سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ J. Barnes 
بالنسبة للسيد فاليري ، المتكبر هو الشخص الذي يعتقد أنه أفضل من مهمته ، (...). لهذا السبب (...) ، أعتبر نفسي ، في أي موقف ، في نفس مستوى المهمة. أنا لست رئيسك ولا موظفك. مهمتي وأنا أشياء ذات ذكاء متساوٍ وفي لحظة معينة تشترك في المصير .
القارئ Harith Al Jahwari
لا حدود لخيال تافاريس.. قدم الكاتب البرتغالي جلسة تمارين شد لعضلات الخيال في توصيف شخصية السيد فاليري.. تستثير استهجانك ولكنها تعيدك للمربع الأول بعد اكتشاف حقيقة أن الخيال جزء من عالمنا وأن ما لا نعتقد أنه محض كوميديا قد يكون واقعا مجسدا في أحدهم.. كتاب خفيف وجميل.. شكرا للمترجم والأخ العزيز مهدي على الإهداء.. أنصح بالقراءة
القارئ Abdullah Abdulrahman
"ثمَّة أوقاتٌ لا أفهم فيها نفسي على الإطلاق".يأخذنا "تافاريس" من خلال شخصيته "السيد فاليري" من سلسلة الحي في جولة من الخيال الصاخب، والصياغة المجازية حيث أنت واقف تتأمل المشهد في كل حكاية جديدة يكون بطلها "السيد فاليري" محاولاً إكتشاف الدلالات التي تتوارى خلف كل حكاية وكل رسم تجريدي يوضح من خلاله "فاليري" مقصده، وتجد نفسك مستمتعاً بعوالم "تافاريس" وبتعرجات حيّه وشخوصه حيث أن لكل حركة دلالة ولكل كلمة معنى ينبثق من حقائق مختلفة، وأنت واقع تحت سحر السرد متفكراً بكل جملة يقولها "تافاريس" على لسان "ا "ثمَّة أوقاتٌ لا أفهم فيها نفسي على الإطلاق".يأخذنا "تافاريس" من خلال شخصيته "السيد فاليري" من سلسلة الحي في جولة من الخيال الصاخب، والصياغة المجازية حيث أنت واقف تتأمل المشهد في كل حكاية جديدة يكون بطلها "السيد فاليري" محاولاً إكتشاف الدلالات التي تتوارى خلف كل حكاية وكل رسم تجريدي يوضح من خلاله "فاليري" مقصده، وتجد نفسك مستمتعاً بعوالم "تافاريس" وبتعرجات حيّه وشخوصه حيث أن لكل حركة دلالة ولكل كلمة معنى ينبثق من حقائق مختلفة، وأنت واقع تحت سحر السرد متفكراً بكل جملة يقولها "تافاريس" على لسان "السيد فاليري" ليبرر من خلالها مغزى فعله وليشرح من خلالها قناعاته وأفكاره. "فاليري" قصير القامة الذي يقفز ليشعر بأنه أطول العالمين ولو لفترة زمنية قصيرة، والذي يملك حيواناً أليفاً لكن ليس لأحد القدرة على رؤيته سواه، والذي يؤمن بالكمال ويرى أن للعالم جانبان، ويرتدي فردتين حذاء كل واحدة تختلف عن الأخرى في لونها، والذي ينام واقفاً، والمتزوج بكائنة غامضة، والذي يعشق قهوته ويرى بأن العمل وشرب القهوة شيء مشترك لا يمكن فصلهما عن بعضهما، والذي يرتدي دائماً ملابس سوداء ليظن من يراه أنه في حالة حداد فيتعاطف معه، والذي يرى أن المسابقات فكرة طائشة ولا يهوها، والذي يكسب قوته من بيع الوجوة الداخلية للأشياء، "فاليري" على تعدد صفاته وإختلاف نمط عيشه كان مثيراً في تقلباته وملامحه إلى حد جعلني أنظر إليه نظرة المتعجب من قدرته على أن يكون نفسه وأن يعبر عما في داخله دون أدنى إهتمام لآراء الآخرين به وبطريقته في العيش والتعامل مع أدوات الحياة.رغم أن الكتاب من جملة الكتب التي يمكن لك قرائتها في جلسة واحدة، والحكايا الموجودة داخله يمكن المرور بها دون جهد يذكر، إلا أنه يترك في نفسك أثراً عظيماً، فقد إبتدع "تافاريس" شخصية من خياله وربط من خلالها خيوط عديدة تجعلك تتنقل بينها دون ملل، كذلك أسلوبه الأقرب إلى السهل الممتنع يجعلك تتخطى كل حكاية من حكاياته بخفة متناهية مأخوذاً بسحر السرد وطبيعته، متأملاً كل صغيرة وكبيرة في عالمه الكبير وشخصيته العظمى "السيد فاليري" وخيالاته الجامحة، حقيقة كانت قراءة خفيفة وممتعة لأبعد حد.

بالنسبة للسيد فاليري ، المتكبر هو الشخص الذي يعتقد أنه أفضل من مهمته ، (...). لهذا السبب (...) ، أعتبر نفسي ، في أي موقف ، في نفس مستوى المهمة. أنا لست رئيسك ولا موظفك. مهمتي وأنا أشياء ذات ذكاء متساوٍ وفي لحظة معينة تشترك في المصير .
القارئ Harith Al Jahwari

لا حدود لخيال تافاريس.. قدم الكاتب البرتغالي جلسة تمارين شد لعضلات الخيال في توصيف شخصية السيد فاليري.. تستثير استهجانك ولكنها تعيدك للمربع الأول بعد اكتشاف حقيقة أن الخيال جزء من عالمنا وأن ما لا نعتقد أنه محض كوميديا قد يكون واقعا مجسدا في أحدهم.. كتاب خفيف وجميل.. شكرا للمترجم والأخ العزيز مهدي على الإهداء.. أنصح بالقراءة
القارئ Abdullah Abdulrahman

"ثمَّة أوقاتٌ لا أفهم فيها نفسي على الإطلاق".يأخذنا "تافاريس" من خلال شخصيته "السيد فاليري" من سلسلة الحي في جولة من الخيال الصاخب، والصياغة المجازية حيث أنت واقف تتأمل المشهد في كل حكاية جديدة يكون بطلها "السيد فاليري" محاولاً إكتشاف الدلالات التي تتوارى خلف كل حكاية وكل رسم تجريدي يوضح من خلاله "فاليري" مقصده، وتجد نفسك مستمتعاً بعوالم "تافاريس" وبتعرجات حيّه وشخوصه حيث أن لكل حركة دلالة ولكل كلمة معنى ينبثق من حقائق مختلفة، وأنت واقع تحت سحر السرد متفكراً بكل جملة يقولها "تافاريس" على لسان "ا "ثمَّة أوقاتٌ لا أفهم فيها نفسي على الإطلاق".يأخذنا "تافاريس" من خلال شخصيته "السيد فاليري" من سلسلة الحي في جولة من الخيال الصاخب، والصياغة المجازية حيث أنت واقف تتأمل المشهد في كل حكاية جديدة يكون بطلها "السيد فاليري" محاولاً إكتشاف الدلالات التي تتوارى خلف كل حكاية وكل رسم تجريدي يوضح من خلاله "فاليري" مقصده، وتجد نفسك مستمتعاً بعوالم "تافاريس" وبتعرجات حيّه وشخوصه حيث أن لكل حركة دلالة ولكل كلمة معنى ينبثق من حقائق مختلفة، وأنت واقع تحت سحر السرد متفكراً بكل جملة يقولها "تافاريس" على لسان "السيد فاليري" ليبرر من خلالها مغزى فعله وليشرح من خلالها قناعاته وأفكاره. "فاليري" قصير القامة الذي يقفز ليشعر بأنه أطول العالمين ولو لفترة زمنية قصيرة، والذي يملك حيواناً أليفاً لكن ليس لأحد القدرة على رؤيته سواه، والذي يؤمن بالكمال ويرى أن للعالم جانبان، ويرتدي فردتين حذاء كل واحدة تختلف عن الأخرى في لونها، والذي ينام واقفاً، والمتزوج بكائنة غامضة، والذي يعشق قهوته ويرى بأن العمل وشرب القهوة شيء مشترك لا يمكن فصلهما عن بعضهما، والذي يرتدي دائماً ملابس سوداء ليظن من يراه أنه في حالة حداد فيتعاطف معه، والذي يرى أن المسابقات فكرة طائشة ولا يهوها، والذي يكسب قوته من بيع الوجوة الداخلية للأشياء، "فاليري" على تعدد صفاته وإختلاف نمط عيشه كان مثيراً في تقلباته وملامحه إلى حد جعلني أنظر إليه نظرة المتعجب من قدرته على أن يكون نفسه وأن يعبر عما في داخله دون أدنى إهتمام لآراء الآخرين به وبطريقته في العيش والتعامل مع أدوات الحياة.رغم أن الكتاب من جملة الكتب التي يمكن لك قرائتها في جلسة واحدة، والحكايا الموجودة داخله يمكن المرور بها دون جهد يذكر، إلا أنه يترك في نفسك أثراً عظيماً، فقد إبتدع "تافاريس" شخصية من خياله وربط من خلالها خيوط عديدة تجعلك تتنقل بينها دون ملل، كذلك أسلوبه الأقرب إلى السهل الممتنع يجعلك تتخطى كل حكاية من حكاياته بخفة متناهية مأخوذاً بسحر السرد وطبيعته، متأملاً كل صغيرة وكبيرة في عالمه الكبير وشخصيته العظمى "السيد فاليري" وخيالاته الجامحة، حقيقة كانت قراءة خفيفة وممتعة لأبعد حد.
translation missing: ar.general.search.loading