سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ Reem Al-shaikh 
نادراً ما أقرأ قصصاً قصيرة، الا لو كانت أعمالاً عظمية مشابهة (لا يوجد لصوص في هذة المدينة) لغابريل غارسيا ماركيز ، قرأتي لهذا العمل العظيم كان بغرض الخوض في تجربة جديدة !! المجموعة القصصية كاملة مبهرة و كنت أضيع في كل قصة و كأنها رواية و كثيراً ما كنت أحبس أنفاسي من الصدمة و الإثارة. اللغة جميلة و السرد رائع ️ أتطلع مستقبلاً لقرأة أعمال الكاتب .
القارئ شيماء الوطني
مجموعة قصصية مختلفة، رائعة يمسك كاتبها بتلابيب اللحظة ويبدأ نحت الأحداث من خلالها .
القارئ Fadwa!
كويس ..حلو بس مش واو.
القارئ Ali
تشكيلة جميلة من القصص، بعضها أجمل من الآخر. تنتابها السوداوية كغالبية القصص العربية الجيّدة -للأسف- ويرى القارئ الكويتي نفس أو أشخاصاً يعرفهم فيها بوضوح. لربّما يجد القارئ الذي لم يعش في هذه البيئة غرابة في بعض القصص، ولكن بإمكانه، على الرغم من ذلك، الاستمتاع بها.ملاحظة: يبيله خاصية تخليك تكتب جزء من الاقتباس ويطلع لك كامل لأن النقل شوي ممل. ممكن قوقل يساعد بهالشي.
القارئ Fatima Isa
أعجبني السرد جدًا إلا أن هناك قصص لم يستسيغها عقلي
القارئ Mariyam
هذه القصص ، كما غلافها، آسرة!
القارئ Aliaa Mohamed
رائعة.. رائعة.. رائعةثمن العالم عشرون فلسًا؟ المقصود هنا هو ثمن رسالة لا تتعدى كلماتها الستة وثمنها عشرين فلسًا ولكنها قادرة على تغيير حال ونفسية شخص رأسًا على عقبلن يتأخر أبوك كثيرًا، القيود الوهمية التي تخلقها الرغبة في إتباع النظام والقوانين، ولكن ماذا إذا كان الضحية هو ابنك؟لقد قتل نفسه وهرب، شخصية بلا هوية تتحدث مع منتحر في انتظار الشرطة. تقتل الوقت بالحديث عن سيرة المنتحر الذاتية التي يغلب عليها التكرار وعدم التجديد أو الابتكار. قصة عادية لشخص عادي تكالبت ضده الأفعال التي مر بها في حياته ل رائعة.. رائعة.. رائعةثمن العالم عشرون فلسًا؟ المقصود هنا هو ثمن رسالة لا تتعدى كلماتها الستة وثمنها عشرين فلسًا ولكنها قادرة على تغيير حال ونفسية شخص رأسًا على عقبلن يتأخر أبوك كثيرًا، القيود الوهمية التي تخلقها الرغبة في إتباع النظام والقوانين، ولكن ماذا إذا كان الضحية هو ابنك؟لقد قتل نفسه وهرب، شخصية بلا هوية تتحدث مع منتحر في انتظار الشرطة. تقتل الوقت بالحديث عن سيرة المنتحر الذاتية التي يغلب عليها التكرار وعدم التجديد أو الابتكار. قصة عادية لشخص عادي تكالبت ضده الأفعال التي مر بها في حياته لينتحر في النهاية. ولكن أكثر ما أعجبني هو سؤال الشخصية الغريبة للمنتحر عما إذا كان يسأل عن صاحب تلك السيرة ومن خطها من البداية وما نهايتها؟ وهل صاحبها موجود من الأساس؟ الرمزية هنا واضحة للغايةمأساة الدكتور أسامة، لها أكثر من مغزى، الدكتور الذي يذهب إلى الشرطة من أجل الإبلاغ عن اصطدام سيارته بالرصيف وكيف يؤثر عليه رد الفعللا تقل لهم أنه قلمي، ميزة فيصل إنه يجعلك تشعر بأنك أمام قصة قد تبدو عادية في بدايتها ولكن بمرور الصفحات تجد نفسك تندهش وحاجبيك يتقوسان من غرابة ما تقرأه. هذا ما شعرته هنا أمام قصة جابر الغريب الذي لا يُعرف عنه شيء مما يثير ضيق من حوله ولكن القلم يعلم كل شيء!لأنه حرك عينيه فحسب، حلم ذات يوم بموته وعدم وجود أحد في عزائه، هنا اتخذ قراره المصيري الذي سينغص حياة ابنته التي مازالت جنينًا في رحم أمها، سيربطها بهذا القرار حتى وفاتها دون أن يحضر عزائها أحد!الشاب الذي يقف إزاء إشارة المرور، من هذا وماذا يفعل هنا وأي حمامة يقصد؟ هل مجنون بالفعل أم أولئك المتربصين به هم المجانين لأنهم لم يفهموا مقصده؟تعرف أمي الطريق جيدًا، لا أعلم لماذا تذكرت الآن فيلم آسف على الإزعاج، هناك شيئًا من روحه في تلك القصة التي تجعلك تشعر بالدوار، من الحي الحقيقي؟ الأم أم الأب؟ من الشبح الذي توهمه الابن؟ شبح والده كما يظن؟ أم هلوسة؟ هل ما ذكره عن والده المتوفي ووالدته الهاربة حقيقيًا؟ أم أن لا شيء من ذلك حقيقي؟ هل كل هذا مزيف من الأم التي اعتادت على الزيف لحماية أطفالها من مرارة الفقد؟ كل الاحتمالات واردةحكاية هزاع الذي أنجب والده، قصة غرائبية جنونية للغاية، هل يُعاد الإنسان في نسخ أخرى؟ وماذا يحدث إذا كانت تلك النسخ أمامك؟ أن يلد الابن أباه الميت ثم تعاد الكرة مجددًا إلى ما لا نهاية، ولكن ماذا لو كان النسخ وقع بينما الشخص الأصلي حي ويرى نسخته الشبيهة أمامه؟ مولود جديد يراه ويحمله ليحدث الانشطار في النفس، جنون!نسترجع أحلامنا في تسكعاتنا الأخيرة، وكأن فيصل أبى أن ينهي مجموعته المتميزة إلا بأكثر القصص طولًا وإرهاقًا، قصة مبارك الرجل الذي اعتاد زيارة الصحراء قبل أن يهده المرض، ليعيد اكتشافه ابنه الذي ينغمس معه في أيامه الأخيرة محاولًا سبر أغوار ذاكرته العامرة بالشخصيات، هنا مبارك وأخويه فهد ونوارة، هل أصابهما الجنون فعلًا؟ أم أن للقصة بعدًا آخر سيتضح في النهاية؟ إنها قصة تفهمها في البداية بطريقة وفي أوسطها بطريقة وتنهيها بطريقة مختلفة عن هذه وتلك!

نادراً ما أقرأ قصصاً قصيرة، الا لو كانت أعمالاً عظمية مشابهة (لا يوجد لصوص في هذة المدينة) لغابريل غارسيا ماركيز ، قرأتي لهذا العمل العظيم كان بغرض الخوض في تجربة جديدة !! المجموعة القصصية كاملة مبهرة و كنت أضيع في كل قصة و كأنها رواية و كثيراً ما كنت أحبس أنفاسي من الصدمة و الإثارة. اللغة جميلة و السرد رائع ️ أتطلع مستقبلاً لقرأة أعمال الكاتب .
القارئ شيماء الوطني

مجموعة قصصية مختلفة، رائعة يمسك كاتبها بتلابيب اللحظة ويبدأ نحت الأحداث من خلالها .
القارئ Fadwa!

كويس ..حلو بس مش واو.
القارئ Ali

تشكيلة جميلة من القصص، بعضها أجمل من الآخر. تنتابها السوداوية كغالبية القصص العربية الجيّدة -للأسف- ويرى القارئ الكويتي نفس أو أشخاصاً يعرفهم فيها بوضوح. لربّما يجد القارئ الذي لم يعش في هذه البيئة غرابة في بعض القصص، ولكن بإمكانه، على الرغم من ذلك، الاستمتاع بها.ملاحظة: يبيله خاصية تخليك تكتب جزء من الاقتباس ويطلع لك كامل لأن النقل شوي ممل. ممكن قوقل يساعد بهالشي.
القارئ Fatima Isa

أعجبني السرد جدًا إلا أن هناك قصص لم يستسيغها عقلي
القارئ Mariyam

هذه القصص ، كما غلافها، آسرة!
القارئ Aliaa Mohamed

رائعة.. رائعة.. رائعةثمن العالم عشرون فلسًا؟ المقصود هنا هو ثمن رسالة لا تتعدى كلماتها الستة وثمنها عشرين فلسًا ولكنها قادرة على تغيير حال ونفسية شخص رأسًا على عقبلن يتأخر أبوك كثيرًا، القيود الوهمية التي تخلقها الرغبة في إتباع النظام والقوانين، ولكن ماذا إذا كان الضحية هو ابنك؟لقد قتل نفسه وهرب، شخصية بلا هوية تتحدث مع منتحر في انتظار الشرطة. تقتل الوقت بالحديث عن سيرة المنتحر الذاتية التي يغلب عليها التكرار وعدم التجديد أو الابتكار. قصة عادية لشخص عادي تكالبت ضده الأفعال التي مر بها في حياته ل رائعة.. رائعة.. رائعةثمن العالم عشرون فلسًا؟ المقصود هنا هو ثمن رسالة لا تتعدى كلماتها الستة وثمنها عشرين فلسًا ولكنها قادرة على تغيير حال ونفسية شخص رأسًا على عقبلن يتأخر أبوك كثيرًا، القيود الوهمية التي تخلقها الرغبة في إتباع النظام والقوانين، ولكن ماذا إذا كان الضحية هو ابنك؟لقد قتل نفسه وهرب، شخصية بلا هوية تتحدث مع منتحر في انتظار الشرطة. تقتل الوقت بالحديث عن سيرة المنتحر الذاتية التي يغلب عليها التكرار وعدم التجديد أو الابتكار. قصة عادية لشخص عادي تكالبت ضده الأفعال التي مر بها في حياته لينتحر في النهاية. ولكن أكثر ما أعجبني هو سؤال الشخصية الغريبة للمنتحر عما إذا كان يسأل عن صاحب تلك السيرة ومن خطها من البداية وما نهايتها؟ وهل صاحبها موجود من الأساس؟ الرمزية هنا واضحة للغايةمأساة الدكتور أسامة، لها أكثر من مغزى، الدكتور الذي يذهب إلى الشرطة من أجل الإبلاغ عن اصطدام سيارته بالرصيف وكيف يؤثر عليه رد الفعللا تقل لهم أنه قلمي، ميزة فيصل إنه يجعلك تشعر بأنك أمام قصة قد تبدو عادية في بدايتها ولكن بمرور الصفحات تجد نفسك تندهش وحاجبيك يتقوسان من غرابة ما تقرأه. هذا ما شعرته هنا أمام قصة جابر الغريب الذي لا يُعرف عنه شيء مما يثير ضيق من حوله ولكن القلم يعلم كل شيء!لأنه حرك عينيه فحسب، حلم ذات يوم بموته وعدم وجود أحد في عزائه، هنا اتخذ قراره المصيري الذي سينغص حياة ابنته التي مازالت جنينًا في رحم أمها، سيربطها بهذا القرار حتى وفاتها دون أن يحضر عزائها أحد!الشاب الذي يقف إزاء إشارة المرور، من هذا وماذا يفعل هنا وأي حمامة يقصد؟ هل مجنون بالفعل أم أولئك المتربصين به هم المجانين لأنهم لم يفهموا مقصده؟تعرف أمي الطريق جيدًا، لا أعلم لماذا تذكرت الآن فيلم آسف على الإزعاج، هناك شيئًا من روحه في تلك القصة التي تجعلك تشعر بالدوار، من الحي الحقيقي؟ الأم أم الأب؟ من الشبح الذي توهمه الابن؟ شبح والده كما يظن؟ أم هلوسة؟ هل ما ذكره عن والده المتوفي ووالدته الهاربة حقيقيًا؟ أم أن لا شيء من ذلك حقيقي؟ هل كل هذا مزيف من الأم التي اعتادت على الزيف لحماية أطفالها من مرارة الفقد؟ كل الاحتمالات واردةحكاية هزاع الذي أنجب والده، قصة غرائبية جنونية للغاية، هل يُعاد الإنسان في نسخ أخرى؟ وماذا يحدث إذا كانت تلك النسخ أمامك؟ أن يلد الابن أباه الميت ثم تعاد الكرة مجددًا إلى ما لا نهاية، ولكن ماذا لو كان النسخ وقع بينما الشخص الأصلي حي ويرى نسخته الشبيهة أمامه؟ مولود جديد يراه ويحمله ليحدث الانشطار في النفس، جنون!نسترجع أحلامنا في تسكعاتنا الأخيرة، وكأن فيصل أبى أن ينهي مجموعته المتميزة إلا بأكثر القصص طولًا وإرهاقًا، قصة مبارك الرجل الذي اعتاد زيارة الصحراء قبل أن يهده المرض، ليعيد اكتشافه ابنه الذي ينغمس معه في أيامه الأخيرة محاولًا سبر أغوار ذاكرته العامرة بالشخصيات، هنا مبارك وأخويه فهد ونوارة، هل أصابهما الجنون فعلًا؟ أم أن للقصة بعدًا آخر سيتضح في النهاية؟ إنها قصة تفهمها في البداية بطريقة وفي أوسطها بطريقة وتنهيها بطريقة مختلفة عن هذه وتلك!
translation missing: ar.general.search.loading