سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

![]() واتساب |
![]() محادثة |
للمساعدة في انجاز الطلبية موظفي مركز الاتصال بخدمتكم ، اضغط على ايقونة واتساب أو المحادثة المباشرة |
آراء القراء
القارئ مـيّ رفعت 
ما الحرية ؟ سؤال شائك يدور في عقل أمينة التي لم تعرف معنى الحرية يوما ما؛ فقد تولت عمتها تربيتها بعد انفصال والديها و ذاقت أصناف الذل والعذاب معها؛ فكانت عمتها تضربها إذا ما خرجت أو تأخرت أو رفعت صوتها. كانت تشعر بأنها هي وعمتها تحت سطوة الجلاد الذكر الذي أعطاه المجتمع كامل الحرية وحرم المرأة منها. فتقرر التمرد على الواقع وتصرخ بأعلى صوتها تحت الضرب : أنا حرة ! تتحرر أمينة من سجن بيت عمتها بعد التتخرج من الجامعة وعند ذلك تدخل معترك الحياة وتخوض العديد من التجارب إلى أن تلتقي بـ "عباس" وتقع في غر ما الحرية ؟ سؤال شائك يدور في عقل أمينة التي لم تعرف معنى الحرية يوما ما؛ فقد تولت عمتها تربيتها بعد انفصال والديها و ذاقت أصناف الذل والعذاب معها؛ فكانت عمتها تضربها إذا ما خرجت أو تأخرت أو رفعت صوتها. كانت تشعر بأنها هي وعمتها تحت سطوة الجلاد الذكر الذي أعطاه المجتمع كامل الحرية وحرم المرأة منها. فتقرر التمرد على الواقع وتصرخ بأعلى صوتها تحت الضرب : أنا حرة ! تتحرر أمينة من سجن بيت عمتها بعد التتخرج من الجامعة وعند ذلك تدخل معترك الحياة وتخوض العديد من التجارب إلى أن تلتقي بـ "عباس" وتقع في غرامه وتبدأ بتجرع مبادئه واعتناقها، فهل ستدور أمينة وترجع إلى نقطة البداية لتصبح صورة عن نساء كرهتهن أبدا، أم أنها ستتمرد مرة أخرى فتكون النهاية نهايتها هي ؟______كان ممكن أحب الرواية لولا النهاية المخيبة للآمال دي المعالجة السينمائية للرواية أفضل بكتير رغم إن إحسان عبدالقدوس كان ذكوري متعصب، إلا إنه وصف مشاعر المرأة ورغبتها في الحرية بشكل بارع.
القارئ Leen
"ليس هناك شيء يسمى الحرية، و أكثرنا حرية هو عبد للمبادىء التي يؤمن بها، و للغرض الذي يسعى إليه… اننا نطالب بالحرية لنضعها في خدمة أغراضنا.. و قبل أن تطالب بحريتك اسأل نفسك ، لأي غرض ستهبها؟!.." "ليس هناك شيء يسمى الحرية، و أكثرنا حرية هو عبد للمبادىء التي يؤمن بها، و للغرض الذي يسعى إليه… اننا نطالب بالحرية لنضعها في خدمة أغراضنا.. و قبل أن تطالب بحريتك اسأل نفسك ، لأي غرض ستهبها؟!.."
القارئ Sherif Eleiwa
قالت أمينة لنفسها: "هل إذا التقت بعباس أو بالرجل الذى تحبه وهى فى الخامسة عشرة من عمرها..هل كانت تستمر فى دراستها و تصر على الإلتحاق بالجامعة، و تصر على أن تعمل و تكسب فوتها بيدها؟ أم كانت وفرت على نفسها هذا الجهاد الطويل الشاق الذى قطعت فيه سنوات من عمرها، و فضلت أن تهب نفسها و حريتها للرجل الذى أختارته؟ "واقول لها لولا استمرارك فى دراستك واجتهادك من أجل الحصول على حريتك و كسب قوت يومك لقل اعجابه بك كثيرا عما هو الأن أو لأصبحت بنتا كسائر البنات ربما تفضلين بعضهن بشئ من الجمال، و لما استطعت أ قالت أمينة لنفسها: "هل إذا التقت بعباس أو بالرجل الذى تحبه وهى فى الخامسة عشرة من عمرها..هل كانت تستمر فى دراستها و تصر على الإلتحاق بالجامعة، و تصر على أن تعمل و تكسب فوتها بيدها؟ أم كانت وفرت على نفسها هذا الجهاد الطويل الشاق الذى قطعت فيه سنوات من عمرها، و فضلت أن تهب نفسها و حريتها للرجل الذى أختارته؟ "واقول لها لولا استمرارك فى دراستك واجتهادك من أجل الحصول على حريتك و كسب قوت يومك لقل اعجابه بك كثيرا عما هو الأن أو لأصبحت بنتا كسائر البنات ربما تفضلين بعضهن بشئ من الجمال، و لما استطعت أن تملكى عليه فؤاده ولما اتسطعت أن تقفى بجواره تفهمينه و يفهمك تقرأين و ترجمين و تلخصين له الكتب، أن تحظى بإحترامه و تقديره و احترام الأخرين أن تصلى به إلى مبتغاه. لا لم يضع جهادك، و لم تضع سنواتك، بل ضاعت بصلتك.و إلى أبوك يأمينة أقول له رغم طيبتك فموقفك موقف الأباء الذين ينجبون ويتركون أبنائهم للحياه و يتركونهم لأنفسهم فإن خدمتهم الظروف و خدمتهم هممتهم نجحوا و كانوا من الفائزين، وأما لو اعطت لهم ظهرها ولم تسعفهم هممتهم راحوا أدراج الرياح تذهب بهم كيف تشاء.

ما الحرية ؟ سؤال شائك يدور في عقل أمينة التي لم تعرف معنى الحرية يوما ما؛ فقد تولت عمتها تربيتها بعد انفصال والديها و ذاقت أصناف الذل والعذاب معها؛ فكانت عمتها تضربها إذا ما خرجت أو تأخرت أو رفعت صوتها. كانت تشعر بأنها هي وعمتها تحت سطوة الجلاد الذكر الذي أعطاه المجتمع كامل الحرية وحرم المرأة منها. فتقرر التمرد على الواقع وتصرخ بأعلى صوتها تحت الضرب : أنا حرة ! تتحرر أمينة من سجن بيت عمتها بعد التتخرج من الجامعة وعند ذلك تدخل معترك الحياة وتخوض العديد من التجارب إلى أن تلتقي بـ "عباس" وتقع في غر ما الحرية ؟ سؤال شائك يدور في عقل أمينة التي لم تعرف معنى الحرية يوما ما؛ فقد تولت عمتها تربيتها بعد انفصال والديها و ذاقت أصناف الذل والعذاب معها؛ فكانت عمتها تضربها إذا ما خرجت أو تأخرت أو رفعت صوتها. كانت تشعر بأنها هي وعمتها تحت سطوة الجلاد الذكر الذي أعطاه المجتمع كامل الحرية وحرم المرأة منها. فتقرر التمرد على الواقع وتصرخ بأعلى صوتها تحت الضرب : أنا حرة ! تتحرر أمينة من سجن بيت عمتها بعد التتخرج من الجامعة وعند ذلك تدخل معترك الحياة وتخوض العديد من التجارب إلى أن تلتقي بـ "عباس" وتقع في غرامه وتبدأ بتجرع مبادئه واعتناقها، فهل ستدور أمينة وترجع إلى نقطة البداية لتصبح صورة عن نساء كرهتهن أبدا، أم أنها ستتمرد مرة أخرى فتكون النهاية نهايتها هي ؟______كان ممكن أحب الرواية لولا النهاية المخيبة للآمال دي المعالجة السينمائية للرواية أفضل بكتير رغم إن إحسان عبدالقدوس كان ذكوري متعصب، إلا إنه وصف مشاعر المرأة ورغبتها في الحرية بشكل بارع.
القارئ Leen

"ليس هناك شيء يسمى الحرية، و أكثرنا حرية هو عبد للمبادىء التي يؤمن بها، و للغرض الذي يسعى إليه… اننا نطالب بالحرية لنضعها في خدمة أغراضنا.. و قبل أن تطالب بحريتك اسأل نفسك ، لأي غرض ستهبها؟!.." "ليس هناك شيء يسمى الحرية، و أكثرنا حرية هو عبد للمبادىء التي يؤمن بها، و للغرض الذي يسعى إليه… اننا نطالب بالحرية لنضعها في خدمة أغراضنا.. و قبل أن تطالب بحريتك اسأل نفسك ، لأي غرض ستهبها؟!.."
القارئ Sherif Eleiwa

قالت أمينة لنفسها: "هل إذا التقت بعباس أو بالرجل الذى تحبه وهى فى الخامسة عشرة من عمرها..هل كانت تستمر فى دراستها و تصر على الإلتحاق بالجامعة، و تصر على أن تعمل و تكسب فوتها بيدها؟ أم كانت وفرت على نفسها هذا الجهاد الطويل الشاق الذى قطعت فيه سنوات من عمرها، و فضلت أن تهب نفسها و حريتها للرجل الذى أختارته؟ "واقول لها لولا استمرارك فى دراستك واجتهادك من أجل الحصول على حريتك و كسب قوت يومك لقل اعجابه بك كثيرا عما هو الأن أو لأصبحت بنتا كسائر البنات ربما تفضلين بعضهن بشئ من الجمال، و لما استطعت أ قالت أمينة لنفسها: "هل إذا التقت بعباس أو بالرجل الذى تحبه وهى فى الخامسة عشرة من عمرها..هل كانت تستمر فى دراستها و تصر على الإلتحاق بالجامعة، و تصر على أن تعمل و تكسب فوتها بيدها؟ أم كانت وفرت على نفسها هذا الجهاد الطويل الشاق الذى قطعت فيه سنوات من عمرها، و فضلت أن تهب نفسها و حريتها للرجل الذى أختارته؟ "واقول لها لولا استمرارك فى دراستك واجتهادك من أجل الحصول على حريتك و كسب قوت يومك لقل اعجابه بك كثيرا عما هو الأن أو لأصبحت بنتا كسائر البنات ربما تفضلين بعضهن بشئ من الجمال، و لما استطعت أن تملكى عليه فؤاده ولما اتسطعت أن تقفى بجواره تفهمينه و يفهمك تقرأين و ترجمين و تلخصين له الكتب، أن تحظى بإحترامه و تقديره و احترام الأخرين أن تصلى به إلى مبتغاه. لا لم يضع جهادك، و لم تضع سنواتك، بل ضاعت بصلتك.و إلى أبوك يأمينة أقول له رغم طيبتك فموقفك موقف الأباء الذين ينجبون ويتركون أبنائهم للحياه و يتركونهم لأنفسهم فإن خدمتهم الظروف و خدمتهم هممتهم نجحوا و كانوا من الفائزين، وأما لو اعطت لهم ظهرها ولم تسعفهم هممتهم راحوا أدراج الرياح تذهب بهم كيف تشاء.
translation missing: ar.general.search.loading