المؤلف : آلاء حسانينلن أقول شعرًا بعد الآن، لن أهدئ طفلًا في داخلي، لأنه مات. ولن أحتمي بالحلم، لأني لم أعد أريد شيئًا.، ولن أهرب للخيال، خيالي، لأني قد وصلت إلى حدوده. إنها دائرة، الأيام تدور، الأفكار تكرر نفسها، أنا كنت آخر ومتُّ ثم صحوت. ما أعيشه الآن قد عشته، الأشياء ذاتها تؤلمني، الخوف ذاته، الترقب ذاته، عودة الإله، رحيل الإله، الاكتظاظ بالحلم، تجاوز الطفولة والاعتماد على خيبة الأمل الطفيفة التي تمتزج بالأشياء. أن تحب مرة واحدة ووحيدة، مثلما قالوا. بطزاجة وندرة. ثم لا يكون حب جديد. محض استعادة وتذكر محض تكرار.
لن أقول شعرًا بعد الآن، لن أهدئ طفلًا في داخلي، لأنه مات. ولن أحتمي بالحلم، لأني لم أعد أريد شيئًا.، ولن أهرب للخيال، خيالي، لأني قد وصلت إلى حدوده. إنها دائرة، الأيام تدور، الأفكار تكرر نفسها، أنا كنت آخر ومتُّ ثم صحوت. ما أعيشه الآن قد عشته، الأشياء ذاتها تؤلمني، الخوف ذاته، الترقب ذاته، عودة الإله، رحيل الإله، الاكتظاظ بالحلم، تجاوز الطفولة والاعتماد على خيبة الأمل الطفيفة التي تمتزج بالأشياء. أن تحب مرة واحدة ووحيدة، مثلما قالوا. بطزاجة وندرة. ثم لا يكون حب جديد. محض استعادة وتذكر محض تكرار.