سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.
"كتب السياب عشر قصائد، على الأقل، هي بين أجمل القصائد العربية التي كتبت، منذ خمسينات القرن الماضي حتى اليوم. هذا يكفي لكي يبقى. وهذا يكفي لكي أحبه".
أدونيس
الخاص للتاريخ والانسانية، كما بفهمه للغة ذاتها وإمكاناتها التعبيرية. فكان جزاؤه جزاء كل متمرد: لابد من موته بشكل ٍما، قبل أن تنتبه الأمة الى عبقريته ودوام حضوره. غير أن السياب، إذا كان قد خسر الدنيا إبان سنينه القلائل من العمر، فقد كسب أولاً نفسه، ثم كسب معها ذلك الخلود الذي لا يتيسر في كل عصر إلّا لعدد صغير من الأفراد".
جبرا ابراهيم جبرا
"السياب ما يزال هاجساً بالنسبة لي، وقصائده ما تزال تشدّني وتثير فيّ غابة من الأسئلة".
سركون بولص