التوصيل داخل الكويت مجاني طوال العام

عربة التسوق

سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

عربة التسوق

سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

الصراخ لاينمي الدماغ ويعيق العقل ( 20 استراتيجية للالتفاف حول المناطق الخطرة )
KWD8.000
الناشر/ دار الكتاب التربوي تؤكد‎ ‎العديد‎ ‎من‎ ‎الدراسات‎ ‎والأبحاث‎ ‎أنّ‎ ‎التحصيل‎ ‎الأكاديمي‎ ‎للطلاب،‎ ‎والمشكلات‎ ‎السلوكية‎ ‎التي‎ ‎قد‎ ‎يقعون‎ ‎بها،‎ ‎يتأثر‎ ‎إلى‎ ‎درجة‎ ‎كبيرة‎ ‎بعوامل‎ ‎بيئية‎ ‎وصفيّة،‎ ‎إضافة‎ ‎إلى‎ ‎بعض‎ ‎العوامل‎ ‎المتعلقة‎ ‎بالطلاب‎ ‎أنفسهم‎.‎واستنادًا‎ ‎إلى‎ ‎نتائج‎ ‎نحو‎ 200 ‎بحث‎ ‎حديث،‎ ‎قامت‎ ‎المؤلفة‎ ‎بإعادة‎ ‎كتابة‎ ‎الطبعة‎ ‎الأولى‎ ‎من‎ ‎كتاب‎: ‎الصراخ لا ينمي ‏الدماغ ويعيق التعلُّم،‎ ‎وحددت‎ 20 ‎استراتيجية‎ ‎تعليمية‎/‎تعلُّمية‎ ‎متوافقة‎ ‎مع‎ ‎أبحاث‎ ‎الدماغ‎ ‎تجعل‎ ‎التعليم‎ ‎والتعلُّم‎ ‎عملية‎ ‎ممتعة‎ ‎خالية‎ ‎من‎ ‎التوتر‎ ‎والمشكلات‎ ‎السلوكية‎.‎ووفقًا‎ ‎للمؤلفة‎ ‎هناك‎ ‎ثمانية‎ ‎أسباب‎ ‎اجتماعية‎ ‎تجعل‎ ‎التعليم‎ ‎وإدارة‎ ‎بعض‎ ‎طلاب‎ ‎اليوم‎ ‎أكثر‎ ‎تحديًا‎ ‎من‎ ‎ذي‎ ‎قبل‎. ‎لذا‎ ‎يتوجب‎ ‎على‎ ‎التربويين‎ ‎أن‎ ‎يفهموا‎ ‎القضايا‎ ‎المحيطة‎ ‎التي‎ ‎تجعل‎ ‎بعض‎ ‎الطلاب‎ ‎يتصرفون‎
  • اسم المنتج: الصراخ لاينمي الدماغ ويعيق العقل ( 20 استراتيجية للالتفاف حول المناطق الخطرة )
  • الناشر: دار المسيلة للنشر والتوزيع
  • نوع المنتج: كتاب
  • وزن الإصدار - جرام 400
  • رقم ISBN: 9786038147696
تصنيفات المنتج:

ضمان وأمان طرق الدفع عند الشراء

الناشر/ دار الكتاب التربوي

تؤكد‎ ‎العديد‎ ‎من‎ ‎الدراسات‎ ‎والأبحاث‎ ‎أنّ‎ ‎التحصيل‎ ‎الأكاديمي‎ ‎للطلاب،‎ ‎والمشكلات‎ ‎السلوكية‎ ‎التي‎ ‎قد‎ ‎يقعون‎ ‎بها،‎ ‎يتأثر‎ ‎إلى‎ ‎درجة‎ ‎كبيرة‎ ‎بعوامل‎ ‎بيئية‎ ‎وصفيّة،‎ ‎إضافة‎ ‎إلى‎ ‎بعض‎ ‎العوامل‎ ‎المتعلقة‎ ‎بالطلاب‎ ‎أنفسهم‎.‎
واستنادًا‎ ‎إلى‎ ‎نتائج‎ ‎نحو‎ 200 ‎بحث‎ ‎حديث،‎ ‎قامت‎ ‎المؤلفة‎ ‎بإعادة‎ ‎كتابة‎ ‎الطبعة‎ ‎الأولى‎ ‎من‎ ‎كتاب‎: ‎الصراخ لا ينمي ‏الدماغ ويعيق التعلُّم،‎ ‎وحددت‎ 20 ‎استراتيجية‎ ‎تعليمية‎/‎تعلُّمية‎ ‎متوافقة‎ ‎مع‎ ‎أبحاث‎ ‎الدماغ‎ ‎تجعل‎ ‎التعليم‎ ‎والتعلُّم‎ ‎عملية‎ ‎ممتعة‎ ‎خالية‎ ‎من‎ ‎التوتر‎ ‎والمشكلات‎ ‎السلوكية‎.‎
ووفقًا‎ ‎للمؤلفة‎ ‎هناك‎ ‎ثمانية‎ ‎أسباب‎ ‎اجتماعية‎ ‎تجعل‎ ‎التعليم‎ ‎وإدارة‎ ‎بعض‎ ‎طلاب‎ ‎اليوم‎ ‎أكثر‎ ‎تحديًا‎ ‎من‎ ‎ذي‎ ‎قبل‎. ‎لذا‎ ‎يتوجب‎ ‎على‎ ‎التربويين‎ ‎أن‎ ‎يفهموا‎ ‎القضايا‎ ‎المحيطة‎ ‎التي‎ ‎تجعل‎ ‎بعض‎ ‎الطلاب‎ ‎يتصرفون‎ ‎كما‎ ‎يفعلون‎. ‎وعندما‎ ‎يكون‎ ‎المعلّمون‎ ‎منفعلين،‎ ‎غير‎ ‎استباقيين،‎ ‎فقد‎ ‎تقلقهم‎ ‎المشكلات‎ ‎السلوكية‎ ‎لأنهم‎ ‎لم‎ ‎يتوقعوها‎ ‎ولم‎ ‎يخططوا‎ ‎لمنع‎ ‎وقوعها‎ ‎وليسوا‎ ‎مزودين‎ ‎بالحلول‎ ‎الممكنة‎. ‎وقد‎ ‎يتسبب‎ ‎الضغط‎ ‎الذي‎ ‎يتعرضون‎ ‎له‎ ‎لاستخدام‎ ‎التهكم،‎ ‎العقاب‎ ‎العشوائي،‎ ‎الصراخ،‎ ‎وغيرها‎ ‎من‎ ‎الأساليب‎ ‎غير‎ ‎المجدية‎.‎
لقد‎ ‎نظّمت‎ ‎المؤلفة‎ ‎الفصول‎ ‎العشرين‎ ‎لهذا‎ ‎الكتاب‎ ‎حول‎ ‎خمس‎ ‎انعطافات (تحوّلات‎ ‎عن‎ ‎الأساليب‎ ‎المألوفة) للمساعدة‎ ‎في‎ ‎حل‎ ‎المشكلات‎ ‎السلوكية،‎ ‎حتى‎ ‎قبل‎ ‎وقوعها‎. ‎كما‎ ‎وفرت‎ ‎ما‎ ‎يزيد‎ ‎على‎ 200 ‎مثال‎ ‎صفي‎ ‎لتطبيق‎ ‎الممارسة‎ ‎الإدارية‎ ‎الاستباقية‎ ‎التي‎ ‎يستخدمها‎ ‎المعلّمون‎ ‎الفاعلون‎. ‎كذلك‎ ‎وفرت‎ ‎مساحة‎ ‎في‎ ‎نهاية‎ ‎كل‎ ‎فصل‎ ‎ليكتب‎ ‎القارئ‎ ‎تأملاته‎ ‎الخاصة‎ ‎بتطبيق‎ ‎هذه‎ ‎الممارسات‎ ‎عندما‎ ‎يطبقها‎ ‎شخصيًّا‎ ‎في‎ ‎صفه‎.‎

Translation missing: ar.general.search.loading