سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.
وتحكي الرواية حكاية رجل موجود في حفرة، لأسباب يتعرف عليها القاريء من خلال قراءته صفحات رواية المحظور، وتحديدا عند اليوم الرابع من إلقائه في تلك الحفرة، حيث يقول بطل العمل:
“لم يتغير أي شيء إلا احساسي بتصلب أطرافي وجلدي، وضيق التنفس الذي صارت معه نسمات الصحراء العليلة تشبه الإبر التي تتغرز في فتحي أنفي اليمنى الموجهة نحو الثغرة..وتنخر عيني وأذني المقابلتين لها!”