سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

خصم
-20%
آراء القراء
القارئ mohammed aljaberi 
الدكتور مساعد الطيار كثيرا ما يدندن حول هذا المعنى في محاضراته* ، وموضوع عصمة الأنبياء من أبرز الأمثلة على قضية تكوين قناعة عقلية ثم النظر في النصوص ومحاولة الاستشهاد بالنصوص على هذه القناعة.. وفي حالة عصمة الأنبياء نصوص القرآن والسنة فيها الكثير من الشواهد التي تخالف التصور العقلي لموضوع عصمة الأنبياء سواء عند طوائف من المنتسبين لأهل السنة أو الشيعة .. وانظر كيف يكون التمحل بعد هذا في محاولة تأويل الآيات والأحاديث الصحيحة الصريحة بدل أن تكون هذه النصوص مصححة للتصور المسبق الذي تكون قبل النظر في الدكتور مساعد الطيار كثيرا ما يدندن حول هذا المعنى في محاضراته* ، وموضوع عصمة الأنبياء من أبرز الأمثلة على قضية تكوين قناعة عقلية ثم النظر في النصوص ومحاولة الاستشهاد بالنصوص على هذه القناعة.. وفي حالة عصمة الأنبياء نصوص القرآن والسنة فيها الكثير من الشواهد التي تخالف التصور العقلي لموضوع عصمة الأنبياء سواء عند طوائف من المنتسبين لأهل السنة أو الشيعة .. وانظر كيف يكون التمحل بعد هذا في محاولة تأويل الآيات والأحاديث الصحيحة الصريحة بدل أن تكون هذه النصوص مصححة للتصور المسبق الذي تكون قبل النظر في النصوص، فيصبح النص تابعا لقناعتنا لا متبوعا ومكونا لها.أعود إلى هذا الكتاب، وهو رد على عدد من الشبه المتعلقة بعصمة الأنبياء التي جاءت في الصحيحين أو في أحدهما كان قد أثارها عدد من الشيعة وجواب المؤلف عليها كان موفقا ومفيدا وجل الشبه والإستشكالات جنسها أو ما هو أشد منها موجود في القرآن الكريم .. وقد أحسن المؤلف في بيان هذا المعنى في الرد وهو ما جعلني أصنف هذه الدراسة الحديثية تحت تصنيف (الدراسات القرآنية) كذلك، والبحث مليء بالفوائد الحديثية. وددت لو قام المؤلف في بداية الكتاب بعقد فصل "بنائي" يبين فيه مفهوم العصمة وما يتقاطع معها في ضوء النصوص الشرعية قبل الدخول في عرض الشبه والرد عليها.* هذه أحد المقاطع التي تكلم فيها الدكتور مساعد عن الموضوع: https://www.youtube.com/watch?v=W3wGL...

الدكتور مساعد الطيار كثيرا ما يدندن حول هذا المعنى في محاضراته* ، وموضوع عصمة الأنبياء من أبرز الأمثلة على قضية تكوين قناعة عقلية ثم النظر في النصوص ومحاولة الاستشهاد بالنصوص على هذه القناعة.. وفي حالة عصمة الأنبياء نصوص القرآن والسنة فيها الكثير من الشواهد التي تخالف التصور العقلي لموضوع عصمة الأنبياء سواء عند طوائف من المنتسبين لأهل السنة أو الشيعة .. وانظر كيف يكون التمحل بعد هذا في محاولة تأويل الآيات والأحاديث الصحيحة الصريحة بدل أن تكون هذه النصوص مصححة للتصور المسبق الذي تكون قبل النظر في الدكتور مساعد الطيار كثيرا ما يدندن حول هذا المعنى في محاضراته* ، وموضوع عصمة الأنبياء من أبرز الأمثلة على قضية تكوين قناعة عقلية ثم النظر في النصوص ومحاولة الاستشهاد بالنصوص على هذه القناعة.. وفي حالة عصمة الأنبياء نصوص القرآن والسنة فيها الكثير من الشواهد التي تخالف التصور العقلي لموضوع عصمة الأنبياء سواء عند طوائف من المنتسبين لأهل السنة أو الشيعة .. وانظر كيف يكون التمحل بعد هذا في محاولة تأويل الآيات والأحاديث الصحيحة الصريحة بدل أن تكون هذه النصوص مصححة للتصور المسبق الذي تكون قبل النظر في النصوص، فيصبح النص تابعا لقناعتنا لا متبوعا ومكونا لها.أعود إلى هذا الكتاب، وهو رد على عدد من الشبه المتعلقة بعصمة الأنبياء التي جاءت في الصحيحين أو في أحدهما كان قد أثارها عدد من الشيعة وجواب المؤلف عليها كان موفقا ومفيدا وجل الشبه والإستشكالات جنسها أو ما هو أشد منها موجود في القرآن الكريم .. وقد أحسن المؤلف في بيان هذا المعنى في الرد وهو ما جعلني أصنف هذه الدراسة الحديثية تحت تصنيف (الدراسات القرآنية) كذلك، والبحث مليء بالفوائد الحديثية. وددت لو قام المؤلف في بداية الكتاب بعقد فصل "بنائي" يبين فيه مفهوم العصمة وما يتقاطع معها في ضوء النصوص الشرعية قبل الدخول في عرض الشبه والرد عليها.* هذه أحد المقاطع التي تكلم فيها الدكتور مساعد عن الموضوع: https://www.youtube.com/watch?v=W3wGL...
translation missing: ar.general.search.loading