سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ Eman Hafez 
- الرواية من أدب الديستوبيا.. بتقع أحداثها في مكان ما بيمنع ويجرم التخيّل "المخيلة" سبب كل شقاء الإنسان من وجهة نظر النظام..بطل الرواية وهو "رقيب الكتب" بتتغير حياته بقراءة رواية "زوربا" واللي كان من المفترض إنه بيقرأها عشان يمنعها من التداول لكنها قلبت حياته رأسًا على عقب.. - فكرة الرقابة على الكتب بمنعها أو حرقها مش جديدة وتم تقديمها من قبل لكن الكاتبة أحسنت معالجتها في رأيي وقدمت صورة مختلفة في الرواية.. - ليا ملاحظات على الرواية..كنت أتمنى يكون فيه مساحة أكبر لشخصية "الوراقة" والعجوز "جيبيتو - الرواية من أدب الديستوبيا.. بتقع أحداثها في مكان ما بيمنع ويجرم التخيّل "المخيلة" سبب كل شقاء الإنسان من وجهة نظر النظام..بطل الرواية وهو "رقيب الكتب" بتتغير حياته بقراءة رواية "زوربا" واللي كان من المفترض إنه بيقرأها عشان يمنعها من التداول لكنها قلبت حياته رأسًا على عقب.. - فكرة الرقابة على الكتب بمنعها أو حرقها مش جديدة وتم تقديمها من قبل لكن الكاتبة أحسنت معالجتها في رأيي وقدمت صورة مختلفة في الرواية.. - ليا ملاحظات على الرواية..كنت أتمنى يكون فيه مساحة أكبر لشخصية "الوراقة" والعجوز "جيبيتو" لأن في رأيي هما شخصيات رئيسية بجانب البطل..والنهاية برغم إنها مناسبة للأحداث لكن حسيت إنها جت بسرعة ضايقتي أو وترتني!.. - الرواية فكرتني بفيلم جميل جدا وهو Equilibrium(2002)بطل الفيلم بيعيش في نظام بيعتبر المشاعر جريمة يعاقب عليها القانون.. والبطل أيضا كان رجل من رجال القانون واللي بيقع في المحظور ويقاوم النظام.. اللي قرأ الرواية وعجبته هيحب الفيلم جدا..—
القارئ Shahd Mabrouk
رقابة.. رقابة.. رقابة.. رقباء في كل مكان ورقابة على كل شيء وعلى الحياة وعلى أعز الأشياء.. الكتب!رقابة تمنع تدوال الكتب والروايات المثيرة للمخيلة, انهم يقتلون المخيلة!في جمهورية الأخ الكبير كان لديهم جرائم فكر, هاهنا جرائم مخيلة. الفكرة مرعبة حقا أن تقرأ كل ما هو مبتذل وسخيف ولا خيارات أخرى, لا كلاسيكيات ولا كتب عن السياسة الا تلك التي توافق سياسة الدولة, لا ثقافات جديدة, لا موسيقى الا الوطنية, لا افلام الا وثائقيات عن الحرب. يالها من حياة!انهم يحرقون الكتب!! انها فكرة تثير هلعي وتجعلني أريد انقا رقابة.. رقابة.. رقابة.. رقباء في كل مكان ورقابة على كل شيء وعلى الحياة وعلى أعز الأشياء.. الكتب!رقابة تمنع تدوال الكتب والروايات المثيرة للمخيلة, انهم يقتلون المخيلة!في جمهورية الأخ الكبير كان لديهم جرائم فكر, هاهنا جرائم مخيلة. الفكرة مرعبة حقا أن تقرأ كل ما هو مبتذل وسخيف ولا خيارات أخرى, لا كلاسيكيات ولا كتب عن السياسة الا تلك التي توافق سياسة الدولة, لا ثقافات جديدة, لا موسيقى الا الوطنية, لا افلام الا وثائقيات عن الحرب. يالها من حياة!انهم يحرقون الكتب!! انها فكرة تثير هلعي وتجعلني أريد انقاذ كل كتب العالم لاحفظهم في غرفتي.. ستكون الكتب بخير علينا الا نقلق حتى لا نقلقهم.كانت تجربة مثيرة مختلفة وهي لقائي الاول مع الكاتبة وقد أحببت أسلوبها ولغتها وهي قارئة قبل كونها كاتبة وظهر هذا في مُحاكاة الكتاب لاكثر من كتاب اخر لم أقرأ منهم سوى 1984 واظنه اكثرهم تأثيرا على جو الرواية العام.في النهاية اتمنى ان تصبح هذه الافكار مجرد "افكار" نقرأها في الكتب ونشاهدها في الافلام ولا تتحقق هذه النبوءات المرعبة ولو بعد مليون عام." الوجود الانساني شقاء,اصل الشقاء هو الرغبة,اصل الرغبة هو المخيّلة."تمت15/9/2021

- الرواية من أدب الديستوبيا.. بتقع أحداثها في مكان ما بيمنع ويجرم التخيّل "المخيلة" سبب كل شقاء الإنسان من وجهة نظر النظام..بطل الرواية وهو "رقيب الكتب" بتتغير حياته بقراءة رواية "زوربا" واللي كان من المفترض إنه بيقرأها عشان يمنعها من التداول لكنها قلبت حياته رأسًا على عقب.. - فكرة الرقابة على الكتب بمنعها أو حرقها مش جديدة وتم تقديمها من قبل لكن الكاتبة أحسنت معالجتها في رأيي وقدمت صورة مختلفة في الرواية.. - ليا ملاحظات على الرواية..كنت أتمنى يكون فيه مساحة أكبر لشخصية "الوراقة" والعجوز "جيبيتو - الرواية من أدب الديستوبيا.. بتقع أحداثها في مكان ما بيمنع ويجرم التخيّل "المخيلة" سبب كل شقاء الإنسان من وجهة نظر النظام..بطل الرواية وهو "رقيب الكتب" بتتغير حياته بقراءة رواية "زوربا" واللي كان من المفترض إنه بيقرأها عشان يمنعها من التداول لكنها قلبت حياته رأسًا على عقب.. - فكرة الرقابة على الكتب بمنعها أو حرقها مش جديدة وتم تقديمها من قبل لكن الكاتبة أحسنت معالجتها في رأيي وقدمت صورة مختلفة في الرواية.. - ليا ملاحظات على الرواية..كنت أتمنى يكون فيه مساحة أكبر لشخصية "الوراقة" والعجوز "جيبيتو" لأن في رأيي هما شخصيات رئيسية بجانب البطل..والنهاية برغم إنها مناسبة للأحداث لكن حسيت إنها جت بسرعة ضايقتي أو وترتني!.. - الرواية فكرتني بفيلم جميل جدا وهو Equilibrium(2002)بطل الفيلم بيعيش في نظام بيعتبر المشاعر جريمة يعاقب عليها القانون.. والبطل أيضا كان رجل من رجال القانون واللي بيقع في المحظور ويقاوم النظام.. اللي قرأ الرواية وعجبته هيحب الفيلم جدا..—
القارئ Shahd Mabrouk

رقابة.. رقابة.. رقابة.. رقباء في كل مكان ورقابة على كل شيء وعلى الحياة وعلى أعز الأشياء.. الكتب!رقابة تمنع تدوال الكتب والروايات المثيرة للمخيلة, انهم يقتلون المخيلة!في جمهورية الأخ الكبير كان لديهم جرائم فكر, هاهنا جرائم مخيلة. الفكرة مرعبة حقا أن تقرأ كل ما هو مبتذل وسخيف ولا خيارات أخرى, لا كلاسيكيات ولا كتب عن السياسة الا تلك التي توافق سياسة الدولة, لا ثقافات جديدة, لا موسيقى الا الوطنية, لا افلام الا وثائقيات عن الحرب. يالها من حياة!انهم يحرقون الكتب!! انها فكرة تثير هلعي وتجعلني أريد انقا رقابة.. رقابة.. رقابة.. رقباء في كل مكان ورقابة على كل شيء وعلى الحياة وعلى أعز الأشياء.. الكتب!رقابة تمنع تدوال الكتب والروايات المثيرة للمخيلة, انهم يقتلون المخيلة!في جمهورية الأخ الكبير كان لديهم جرائم فكر, هاهنا جرائم مخيلة. الفكرة مرعبة حقا أن تقرأ كل ما هو مبتذل وسخيف ولا خيارات أخرى, لا كلاسيكيات ولا كتب عن السياسة الا تلك التي توافق سياسة الدولة, لا ثقافات جديدة, لا موسيقى الا الوطنية, لا افلام الا وثائقيات عن الحرب. يالها من حياة!انهم يحرقون الكتب!! انها فكرة تثير هلعي وتجعلني أريد انقاذ كل كتب العالم لاحفظهم في غرفتي.. ستكون الكتب بخير علينا الا نقلق حتى لا نقلقهم.كانت تجربة مثيرة مختلفة وهي لقائي الاول مع الكاتبة وقد أحببت أسلوبها ولغتها وهي قارئة قبل كونها كاتبة وظهر هذا في مُحاكاة الكتاب لاكثر من كتاب اخر لم أقرأ منهم سوى 1984 واظنه اكثرهم تأثيرا على جو الرواية العام.في النهاية اتمنى ان تصبح هذه الافكار مجرد "افكار" نقرأها في الكتب ونشاهدها في الافلام ولا تتحقق هذه النبوءات المرعبة ولو بعد مليون عام." الوجود الانساني شقاء,اصل الشقاء هو الرغبة,اصل الرغبة هو المخيّلة."تمت15/9/2021
translation missing: ar.general.search.loading