سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ Yazeed Al-humaid 
بدرية البشر روائية رائعة بمعنى الكلمة
القارئ Rufaidah Al-faraj
كعادة بدرية تجعلني اعيش في قصتها حتى تصدمني بالنهايه ..وبالرغم تحفظي لنهاية رواياتها التي تشعرني دائما انها ضاعت في الاحداث الا ان اسلوبهايجعل وقتي ممتع بين سطورها.
القارئ إشراق🦋
بعدما إنتهيت من قراءة الرواية، عرفت فقط لما كل هذا السخط على ما خطه قلم بدرية البشر في هذه الرواية وما تخطه دومًا على وجه العموم .. لأن بدرية كتبت بقلم لونه شفاف ، وصفت كل شيء كما يجب أن يصف بلا رتوش.وكـ عادة السعوديون لا يحبذون ما يُكتب عنهم ..وفكرة أن تجتمع الحروف الأبجدية لتولد الكلمات من رحم معاناتهم و تُجمع في كتاب لم يروق لهم هذا العلن لذا هاجموه.رواية خفيفة وموجعة برغم الخفةمنذ فتحت الكتاب سبحتُ فيه حتى رسيت في مرسى النهايةربما يعود سبب إنغماسي أنها تصف النسوة اللواتي تزوجن وأتعجب من تصرف بعدما إنتهيت من قراءة الرواية، عرفت فقط لما كل هذا السخط على ما خطه قلم بدرية البشر في هذه الرواية وما تخطه دومًا على وجه العموم .. لأن بدرية كتبت بقلم لونه شفاف ، وصفت كل شيء كما يجب أن يصف بلا رتوش.وكـ عادة السعوديون لا يحبذون ما يُكتب عنهم ..وفكرة أن تجتمع الحروف الأبجدية لتولد الكلمات من رحم معاناتهم و تُجمع في كتاب لم يروق لهم هذا العلن لذا هاجموه.رواية خفيفة وموجعة برغم الخفةمنذ فتحت الكتاب سبحتُ فيه حتى رسيت في مرسى النهايةربما يعود سبب إنغماسي أنها تصف النسوة اللواتي تزوجن وأتعجب من تصرفاتهن؟ ربما لأن الرواية كانت إجابة لكثير من التساؤلات.. أحببتها كـ أول رواية أقرأها لـ بدرية البشر بالرغم الخطوط الحمراء التي تعدتها كـ كاتبة سعودية .
القارئ Albatool Alomar
للأسف كتاب لم يستغل فكرة انتقاده للمجتمع بشكل جيد, حيث أن الكتاب لم يكن عميق في انتقاده, ولم تكن رسالته واضحة, بل كان سطحي جدا في طرحه لمواضيع المجتمع, واهتم بسرد القصة فقط عوضا عن التركيز في توصيل المعلومة للقارئ.
القارئ Wissam
أعلى، أسفل هكذا هي حركة الأرجوحة... حرية وسعادة في ركوبها! هذا ما تقوله الكاتبة في روايتها ذات الغلاف الكلاسيكي والعنوان المرسوم بخطٍ جذاب! ما كنت لاقدم على شراء هذه الرواية لولاء الخط الذي كتب به عنوان الرواية اللافت، بصراحة..وايضًا لست بنادمٍ على شرائي الرواية بسبب خط العنوان! لطالما راقت لي الروايات التي تتحدث عن جانبٍ من حياة مجتمع ما نجهله خاصةً تلك المحافظة مثل السعودية مثلاً... سعودية تتحدث عن مجتمعها شديد الذكورية هي رواية انثوية بلا شك، لكن هذا لا يسيء إليها... روايةً تسرد لنا قصص 3 نسا أعلى، أسفل هكذا هي حركة الأرجوحة... حرية وسعادة في ركوبها! هذا ما تقوله الكاتبة في روايتها ذات الغلاف الكلاسيكي والعنوان المرسوم بخطٍ جذاب! ما كنت لاقدم على شراء هذه الرواية لولاء الخط الذي كتب به عنوان الرواية اللافت، بصراحة..وايضًا لست بنادمٍ على شرائي الرواية بسبب خط العنوان! لطالما راقت لي الروايات التي تتحدث عن جانبٍ من حياة مجتمع ما نجهله خاصةً تلك المحافظة مثل السعودية مثلاً... سعودية تتحدث عن مجتمعها شديد الذكورية هي رواية انثوية بلا شك، لكن هذا لا يسيء إليها... روايةً تسرد لنا قصص 3 نساء سعوديات بل ربما أربعة من طبقات مختلفة اجتماعيًا وطائفيًا كيف لهن أن يشعرن ولو بالقليل من الحرية؟ وكيف يجدن جريتهن في أوروبا! رواية تستحق القراءة عمومًا.
القارئ Abdullah Abdulrahman
حتى أكون صادقاً مع نفسي, لقد حاربت فكرة إقتناء وقراءة هذة الرواية لوقت طويل, وذلك لأنني كنت متوقع أحداثها ومجرياتها وطبيعة تفاصيلها, إلا أن قرائتي لرواية "غراميات شارع الأعشى" وإعجابي بالرواية قادني إلى الإستسلام وإقتناء هذة الرواية وقرائتها.بدأت "بدرية" هذة الرواية بشكل متزن بعض الشيء, وجعلتني أتفائل حيال ما سأجده في النص من تفاصيل ومجريات, إلا أن سرعان ما إنقلب النص بشكل فجائي إلى شيء روتيني وسطحي بطريقة عجيبة, خصوصاً حينما دخل النص في الصدفة التي جمعت الصديقات الجامعيات الثلاث في جنيف, وإنقلب حتى أكون صادقاً مع نفسي, لقد حاربت فكرة إقتناء وقراءة هذة الرواية لوقت طويل, وذلك لأنني كنت متوقع أحداثها ومجرياتها وطبيعة تفاصيلها, إلا أن قرائتي لرواية "غراميات شارع الأعشى" وإعجابي بالرواية قادني إلى الإستسلام وإقتناء هذة الرواية وقرائتها.بدأت "بدرية" هذة الرواية بشكل متزن بعض الشيء, وجعلتني أتفائل حيال ما سأجده في النص من تفاصيل ومجريات, إلا أن سرعان ما إنقلب النص بشكل فجائي إلى شيء روتيني وسطحي بطريقة عجيبة, خصوصاً حينما دخل النص في الصدفة التي جمعت الصديقات الجامعيات الثلاث في جنيف, وإنقلبت الأحداث إلى صراع أشبه بصراع يدور في مزاج مراهقة خليجية تحلم بالوقوع في حب صاحب الثروة أو صاحب الفكر المتحرر الذي سيحملها على ظهره ليدور بها الكون, ويضاهي بها البشر والناس من حوله. لن أنكر أن النص كان ممتعاً بالنسبة ليّ فقط من خلال تجزيته للوقت, إلا أن النص كان تقليدياً بشكل كبير, ويأتي على نسق الروايات التي ظهرت من بعد رواية "بنات الرياض" لتحاول مجاراتها ولو بشكل مختلف قليلاً, إلا أنها تقول نفس الشيء وتدور حول ذات الفوضى والأفكار التي لا تسمن ولا تغني من جوع.بغض النظر أن كنت أتفق مع أفكار "بدرية" أو أختلف معها فيها, إلا أن النص بالمختصر يدور على ذات المحاور التي تمت معالجتها كثيراً في الروايات المحلية, ومن خلال الروائيات السعوديات بالذات, وهي ما تقوله "بدرية" من خلال روايتها هذة حول علو سقف الحريات للرجل على المرأة في مجتمعنا المحلي, الفصل الدائم بينهما, والمفارقات التي تحصل بينهما بسبب العرف والتقاليد أو ما ينص به الشرع وهو ما أراه محوراً أفرغ من النقاش وتهالك جسده من كثرة ما دار حوله النقاش في الروايات المحلية وغيرها من مجالات الإعلام والصحافة, لدرجة أن فكرة الترويج لمثل هذة الأفكار والخوض فيها أصبح من باب الروتين الذي يجب على كل روائية أو روائي محلي بالذات يرغب بأن يطرق باب الحريات والتحرر ويظهر بمظهر المثقف الباحث عن المساوة في حقوق المرأة أن يطرقه ويدخل من خلاله.. حتى أصبحنا نقابله كقراء بالجمود والضجر ونصنفه على أنه شكل من أشكال الروتين.ما أحببته من الرواية, وهي النقطة التي أسعى للوصول إليها بعد كل هذة الثرثرة.. سيرة "مريم" و"عتاب" بالذات, والخلفية الإجتماعية التي أتت كل واحدة منهن, وأصول النشأة, والمفارقات في التربية, والمعنى الذي أُستلهم منه عنوان الرواية, ولطافة أسلوب "بدرية" في السرد, وطريقتها السلسه في الكتابة ونشر التفاصيل, إلا أن النص بموضوعه غارق في الروتين والسطحية ومكرر بشكل كبير وسقيم ايضاً, لا أنكر أن هناك جماليات في النص والتعبير.. إلا أنها لا تطغى على سطحية النص ونطاقه الضيق.

بدرية البشر روائية رائعة بمعنى الكلمة
القارئ Rufaidah Al-faraj

كعادة بدرية تجعلني اعيش في قصتها حتى تصدمني بالنهايه ..وبالرغم تحفظي لنهاية رواياتها التي تشعرني دائما انها ضاعت في الاحداث الا ان اسلوبهايجعل وقتي ممتع بين سطورها.
القارئ إشراق🦋

بعدما إنتهيت من قراءة الرواية، عرفت فقط لما كل هذا السخط على ما خطه قلم بدرية البشر في هذه الرواية وما تخطه دومًا على وجه العموم .. لأن بدرية كتبت بقلم لونه شفاف ، وصفت كل شيء كما يجب أن يصف بلا رتوش.وكـ عادة السعوديون لا يحبذون ما يُكتب عنهم ..وفكرة أن تجتمع الحروف الأبجدية لتولد الكلمات من رحم معاناتهم و تُجمع في كتاب لم يروق لهم هذا العلن لذا هاجموه.رواية خفيفة وموجعة برغم الخفةمنذ فتحت الكتاب سبحتُ فيه حتى رسيت في مرسى النهايةربما يعود سبب إنغماسي أنها تصف النسوة اللواتي تزوجن وأتعجب من تصرف بعدما إنتهيت من قراءة الرواية، عرفت فقط لما كل هذا السخط على ما خطه قلم بدرية البشر في هذه الرواية وما تخطه دومًا على وجه العموم .. لأن بدرية كتبت بقلم لونه شفاف ، وصفت كل شيء كما يجب أن يصف بلا رتوش.وكـ عادة السعوديون لا يحبذون ما يُكتب عنهم ..وفكرة أن تجتمع الحروف الأبجدية لتولد الكلمات من رحم معاناتهم و تُجمع في كتاب لم يروق لهم هذا العلن لذا هاجموه.رواية خفيفة وموجعة برغم الخفةمنذ فتحت الكتاب سبحتُ فيه حتى رسيت في مرسى النهايةربما يعود سبب إنغماسي أنها تصف النسوة اللواتي تزوجن وأتعجب من تصرفاتهن؟ ربما لأن الرواية كانت إجابة لكثير من التساؤلات.. أحببتها كـ أول رواية أقرأها لـ بدرية البشر بالرغم الخطوط الحمراء التي تعدتها كـ كاتبة سعودية .
القارئ Albatool Alomar

للأسف كتاب لم يستغل فكرة انتقاده للمجتمع بشكل جيد, حيث أن الكتاب لم يكن عميق في انتقاده, ولم تكن رسالته واضحة, بل كان سطحي جدا في طرحه لمواضيع المجتمع, واهتم بسرد القصة فقط عوضا عن التركيز في توصيل المعلومة للقارئ.
القارئ Wissam

أعلى، أسفل هكذا هي حركة الأرجوحة... حرية وسعادة في ركوبها! هذا ما تقوله الكاتبة في روايتها ذات الغلاف الكلاسيكي والعنوان المرسوم بخطٍ جذاب! ما كنت لاقدم على شراء هذه الرواية لولاء الخط الذي كتب به عنوان الرواية اللافت، بصراحة..وايضًا لست بنادمٍ على شرائي الرواية بسبب خط العنوان! لطالما راقت لي الروايات التي تتحدث عن جانبٍ من حياة مجتمع ما نجهله خاصةً تلك المحافظة مثل السعودية مثلاً... سعودية تتحدث عن مجتمعها شديد الذكورية هي رواية انثوية بلا شك، لكن هذا لا يسيء إليها... روايةً تسرد لنا قصص 3 نسا أعلى، أسفل هكذا هي حركة الأرجوحة... حرية وسعادة في ركوبها! هذا ما تقوله الكاتبة في روايتها ذات الغلاف الكلاسيكي والعنوان المرسوم بخطٍ جذاب! ما كنت لاقدم على شراء هذه الرواية لولاء الخط الذي كتب به عنوان الرواية اللافت، بصراحة..وايضًا لست بنادمٍ على شرائي الرواية بسبب خط العنوان! لطالما راقت لي الروايات التي تتحدث عن جانبٍ من حياة مجتمع ما نجهله خاصةً تلك المحافظة مثل السعودية مثلاً... سعودية تتحدث عن مجتمعها شديد الذكورية هي رواية انثوية بلا شك، لكن هذا لا يسيء إليها... روايةً تسرد لنا قصص 3 نساء سعوديات بل ربما أربعة من طبقات مختلفة اجتماعيًا وطائفيًا كيف لهن أن يشعرن ولو بالقليل من الحرية؟ وكيف يجدن جريتهن في أوروبا! رواية تستحق القراءة عمومًا.
القارئ Abdullah Abdulrahman

حتى أكون صادقاً مع نفسي, لقد حاربت فكرة إقتناء وقراءة هذة الرواية لوقت طويل, وذلك لأنني كنت متوقع أحداثها ومجرياتها وطبيعة تفاصيلها, إلا أن قرائتي لرواية "غراميات شارع الأعشى" وإعجابي بالرواية قادني إلى الإستسلام وإقتناء هذة الرواية وقرائتها.بدأت "بدرية" هذة الرواية بشكل متزن بعض الشيء, وجعلتني أتفائل حيال ما سأجده في النص من تفاصيل ومجريات, إلا أن سرعان ما إنقلب النص بشكل فجائي إلى شيء روتيني وسطحي بطريقة عجيبة, خصوصاً حينما دخل النص في الصدفة التي جمعت الصديقات الجامعيات الثلاث في جنيف, وإنقلب حتى أكون صادقاً مع نفسي, لقد حاربت فكرة إقتناء وقراءة هذة الرواية لوقت طويل, وذلك لأنني كنت متوقع أحداثها ومجرياتها وطبيعة تفاصيلها, إلا أن قرائتي لرواية "غراميات شارع الأعشى" وإعجابي بالرواية قادني إلى الإستسلام وإقتناء هذة الرواية وقرائتها.بدأت "بدرية" هذة الرواية بشكل متزن بعض الشيء, وجعلتني أتفائل حيال ما سأجده في النص من تفاصيل ومجريات, إلا أن سرعان ما إنقلب النص بشكل فجائي إلى شيء روتيني وسطحي بطريقة عجيبة, خصوصاً حينما دخل النص في الصدفة التي جمعت الصديقات الجامعيات الثلاث في جنيف, وإنقلبت الأحداث إلى صراع أشبه بصراع يدور في مزاج مراهقة خليجية تحلم بالوقوع في حب صاحب الثروة أو صاحب الفكر المتحرر الذي سيحملها على ظهره ليدور بها الكون, ويضاهي بها البشر والناس من حوله. لن أنكر أن النص كان ممتعاً بالنسبة ليّ فقط من خلال تجزيته للوقت, إلا أن النص كان تقليدياً بشكل كبير, ويأتي على نسق الروايات التي ظهرت من بعد رواية "بنات الرياض" لتحاول مجاراتها ولو بشكل مختلف قليلاً, إلا أنها تقول نفس الشيء وتدور حول ذات الفوضى والأفكار التي لا تسمن ولا تغني من جوع.بغض النظر أن كنت أتفق مع أفكار "بدرية" أو أختلف معها فيها, إلا أن النص بالمختصر يدور على ذات المحاور التي تمت معالجتها كثيراً في الروايات المحلية, ومن خلال الروائيات السعوديات بالذات, وهي ما تقوله "بدرية" من خلال روايتها هذة حول علو سقف الحريات للرجل على المرأة في مجتمعنا المحلي, الفصل الدائم بينهما, والمفارقات التي تحصل بينهما بسبب العرف والتقاليد أو ما ينص به الشرع وهو ما أراه محوراً أفرغ من النقاش وتهالك جسده من كثرة ما دار حوله النقاش في الروايات المحلية وغيرها من مجالات الإعلام والصحافة, لدرجة أن فكرة الترويج لمثل هذة الأفكار والخوض فيها أصبح من باب الروتين الذي يجب على كل روائية أو روائي محلي بالذات يرغب بأن يطرق باب الحريات والتحرر ويظهر بمظهر المثقف الباحث عن المساوة في حقوق المرأة أن يطرقه ويدخل من خلاله.. حتى أصبحنا نقابله كقراء بالجمود والضجر ونصنفه على أنه شكل من أشكال الروتين.ما أحببته من الرواية, وهي النقطة التي أسعى للوصول إليها بعد كل هذة الثرثرة.. سيرة "مريم" و"عتاب" بالذات, والخلفية الإجتماعية التي أتت كل واحدة منهن, وأصول النشأة, والمفارقات في التربية, والمعنى الذي أُستلهم منه عنوان الرواية, ولطافة أسلوب "بدرية" في السرد, وطريقتها السلسه في الكتابة ونشر التفاصيل, إلا أن النص بموضوعه غارق في الروتين والسطحية ومكرر بشكل كبير وسقيم ايضاً, لا أنكر أن هناك جماليات في النص والتعبير.. إلا أنها لا تطغى على سطحية النص ونطاقه الضيق.
Translation missing: ar.general.search.loading