القارئ Majedah Delijan Aldelijan  
الكتاب رائع جداً يعطي القارئ طاقة اجابية و أمل لتحقق الشي

القارئ واقع جيلنا  
This review has been hidden because it contains spoilers. To view it, click here. روعه

القارئ Yaser  
أحسه حلو

القارئ Norah  
الكتاب جميل عجبني اكثر شئ قصصها الخاصه والنصائح اما القصص الثانيه فهي معروفه ومكرره ولكن حبيت انها ذكرتني بأشياء كنت ناسيتها

القارئ Isfp  
يحتوي الكتاب على القليل من تجارب الكاتبة، وبعض القصص، وبعض النصائح العامة.أعجبتني تجاربها، أما النصائح والقصص فهي مكررة ومنتشرة وليست جديدة.

القارئ Turky Alamoodi  
من أروع وأجمل الكتب التي قرأتها، استمتعت واستفدت من كل صفحة في هذا الكتاب، لله درك ياشيماء العيدي، مثال رائع للايجابية والأمل والرضا بالقضاء والقدر وحسن الظن بالله.هذا الكتاب أعطاني جرعة كبيرة من الايجابية وجعلني أعيد التفكير في النظرة للحياة والأحداث اليومية.شيماء العيدي انسانة طموحة وناجحه وراقية تحب الخير للجميع بدون استثناء ولديها ولاء لايوصف لوطنها الكويت.أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيها ويمن عليها بالصحة والعافية وأن ترجع لوطنها سالمة غانمة.شكرا من القلب..

القارئ Kulthoum كلثوم  
أنا أقدر .{ الكتاب أقرب ما يكون إلى جليس الروح }.كتاب يضم بين دفتيه مقالات و خواطر و لطائف من الحكايات التربوية من التراث و الواقع صاغتها شيماء العيدي بأسلوبها السلس و المشوق بإستثناء بضعة صفحات برزت دعم العائلة و أيضأ صفحة دلال طبعاكنت لأرغب بشدة بشدة و أتوقع هناك من يؤيدني معرفة يومياتها فعليا مع السرطان نوعه و العمليات التي خاضتها و الأدوية و انطباعاتها حول عناية المستشفيات بها و مرضى السرطان خاصة القصور و الاقتراحات بشأنه تطوير العلاج بالكويت تعامل الأسرة معها و جهة العمل محاولاتها للتعايش أنا أقدر .{ الكتاب أقرب ما يكون إلى جليس الروح }.كتاب يضم بين دفتيه مقالات و خواطر و لطائف من الحكايات التربوية من التراث و الواقع صاغتها شيماء العيدي بأسلوبها السلس و المشوق بإستثناء بضعة صفحات برزت دعم العائلة و أيضأ صفحة دلال طبعاكنت لأرغب بشدة بشدة و أتوقع هناك من يؤيدني معرفة يومياتها فعليا مع السرطان نوعه و العمليات التي خاضتها و الأدوية و انطباعاتها حول عناية المستشفيات بها و مرضى السرطان خاصة القصور و الاقتراحات بشأنه تطوير العلاج بالكويت تعامل الأسرة معها و جهة العمل محاولاتها للتعايش مع تبعاته من آلام و ربما أمراض أخرى  ناتجة عنه معرفة نظام أو علاجات طبقتها سواء نحجت أو فشلت بجانب الأدوية التقليدية سعيها لتجاوز العوائق لتحقيق إنجازاتها المميزة كروحها المشرقة تجربة العلاج بالغربةو غيرها برأيي مضمون الكتاب ليس عرض لتجربة مرضية بحتة لكن الأنسب أن يوضع تحت بند تنمية الذات لكن شيءً ما بداخلي يحدثني أن شيماء العيدي لم تكن لتسمح أو ترغب أن يؤلم من عرفوها تفاصيل معايشتها للسرطان  -هكذا أحسست- و هو موجه للآخرين أكثر منها عنها و هذه صفة الروح المعطاءة . تقبل الله تعالى منها صالح الأعمال و رفع قدرها دنيا و آخر و يجعل كلماتها شفيع لها يوم القيام و يمسح على قلب الأم و أحبتها برضا قضائه  .. آمين ..