سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

![]() واتساب |
![]() محادثة |
للمساعدة في انجاز الطلبية موظفي مركز الاتصال بخدمتكم ، اضغط على ايقونة واتساب أو المحادثة المباشرة |
آراء القراء
القارئ محمد عسكر 
كتاب قيم لكن، تناوله قديم لقضية الصهاينة و القدس.
القارئ Nader
كعادة كشك اللغة هي لغة صحافة الخمسينات الزاعقة المتشنجة وطلقاته متتالية متتابعة سريعة تصيب أهدافها دائما، الكتاب صدر في اصعب ظرف مر بالأمة في تاريخها، خلال شهور من النكسة وموجها مدفعيته الثقيلة ضد الشيوعيين خصوصا.
القارئ محمد وفيق زين العابدين
ليست الهزيمة العسكرية هي أخطر ما يواجهنا، فما من أُمة إلا وفي تاريخها نصر وهزيمة، ولو كانت الأُمم تُبنى بالنصر وحده لما كتب الله على نبينا صلوات الله عليه وسلامه تجربة أُحد وحُنين ، لكن الأُمم تصقل روحها وتتطهر عناصرها ويصفو وجدانها بالهزيمة، كما يصنع النصر مجدها وعزتها .. نحن أُمة عمرها أربعة عشر قرنًا .. عشنا انتصارات لم تحلم بها أُمة أخرى وتجرعنا هزائم أقل منها أفنى أُممًا وبقينا نحن وفنى غُزاتنا .. فليس ما نخافه على أُمتنا هو الهزيمة العسكرية شرط أن نتعلم منها وأن نُغير ما بأنفُسنا حتى يُغير ليست الهزيمة العسكرية هي أخطر ما يواجهنا، فما من أُمة إلا وفي تاريخها نصر وهزيمة، ولو كانت الأُمم تُبنى بالنصر وحده لما كتب الله على نبينا صلوات الله عليه وسلامه تجربة أُحد وحُنين ، لكن الأُمم تصقل روحها وتتطهر عناصرها ويصفو وجدانها بالهزيمة، كما يصنع النصر مجدها وعزتها .. نحن أُمة عمرها أربعة عشر قرنًا .. عشنا انتصارات لم تحلم بها أُمة أخرى وتجرعنا هزائم أقل منها أفنى أُممًا وبقينا نحن وفنى غُزاتنا .. فليس ما نخافه على أُمتنا هو الهزيمة العسكرية شرط أن نتعلم منها وأن نُغير ما بأنفُسنا حتى يُغير الله ما بنا .. وليس أنكى على الاُمم في أيام محنتها من شامتين يرتدون مسوح الواقعية والتعقل ويسخرون من آمال أُمتهم ويُسفهون أحلامها يدعونها لقبول المذلة والهوان هذه هي المقدمة العبقرية التي بدأ بها كشك رحمه الله كتابه الذي نحن في أمس الحاجة إلى مثله اليوم .. كتاب يُؤرخ فيه مؤلفه العبقري لنوع جديد من الأحداث في زمانه، فهو يُؤرخ لأسباب هزيمتهم في 1967 م، ملامح الغدر الذي دُبر، على من تقع مسئولية هذه الهزيمة، كيف أساءوا فهم عدوهم وتقديره، وكيف يُمكن الاستفادة من الهزيمة وتحويلها إلى نصر؟المؤلف يتدرج في فصول الكتاب المتوسط الحجم من المشكلة العقدية كأول أسباب الهزيمة، ثم ملامح الغدر الذي ارتُكب، فطبيعة العدو اليهودي، لينتهي لذات الحلقة التي بدأ بها، كأنه يقول؛ باختصار [العقيدة] أهم أسباب الهزيمة وهي ذاتها أهم أسباب تحويل الهزيمة إلى نصر، فالحرب مع اليهود هي حرب دينية ذات شقين؛أولًا؛ هي حرب مفروضة علينا، فرفضنا للأرضية الدينية للصراع لن يُفيد بشيء بل لن يُفيد إلى العدوثانيًا؛ هي تُمثل الدافع للانتصار، فما كانت الهزيمة إلا لأنهم قاتلوا بلا عقيدة، وهذا هو الأهم في اعتقاد المُؤلفأعظم ما في الكتاب مقدمته والفصل الختامي الذي حمل عنوان [حربٌ دينية] ويختمه المُؤلف بقوله؛إذا كان البعض قد بدأ يتحدث عن حل سياسي فإن جيلنا يقول أنه بغير نصر عسكري فلن تقوم لهذه الأُمة قائمة ولن يغسل العار الذي لحق جيلنا وسيعيش ذليلًا ويموت كسيرًا، ومهما بدت قسوة الأيام ومرارة المحنة، فإن جيلًا مُؤمنًا بالإسلام، مُعتزًا بعروبته، مُسلحًا بالعلم والحديد والنار .. لابُد أن يظهر ويُزيح الدنس من العقل العربي ويُحرر الإرادة

كتاب قيم لكن، تناوله قديم لقضية الصهاينة و القدس.
القارئ Nader

كعادة كشك اللغة هي لغة صحافة الخمسينات الزاعقة المتشنجة وطلقاته متتالية متتابعة سريعة تصيب أهدافها دائما، الكتاب صدر في اصعب ظرف مر بالأمة في تاريخها، خلال شهور من النكسة وموجها مدفعيته الثقيلة ضد الشيوعيين خصوصا.
القارئ محمد وفيق زين العابدين

ليست الهزيمة العسكرية هي أخطر ما يواجهنا، فما من أُمة إلا وفي تاريخها نصر وهزيمة، ولو كانت الأُمم تُبنى بالنصر وحده لما كتب الله على نبينا صلوات الله عليه وسلامه تجربة أُحد وحُنين ، لكن الأُمم تصقل روحها وتتطهر عناصرها ويصفو وجدانها بالهزيمة، كما يصنع النصر مجدها وعزتها .. نحن أُمة عمرها أربعة عشر قرنًا .. عشنا انتصارات لم تحلم بها أُمة أخرى وتجرعنا هزائم أقل منها أفنى أُممًا وبقينا نحن وفنى غُزاتنا .. فليس ما نخافه على أُمتنا هو الهزيمة العسكرية شرط أن نتعلم منها وأن نُغير ما بأنفُسنا حتى يُغير ليست الهزيمة العسكرية هي أخطر ما يواجهنا، فما من أُمة إلا وفي تاريخها نصر وهزيمة، ولو كانت الأُمم تُبنى بالنصر وحده لما كتب الله على نبينا صلوات الله عليه وسلامه تجربة أُحد وحُنين ، لكن الأُمم تصقل روحها وتتطهر عناصرها ويصفو وجدانها بالهزيمة، كما يصنع النصر مجدها وعزتها .. نحن أُمة عمرها أربعة عشر قرنًا .. عشنا انتصارات لم تحلم بها أُمة أخرى وتجرعنا هزائم أقل منها أفنى أُممًا وبقينا نحن وفنى غُزاتنا .. فليس ما نخافه على أُمتنا هو الهزيمة العسكرية شرط أن نتعلم منها وأن نُغير ما بأنفُسنا حتى يُغير الله ما بنا .. وليس أنكى على الاُمم في أيام محنتها من شامتين يرتدون مسوح الواقعية والتعقل ويسخرون من آمال أُمتهم ويُسفهون أحلامها يدعونها لقبول المذلة والهوان هذه هي المقدمة العبقرية التي بدأ بها كشك رحمه الله كتابه الذي نحن في أمس الحاجة إلى مثله اليوم .. كتاب يُؤرخ فيه مؤلفه العبقري لنوع جديد من الأحداث في زمانه، فهو يُؤرخ لأسباب هزيمتهم في 1967 م، ملامح الغدر الذي دُبر، على من تقع مسئولية هذه الهزيمة، كيف أساءوا فهم عدوهم وتقديره، وكيف يُمكن الاستفادة من الهزيمة وتحويلها إلى نصر؟المؤلف يتدرج في فصول الكتاب المتوسط الحجم من المشكلة العقدية كأول أسباب الهزيمة، ثم ملامح الغدر الذي ارتُكب، فطبيعة العدو اليهودي، لينتهي لذات الحلقة التي بدأ بها، كأنه يقول؛ باختصار [العقيدة] أهم أسباب الهزيمة وهي ذاتها أهم أسباب تحويل الهزيمة إلى نصر، فالحرب مع اليهود هي حرب دينية ذات شقين؛أولًا؛ هي حرب مفروضة علينا، فرفضنا للأرضية الدينية للصراع لن يُفيد بشيء بل لن يُفيد إلى العدوثانيًا؛ هي تُمثل الدافع للانتصار، فما كانت الهزيمة إلا لأنهم قاتلوا بلا عقيدة، وهذا هو الأهم في اعتقاد المُؤلفأعظم ما في الكتاب مقدمته والفصل الختامي الذي حمل عنوان [حربٌ دينية] ويختمه المُؤلف بقوله؛إذا كان البعض قد بدأ يتحدث عن حل سياسي فإن جيلنا يقول أنه بغير نصر عسكري فلن تقوم لهذه الأُمة قائمة ولن يغسل العار الذي لحق جيلنا وسيعيش ذليلًا ويموت كسيرًا، ومهما بدت قسوة الأيام ومرارة المحنة، فإن جيلًا مُؤمنًا بالإسلام، مُعتزًا بعروبته، مُسلحًا بالعلم والحديد والنار .. لابُد أن يظهر ويُزيح الدنس من العقل العربي ويُحرر الإرادة
translation missing: ar.general.search.loading