سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ Koke 
كتاب تفصيلي شديد الروعه يتحدث ليس فقط عن دور الهرومونات في جنوسه العقل ولكن دور الهرومونات في الجنوسه عامه بدأ من الميل الجنسي حتي دور الابوة والامومه
القارئ Tareq Ghanem
في دراسة مقارنة لمئات الحالات التي تعني بتأثير الجنس والهرمون علي المخ جأء هذا الكتاب، طريقة الكتاب هو طرح عناوين بعينها متعلقة بموضوع الكتاب مثل الهرمونات والعنف، الفروق الجنسية في اللعب ، الفروق التشريحية بين مخ الذكر ومخ الأنثي......، تحت كل عنوان تعرض المؤلفة عشرات الأبحاث التي اجريت عن هذا الموضوع ونتائج البحث ثم تقوم المؤلفة بالتعليق واستخلاص الفائدة مع ابداء رأيها الخاص، من الموضوعات الجديرة بالمناقشة ليس علي المستوي العلمي فقط ، بل علي المستوي الديني والفلسفي والأجتماعي هو علاقة الهرمونا في دراسة مقارنة لمئات الحالات التي تعني بتأثير الجنس والهرمون علي المخ جأء هذا الكتاب، طريقة الكتاب هو طرح عناوين بعينها متعلقة بموضوع الكتاب مثل الهرمونات والعنف، الفروق الجنسية في اللعب ، الفروق التشريحية بين مخ الذكر ومخ الأنثي......، تحت كل عنوان تعرض المؤلفة عشرات الأبحاث التي اجريت عن هذا الموضوع ونتائج البحث ثم تقوم المؤلفة بالتعليق واستخلاص الفائدة مع ابداء رأيها الخاص، من الموضوعات الجديرة بالمناقشة ليس علي المستوي العلمي فقط ، بل علي المستوي الديني والفلسفي والأجتماعي هو علاقة الهرمونات بالمخ وتشكيل نوع الجنس سواء ذكر أم أنثي ، معظم التجارب والأبحاث اختصت تأثير الخلل الهرموني الوراثي المسؤل عن متلازمة الغدة الكظرية adrenogenital hyper plasia syndrome والذي بسبب نقص هرمون الذكورة في الطفل الذكر ونقص هرمون الأنوثة في الطفل الأنثي يحدث تشويه في تكوين الأعضاء التناسلية الخارجية وذلك لعدم اكتمالها مما يجعل الذكر يظهر كأنة أنثي والانثي كأنها ذكر ، عندما يتم تشخيص الحالة مؤخراً بأعطاء الهرمون الناقص والإصلاح الجراحي للأعضاء التناسلية الخارجية يكون بالفعل المريض قد تم تجنيسة اجتماعيا والاخطر دماغيا بسبب تأثير الهرمونات المعكوسة علي خلايا الدماغ حيث وجد ان كثير من هذه الحالات رفضت الاعتراف بنوع جنسها الذي تحدده الككروموسوماتXX اوXY وطلبت العلاج علي استمرار تشوهها الهرموني اي ان تكون أنثي وهي تحمل كروموسومات ذكر او ذكر وهو تحملل كروموسومات أنثي ، حتي الحالات التي تم علاجها لتتوافق مع طرزها الكرموسوي كانت اكثر عرضة للجنسية المثاليةوالخلاصة؛ إن تشكيل نوع الجنس يكون في الدماغ أولاً وهنا يطرح أسئلة فلسفية ودينية واجتماعية في غاية الغموض؛ هل المثلية الجنسية هي مرض لتشكيل خاطيء في المخ يخالف الأعضاء الجنسية؟ وأذا كان كذلك فكيف يفرق المجتمع ما بين هو مرضي وماهو انحراف اخلاقي ؟ ولماذا تشدد كل الأديان علي المثلية الجنسية أذا كان في بعض حالاتها وبالتأكيد ليس علي اطلاقها ، هي قدر لاذنب للمريض فيها؟ هذه الأسئلة وغيرها تطرح مناقاشات وجدلات واسعة تكاد لاتنتهي،ومن هذه التداعيات الفكرية بالنسبة لي جأت قيمة هذا الكتاب في طرحة العلمي الجاف والبحت لغير المتخصص في أطروحته
القارئ يحيى فهدي
ان خططنا الجنوسية او صورنا النمطية حول الفروق الجنسية واسبابها قد قادتنا في بعض الاحيان الى الاعتقاد ان للهرمونات تأثيرات سلوكية في مواضع لاتأثير لها" حقا او ان تأثيرها في الاماكن التي يكون لها تأثير يكون غير قابل للتغيير او محددة اكثر مما هي الحال فعليا" ان خططنا الجنوسية او صورنا النمطية حول الفروق الجنسية واسبابها قد قادتنا في بعض الاحيان الى الاعتقاد ان للهرمونات تأثيرات سلوكية في مواضع لاتأثير لها" حقا او ان تأثيرها في الاماكن التي يكون لها تأثير يكون غير قابل للتغيير او محددة اكثر مما هي الحال فعليا"
القارئ Fatema Ehsan
دراسة موضوعية لأثر هرمونات الجنس على الدماغ البشري، ميزتها و عيبها في الوقت ذاته أن معظم فصولها تنتهي بنتائج محايدة لا تنحاز لأثر الوراثة أو لأثر البيئة على حساب الآخر، و تناقش عوامل مختلفة (أبرزها العامل الهرموني) تؤدي إلى ما نلاحظه من فروق ظاهرية في التفكير و السلوك بين الجنسين.
القارئ Mohamed basha
الفرق بين الذكر ولانثي كاسلوب جنسي وهويه جنسيه وبحث عن المثليه هل هي ظروف نفسيه وبيئيه ام وراثيه جينيه وخللل هرموني

كتاب تفصيلي شديد الروعه يتحدث ليس فقط عن دور الهرومونات في جنوسه العقل ولكن دور الهرومونات في الجنوسه عامه بدأ من الميل الجنسي حتي دور الابوة والامومه
القارئ Tareq Ghanem

في دراسة مقارنة لمئات الحالات التي تعني بتأثير الجنس والهرمون علي المخ جأء هذا الكتاب، طريقة الكتاب هو طرح عناوين بعينها متعلقة بموضوع الكتاب مثل الهرمونات والعنف، الفروق الجنسية في اللعب ، الفروق التشريحية بين مخ الذكر ومخ الأنثي......، تحت كل عنوان تعرض المؤلفة عشرات الأبحاث التي اجريت عن هذا الموضوع ونتائج البحث ثم تقوم المؤلفة بالتعليق واستخلاص الفائدة مع ابداء رأيها الخاص، من الموضوعات الجديرة بالمناقشة ليس علي المستوي العلمي فقط ، بل علي المستوي الديني والفلسفي والأجتماعي هو علاقة الهرمونا في دراسة مقارنة لمئات الحالات التي تعني بتأثير الجنس والهرمون علي المخ جأء هذا الكتاب، طريقة الكتاب هو طرح عناوين بعينها متعلقة بموضوع الكتاب مثل الهرمونات والعنف، الفروق الجنسية في اللعب ، الفروق التشريحية بين مخ الذكر ومخ الأنثي......، تحت كل عنوان تعرض المؤلفة عشرات الأبحاث التي اجريت عن هذا الموضوع ونتائج البحث ثم تقوم المؤلفة بالتعليق واستخلاص الفائدة مع ابداء رأيها الخاص، من الموضوعات الجديرة بالمناقشة ليس علي المستوي العلمي فقط ، بل علي المستوي الديني والفلسفي والأجتماعي هو علاقة الهرمونات بالمخ وتشكيل نوع الجنس سواء ذكر أم أنثي ، معظم التجارب والأبحاث اختصت تأثير الخلل الهرموني الوراثي المسؤل عن متلازمة الغدة الكظرية adrenogenital hyper plasia syndrome والذي بسبب نقص هرمون الذكورة في الطفل الذكر ونقص هرمون الأنوثة في الطفل الأنثي يحدث تشويه في تكوين الأعضاء التناسلية الخارجية وذلك لعدم اكتمالها مما يجعل الذكر يظهر كأنة أنثي والانثي كأنها ذكر ، عندما يتم تشخيص الحالة مؤخراً بأعطاء الهرمون الناقص والإصلاح الجراحي للأعضاء التناسلية الخارجية يكون بالفعل المريض قد تم تجنيسة اجتماعيا والاخطر دماغيا بسبب تأثير الهرمونات المعكوسة علي خلايا الدماغ حيث وجد ان كثير من هذه الحالات رفضت الاعتراف بنوع جنسها الذي تحدده الككروموسوماتXX اوXY وطلبت العلاج علي استمرار تشوهها الهرموني اي ان تكون أنثي وهي تحمل كروموسومات ذكر او ذكر وهو تحملل كروموسومات أنثي ، حتي الحالات التي تم علاجها لتتوافق مع طرزها الكرموسوي كانت اكثر عرضة للجنسية المثاليةوالخلاصة؛ إن تشكيل نوع الجنس يكون في الدماغ أولاً وهنا يطرح أسئلة فلسفية ودينية واجتماعية في غاية الغموض؛ هل المثلية الجنسية هي مرض لتشكيل خاطيء في المخ يخالف الأعضاء الجنسية؟ وأذا كان كذلك فكيف يفرق المجتمع ما بين هو مرضي وماهو انحراف اخلاقي ؟ ولماذا تشدد كل الأديان علي المثلية الجنسية أذا كان في بعض حالاتها وبالتأكيد ليس علي اطلاقها ، هي قدر لاذنب للمريض فيها؟ هذه الأسئلة وغيرها تطرح مناقاشات وجدلات واسعة تكاد لاتنتهي،ومن هذه التداعيات الفكرية بالنسبة لي جأت قيمة هذا الكتاب في طرحة العلمي الجاف والبحت لغير المتخصص في أطروحته
القارئ يحيى فهدي

ان خططنا الجنوسية او صورنا النمطية حول الفروق الجنسية واسبابها قد قادتنا في بعض الاحيان الى الاعتقاد ان للهرمونات تأثيرات سلوكية في مواضع لاتأثير لها" حقا او ان تأثيرها في الاماكن التي يكون لها تأثير يكون غير قابل للتغيير او محددة اكثر مما هي الحال فعليا" ان خططنا الجنوسية او صورنا النمطية حول الفروق الجنسية واسبابها قد قادتنا في بعض الاحيان الى الاعتقاد ان للهرمونات تأثيرات سلوكية في مواضع لاتأثير لها" حقا او ان تأثيرها في الاماكن التي يكون لها تأثير يكون غير قابل للتغيير او محددة اكثر مما هي الحال فعليا"
القارئ Fatema Ehsan

دراسة موضوعية لأثر هرمونات الجنس على الدماغ البشري، ميزتها و عيبها في الوقت ذاته أن معظم فصولها تنتهي بنتائج محايدة لا تنحاز لأثر الوراثة أو لأثر البيئة على حساب الآخر، و تناقش عوامل مختلفة (أبرزها العامل الهرموني) تؤدي إلى ما نلاحظه من فروق ظاهرية في التفكير و السلوك بين الجنسين.
القارئ Mohamed basha

الفرق بين الذكر ولانثي كاسلوب جنسي وهويه جنسيه وبحث عن المثليه هل هي ظروف نفسيه وبيئيه ام وراثيه جينيه وخللل هرموني
translation missing: ar.general.search.loading