوى الخسران.
لعبة الحياة والموت، الخيانة والوفاء، الانتقام والندم، جميعها تتجسد في هذه الرواية التي لم تستند إلى القدر حين كُتبت، بل استندت إلى خيارات البشر، كونهم هم من يختارون أقدارهم وينشؤونها!
وجهان للثمرة بقلم الكاتبة المبدعة مها حميد
في هذا الكتاب سنتعلم أن الحب لا يولد إلا من رحم الحرب، وأن التسامح لا يأتي إلا من الخطيئة، وأن للغفران حالته العظمى، وأن من استطاع التغاضي فهو من الناجحين، أما أولئك اللاهثين خلف انتقامهم فمالهم سوى الخسران.
لعبة الحياة والموت، الخيانة والوفاء، الانتقام والندم، جميعها تتجسد في هذه الرواية التي لم تستند إلى القدر حين كُتبت، بل استندت إلى خيارات البشر، كونهم هم من يختارون أقدارهم وينشؤونها!
وجهان للثمرة بقلم الكاتبة المبدعة مها حميد
في هذا الكتاب سنتعلم أن الحب لا يولد إلا من رحم الحرب، وأن التسامح لا يأتي إلا من الخطيئة، وأن للغفران حالته العظمى، وأن من استطاع التغاضي فهو من الناجحين، أما أولئك اللاهثين خلف انتقامهم فمالهم سوى الخسران.
لعبة الحياة والموت، الخيانة والوفاء، الانتقام والندم، جميعها تتجسد في هذه الرواية التي لم تستند إلى القدر حين كُتبت، بل استندت إلى خيارات البشر، كونهم هم من يختارون أقدارهم وينشؤونها!
وجهان للثمرة بقلم الكاتبة المبدعة مها حميد
في هذا الكتاب سنتعلم أن الحب لا يولد إلا من رحم الحرب، وأن التسامح لا يأتي إلا من الخطيئة، وأن للغفران حالته العظمى، وأن من استطاع التغاضي فهو من الناجحين، أما أولئك اللاهثين خلف انتقامهم فمالهم سوى الخسران.
لعبة الحياة والموت، الخيانة والوفاء، الانتقام والندم، جميعها تتجسد في هذه الرواية التي لم تستند إلى القدر حين كُتبت، بل استندت إلى خيارات البشر، كونهم هم من يختارون أقدارهم وينشؤونها!
وجهان للثمرة بقلم الكاتبة المبدعة مها حميد