عربة التسوق

Close Cart

سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

عربة التسوق

Close Cart

سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

5.000
الكمية اقتربت من النفاذ، سارع بالشراء
دار النشر : بلاتينيوم بوك للدعاية والإعلان والنشر والتوزيع

عدد التقييمات 274 - عدد التعليقات 61
المؤلف : حمد الحمدالناشر : بلاتينيوم بوك
مريم تقصد جنيف بحثاً عن زوجها الذي تركها في الرياض مع ولدين. سلوى تلحق بزوجها السابق بعد أن أجبرها أهلها على الطلاق منه. عناب تقرر أن تعيش لذاتها في جنيف بعد أن تم العتداء عليها ومن ثم تزويجها إلى سائق يمني لم يلبث أن يهجرها.يلتقين في جنيف ثلاث صديقات، لكل منهن قصتها. لكن تجمهن المعاناة من بؤس زوجي والبحث عن سعادة محتملة

عن المؤلف


بدرية البشر

بدرية البشر روائية وصحفية من السعودية نشرت مجموعة من قصصها القصيرة في عام 1992 تحت عنوان "نهاية اللعبة"، بينما نشرت مجموعات أخرى في 1996 و1999 تحت عنوان مساء الأربعاء وحبة الهال، على الترتيب. وبدرية أيضا مؤلفة هند والعسكر2005، و"معارك طاش ما طاش" 2007، ويتعامل الكتاب الأخير مع الجدل الذي ثار حول المسلسل الكوميدي السعودي الساخر "طاش ما طاش". وروايتها الجديدة نرد النساء في 2010.عملت بدرية في مجال ال بدرية البشر روائية وصحفية من السعودية نشرت مجموعة من قصصها القصيرة في عام 1992 تحت عنوان "نهاية اللعبة"، بينما نشرت مجموعات أخرى في 1996 و1999 تحت عنوان مساء الأربعاء وحبة الهال، على الترتيب. وبدرية أيضا مؤلفة هند والعسكر2005، و"معارك طاش ما طاش" 2007، ويتعامل الكتاب الأخير مع الجدل الذي ثار حول المسلسل الكوميدي السعودي الساخر "طاش ما طاش". وروايتها الجديدة نرد النساء في 2010.عملت بدرية في مجال الخدمة الاجتماعية بعد حصولها على البكالوريوس في الدراسات الاجتماعية من جامعة الملك سعود بالرياض. وبعد العودة إلى جامعة الملك سعود للحصول على الماجستير في الآداب، بدأت التدريس في الجامعة مع العمل بالصحافة في الوقت نفسه حيث بدأت مهنتها الصحافية بكتابة عمود أسبوعي في مجلة اليمامة ثم انتقلت لكتابة عمود يومي في صحيفة الرياض. في عام 2005، حصلت بدرية على دكتوراه في فلسفة الاجتماع من الجامعة اللبنانية في بيروت، وكانت في ذلك الوقت تكتب أيضا في صحيفة الشرق الأوسط. وفي عام 2008 عينت في منصبها الحالي كاتبة في صحيفة الحياة.شاركت بدرية في ندوات القصص القصيرة والتجمعات الثقافية في مختلف أنحاء العالم العربي، مثل "نادي الشارقة للبنات" وفعاليات في النوادي الأدبية في الرياض والمدينة ومسقط. كما دعيت بدرية إلى الولايات المتحدة لمناقشة وسائل الإعلام الأمريكية ضمن برنامج الزيارات الدولية في يناير 2005. ...اقرأ المزيد
عدد الصفحات 159
وزن الشحن 300 جرام
نوع المجلد Paperback
نوع المنتج كتاب
رقم المنتج ‪ 912-PLATINUM-0028
رقم ISBN ‪ 5385233924255
التصنيفات رواية, كتب مختارة
وجهات الشحن والتوصيل متوفر توصيل محلي في دولة الكويت، متوفر توصيل عالمي مع ، يرجى زيارة صفحة استفسارات الرسوم الجمركية
بإمكانك الدفع بعملتك المحلية أو ببطاقة الإئتمان.
visa american express master KNET apple pay google pay


آراء القراء



القارئ Yazeed Al-humaid  
بدرية البشر روائية رائعة بمعنى الكلمة

القارئ Rufaidah Al-faraj  
كعادة بدرية تجعلني اعيش في قصتها حتى تصدمني بالنهايه ..وبالرغم تحفظي لنهاية رواياتها التي تشعرني دائما انها ضاعت في الاحداث الا ان اسلوبهايجعل وقتي ممتع بين سطورها.

القارئ إشراق🦋  
بعدما إنتهيت من قراءة الرواية، عرفت فقط لما كل هذا السخط على ما خطه قلم بدرية البشر في هذه الرواية وما تخطه دومًا على وجه العموم .. لأن بدرية كتبت بقلم لونه شفاف ، وصفت كل شيء كما يجب أن يصف بلا رتوش.وكـ عادة السعوديون لا يحبذون ما يُكتب عنهم ..وفكرة أن تجتمع الحروف الأبجدية لتولد الكلمات من رحم معاناتهم و تُجمع في كتاب لم يروق لهم هذا العلن لذا هاجموه.رواية خفيفة وموجعة برغم الخفةمنذ فتحت الكتاب سبحتُ فيه حتى رسيت في مرسى النهايةربما يعود سبب إنغماسي أنها تصف النسوة اللواتي تزوجن وأتعجب من تصرف بعدما إنتهيت من قراءة الرواية، عرفت فقط لما كل هذا السخط على ما خطه قلم بدرية البشر في هذه الرواية وما تخطه دومًا على وجه العموم .. لأن بدرية كتبت بقلم لونه شفاف ، وصفت كل شيء كما يجب أن يصف بلا رتوش.وكـ عادة السعوديون لا يحبذون ما يُكتب عنهم ..وفكرة أن تجتمع الحروف الأبجدية لتولد الكلمات من رحم معاناتهم و تُجمع في كتاب لم يروق لهم هذا العلن لذا هاجموه.رواية خفيفة وموجعة برغم الخفةمنذ فتحت الكتاب سبحتُ فيه حتى رسيت في مرسى النهايةربما يعود سبب إنغماسي أنها تصف النسوة اللواتي تزوجن وأتعجب من تصرفاتهن؟ ربما لأن الرواية كانت إجابة لكثير من التساؤلات.. أحببتها كـ أول رواية أقرأها لـ بدرية البشر بالرغم الخطوط الحمراء التي تعدتها كـ كاتبة سعودية .

القارئ Albatool Alomar  
للأسف كتاب لم يستغل فكرة انتقاده للمجتمع بشكل جيد, حيث أن الكتاب لم يكن عميق في انتقاده, ولم تكن رسالته واضحة, بل كان سطحي جدا في طرحه لمواضيع المجتمع, واهتم بسرد القصة فقط عوضا عن التركيز في توصيل المعلومة للقارئ.

القارئ Wissam  
أعلى، أسفل هكذا هي حركة الأرجوحة... حرية وسعادة في ركوبها! هذا ما تقوله الكاتبة في روايتها ذات الغلاف الكلاسيكي والعنوان المرسوم بخطٍ جذاب! ما كنت لاقدم على شراء هذه الرواية لولاء الخط الذي كتب به عنوان الرواية اللافت، بصراحة..وايضًا لست بنادمٍ على شرائي الرواية بسبب خط العنوان! لطالما راقت لي الروايات التي تتحدث عن جانبٍ من حياة مجتمع ما نجهله خاصةً تلك المحافظة مثل السعودية مثلاً... سعودية تتحدث عن مجتمعها شديد الذكورية هي رواية انثوية بلا شك، لكن هذا لا يسيء إليها... روايةً تسرد لنا قصص 3 نسا أعلى، أسفل هكذا هي حركة الأرجوحة... حرية وسعادة في ركوبها! هذا ما تقوله الكاتبة في روايتها ذات الغلاف الكلاسيكي والعنوان المرسوم بخطٍ جذاب! ما كنت لاقدم على شراء هذه الرواية لولاء الخط الذي كتب به عنوان الرواية اللافت، بصراحة..وايضًا لست بنادمٍ على شرائي الرواية بسبب خط العنوان! لطالما راقت لي الروايات التي تتحدث عن جانبٍ من حياة مجتمع ما نجهله خاصةً تلك المحافظة مثل السعودية مثلاً... سعودية تتحدث عن مجتمعها شديد الذكورية هي رواية انثوية بلا شك، لكن هذا لا يسيء إليها... روايةً تسرد لنا قصص 3 نساء سعوديات بل ربما أربعة من طبقات مختلفة اجتماعيًا وطائفيًا كيف لهن أن يشعرن ولو بالقليل من الحرية؟ وكيف يجدن جريتهن في أوروبا! رواية تستحق القراءة عمومًا.

القارئ Abdullah Abdulrahman  
حتى أكون صادقاً مع نفسي, لقد حاربت فكرة إقتناء وقراءة هذة الرواية لوقت طويل, وذلك لأنني كنت متوقع أحداثها ومجرياتها وطبيعة تفاصيلها, إلا أن قرائتي لرواية "غراميات شارع الأعشى" وإعجابي بالرواية قادني إلى الإستسلام وإقتناء هذة الرواية وقرائتها.بدأت "بدرية" هذة الرواية بشكل متزن بعض الشيء, وجعلتني أتفائل حيال ما سأجده في النص من تفاصيل ومجريات, إلا أن سرعان ما إنقلب النص بشكل فجائي إلى شيء روتيني وسطحي بطريقة عجيبة, خصوصاً حينما دخل النص في الصدفة التي جمعت الصديقات الجامعيات الثلاث في جنيف, وإنقلب حتى أكون صادقاً مع نفسي, لقد حاربت فكرة إقتناء وقراءة هذة الرواية لوقت طويل, وذلك لأنني كنت متوقع أحداثها ومجرياتها وطبيعة تفاصيلها, إلا أن قرائتي لرواية "غراميات شارع الأعشى" وإعجابي بالرواية قادني إلى الإستسلام وإقتناء هذة الرواية وقرائتها.بدأت "بدرية" هذة الرواية بشكل متزن بعض الشيء, وجعلتني أتفائل حيال ما سأجده في النص من تفاصيل ومجريات, إلا أن سرعان ما إنقلب النص بشكل فجائي إلى شيء روتيني وسطحي بطريقة عجيبة, خصوصاً حينما دخل النص في الصدفة التي جمعت الصديقات الجامعيات الثلاث في جنيف, وإنقلبت الأحداث إلى صراع أشبه بصراع يدور في مزاج مراهقة خليجية تحلم بالوقوع في حب صاحب الثروة أو صاحب الفكر المتحرر الذي سيحملها على ظهره ليدور بها الكون, ويضاهي بها البشر والناس من حوله. لن أنكر أن النص كان ممتعاً بالنسبة ليّ فقط من خلال تجزيته للوقت, إلا أن النص كان تقليدياً بشكل كبير, ويأتي على نسق الروايات التي ظهرت من بعد رواية "بنات الرياض" لتحاول مجاراتها ولو بشكل مختلف قليلاً, إلا أنها تقول نفس الشيء وتدور حول ذات الفوضى والأفكار التي لا تسمن ولا تغني من جوع.بغض النظر أن كنت أتفق مع أفكار "بدرية" أو أختلف معها فيها, إلا أن النص بالمختصر يدور على ذات المحاور التي تمت معالجتها كثيراً في الروايات المحلية, ومن خلال الروائيات السعوديات بالذات, وهي ما تقوله "بدرية" من خلال روايتها هذة حول علو سقف الحريات للرجل على المرأة في مجتمعنا المحلي, الفصل الدائم بينهما, والمفارقات التي تحصل بينهما بسبب العرف والتقاليد أو ما ينص به الشرع وهو ما أراه محوراً أفرغ من النقاش وتهالك جسده من كثرة ما دار حوله النقاش في الروايات المحلية وغيرها من مجالات الإعلام والصحافة, لدرجة أن فكرة الترويج لمثل هذة الأفكار والخوض فيها أصبح من باب الروتين الذي يجب على كل روائية أو روائي محلي بالذات يرغب بأن يطرق باب الحريات والتحرر ويظهر بمظهر المثقف الباحث عن المساوة في حقوق المرأة أن يطرقه ويدخل من خلاله.. حتى أصبحنا نقابله كقراء بالجمود والضجر ونصنفه على أنه شكل من أشكال الروتين.ما أحببته من الرواية, وهي النقطة التي أسعى للوصول إليها بعد كل هذة الثرثرة.. سيرة "مريم" و"عتاب" بالذات, والخلفية الإجتماعية التي أتت كل واحدة منهن, وأصول النشأة, والمفارقات في التربية, والمعنى الذي أُستلهم منه عنوان الرواية, ولطافة أسلوب "بدرية" في السرد, وطريقتها السلسه في الكتابة ونشر التفاصيل, إلا أن النص بموضوعه غارق في الروتين والسطحية ومكرر بشكل كبير وسقيم ايضاً, لا أنكر أن هناك جماليات في النص والتعبير.. إلا أنها لا تطغى على سطحية النص ونطاقه الضيق.


Translation missing: ar.general.search.loading