سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ Meera 
تحمل الكثير من الخيال المثير ، تارة تسرع و تارة تبطىء. كثير ما تسأل لماذا؟ و ما يلبث البطل إلا أن يجيب . سرد روسي بامتياز .
القارئ Amna
يلتقي بطل الرواية بامرأة عجوز أثناء مغادرته مكان إقامته. كانت المرأى تحمل ساعة دون عقارب، وعلى ذلك، يسألُها بطل الرواية عن الوقت فتجيبه.يُغادرها لاستكمال مشواره، فيتذكر فجأة أنه نسي أن يطفيء الفرن الكهربائي في مسكنه، فيعود إليه بكل ضيق.يحاول النوم، إلّا أنه يقرر أن يبدأ كتابة رواية عن صانع معجزات، يمتلك المعجزات ويرفض استخدامها...يقرر أنه سيقضي ثماني عشرة ساعة متواصلة في الكتابة..إلّا أن الوقت يمّر دون أن يكتب شيئا..غير :" كان صانع المعجزات مديد القامة"..يطرق أحدهم الباب، فيسرع بطل الرواية لفتحه يلتقي بطل الرواية بامرأة عجوز أثناء مغادرته مكان إقامته. كانت المرأى تحمل ساعة دون عقارب، وعلى ذلك، يسألُها بطل الرواية عن الوقت فتجيبه.يُغادرها لاستكمال مشواره، فيتذكر فجأة أنه نسي أن يطفيء الفرن الكهربائي في مسكنه، فيعود إليه بكل ضيق.يحاول النوم، إلّا أنه يقرر أن يبدأ كتابة رواية عن صانع معجزات، يمتلك المعجزات ويرفض استخدامها...يقرر أنه سيقضي ثماني عشرة ساعة متواصلة في الكتابة..إلّا أن الوقت يمّر دون أن يكتب شيئا..غير :" كان صانع المعجزات مديد القامة"..يطرق أحدهم الباب، فيسرع بطل الرواية لفتحه..يتفاجأ بالمرأة العجوز التي تدخل الغرفة وتجلس على مقعدة بجانب النافذة وتأمره بالانبطاح على بطنه..يُنفّذ أمرها..يستيقظ ليجد أن المساء قد حل، والعجوز لا تزال موجودة، ولكنها ميتة....يخاول التخلّص من جثتها، ويتحقق له ذلك دون تخطيط..رواية قصيرة وسريعة. أولى التجارب مع دانيال خارمساقتباسات:- ثمة أمور في الحياة ينبغي على المرء اقترافها وحده، بلا شهود-أعتقد أنه لا يوجد أناس مؤمنون وآخرون غير مؤمنين؟ إنما يوجد راغبون في الإيمان، وراغبون في عدن الإيمان- وأنا بقيت واقفا أستمع إلى أفكاري، وكأنني أقف خارجها، بمعزل عنها، كأنني لست من يسيطر عليها
القارئ مها
لم أفهم شيئًا البتة!! ،قرأت مقدمة عن حياة الكاتب المأساوية تحت ظل حكم السوفييت لروسيا وكيف مات من الجوع في شتاءٍ قارس وحده! ،عندما بدأت القراءة شعرت بالحماس وربما بعضاً من الرعب حينما كانت تكلمه أفكاره، ارتفعت حماستي لأصدم بالنهاية ، لست معتادة على الأدب الروسي البتة فهذا في الحقيقة أول شيء روسي أقرأه ،سمعت أن في كتابه شيءُ من كافكا و ديستوفسكي و رمزيتهما وعبثيتهما، ولكن ما قرأته به من الرمزية الشيء الكثير وهو مالم أعتد عليه حتى الآن، سأعيد قرائه مرة أخرى محاولة مني لفهم بعض رمزيته .
القارئ هاجر
هـه .. مجنون لا تتمنى خلاصه إلى العقل .. ممتعه .. ساحره وأكثر
القارئ Mustafa Al Nasheet
رواية محيرة وغريبة !وكأن الكاتب أمسك القلم وبدأ يكتب دون أن يدري ماذا سيكتب !فظهر عنده هذا النتاج .
القارئ Saif
رواية ذات رمزية عالية لم استطع فك شفرتها ترجع رمزيتها بسبب الرقابةالمشدده للنظام الشيوعي الذي ربما شبهه بالمرأه العجوز
القارئ Hizam
من أمتع ما قرأت ... خيال مميز وقدره رهيبة على جعل القارئ مشدود لأحداث القصة القصيرة .رواية لن أنسى أحداثها ما حييت ️
القارئ آمِـنَـة سَرَآبُ ابْتِسَامَة
غريبة .هكذا فقط قد أصفها ..الرجل الذي التقى العجوز صاحبة الساعة التي ليس لها عقارب ..لوهلة شعرتُ أنني أشاهد فيلم رعب ،والآن بعد أن أنهيتها يتراءا لي أن هناك ترميز خلف تلك الأحداث ..فتِلك العجوز وذاك الصاحب وتلك الفتاة الجميلة لم يكونا شخوصاً عادية ..ممتعة وتشدُّ أنفاسك وتشعر أنك تزدردها كالماء ثم ماتلبثُ أن تقِفُ في مُنتصفِ حلقك غصَّة !رائعة .. ولكن لازلت أقول أنها غريبة !

تحمل الكثير من الخيال المثير ، تارة تسرع و تارة تبطىء. كثير ما تسأل لماذا؟ و ما يلبث البطل إلا أن يجيب . سرد روسي بامتياز .
القارئ Amna

يلتقي بطل الرواية بامرأة عجوز أثناء مغادرته مكان إقامته. كانت المرأى تحمل ساعة دون عقارب، وعلى ذلك، يسألُها بطل الرواية عن الوقت فتجيبه.يُغادرها لاستكمال مشواره، فيتذكر فجأة أنه نسي أن يطفيء الفرن الكهربائي في مسكنه، فيعود إليه بكل ضيق.يحاول النوم، إلّا أنه يقرر أن يبدأ كتابة رواية عن صانع معجزات، يمتلك المعجزات ويرفض استخدامها...يقرر أنه سيقضي ثماني عشرة ساعة متواصلة في الكتابة..إلّا أن الوقت يمّر دون أن يكتب شيئا..غير :" كان صانع المعجزات مديد القامة"..يطرق أحدهم الباب، فيسرع بطل الرواية لفتحه يلتقي بطل الرواية بامرأة عجوز أثناء مغادرته مكان إقامته. كانت المرأى تحمل ساعة دون عقارب، وعلى ذلك، يسألُها بطل الرواية عن الوقت فتجيبه.يُغادرها لاستكمال مشواره، فيتذكر فجأة أنه نسي أن يطفيء الفرن الكهربائي في مسكنه، فيعود إليه بكل ضيق.يحاول النوم، إلّا أنه يقرر أن يبدأ كتابة رواية عن صانع معجزات، يمتلك المعجزات ويرفض استخدامها...يقرر أنه سيقضي ثماني عشرة ساعة متواصلة في الكتابة..إلّا أن الوقت يمّر دون أن يكتب شيئا..غير :" كان صانع المعجزات مديد القامة"..يطرق أحدهم الباب، فيسرع بطل الرواية لفتحه..يتفاجأ بالمرأة العجوز التي تدخل الغرفة وتجلس على مقعدة بجانب النافذة وتأمره بالانبطاح على بطنه..يُنفّذ أمرها..يستيقظ ليجد أن المساء قد حل، والعجوز لا تزال موجودة، ولكنها ميتة....يخاول التخلّص من جثتها، ويتحقق له ذلك دون تخطيط..رواية قصيرة وسريعة. أولى التجارب مع دانيال خارمساقتباسات:- ثمة أمور في الحياة ينبغي على المرء اقترافها وحده، بلا شهود-أعتقد أنه لا يوجد أناس مؤمنون وآخرون غير مؤمنين؟ إنما يوجد راغبون في الإيمان، وراغبون في عدن الإيمان- وأنا بقيت واقفا أستمع إلى أفكاري، وكأنني أقف خارجها، بمعزل عنها، كأنني لست من يسيطر عليها
القارئ مها

لم أفهم شيئًا البتة!! ،قرأت مقدمة عن حياة الكاتب المأساوية تحت ظل حكم السوفييت لروسيا وكيف مات من الجوع في شتاءٍ قارس وحده! ،عندما بدأت القراءة شعرت بالحماس وربما بعضاً من الرعب حينما كانت تكلمه أفكاره، ارتفعت حماستي لأصدم بالنهاية ، لست معتادة على الأدب الروسي البتة فهذا في الحقيقة أول شيء روسي أقرأه ،سمعت أن في كتابه شيءُ من كافكا و ديستوفسكي و رمزيتهما وعبثيتهما، ولكن ما قرأته به من الرمزية الشيء الكثير وهو مالم أعتد عليه حتى الآن، سأعيد قرائه مرة أخرى محاولة مني لفهم بعض رمزيته .
القارئ هاجر

هـه .. مجنون لا تتمنى خلاصه إلى العقل .. ممتعه .. ساحره وأكثر
القارئ Mustafa Al Nasheet

رواية محيرة وغريبة !وكأن الكاتب أمسك القلم وبدأ يكتب دون أن يدري ماذا سيكتب !فظهر عنده هذا النتاج .
القارئ Saif

رواية ذات رمزية عالية لم استطع فك شفرتها ترجع رمزيتها بسبب الرقابةالمشدده للنظام الشيوعي الذي ربما شبهه بالمرأه العجوز
القارئ Hizam

من أمتع ما قرأت ... خيال مميز وقدره رهيبة على جعل القارئ مشدود لأحداث القصة القصيرة .رواية لن أنسى أحداثها ما حييت ️
القارئ آمِـنَـة سَرَآبُ ابْتِسَامَة

غريبة .هكذا فقط قد أصفها ..الرجل الذي التقى العجوز صاحبة الساعة التي ليس لها عقارب ..لوهلة شعرتُ أنني أشاهد فيلم رعب ،والآن بعد أن أنهيتها يتراءا لي أن هناك ترميز خلف تلك الأحداث ..فتِلك العجوز وذاك الصاحب وتلك الفتاة الجميلة لم يكونا شخوصاً عادية ..ممتعة وتشدُّ أنفاسك وتشعر أنك تزدردها كالماء ثم ماتلبثُ أن تقِفُ في مُنتصفِ حلقك غصَّة !رائعة .. ولكن لازلت أقول أنها غريبة !
translation missing: ar.general.search.loading