سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.
في هذا الكتاب يسلك "ياسر المحمدي" سبيل الذاكرة المفتوحة ويقتنص منها ما يلح عليه، مما هو نابع من طفولته وشبابه، أو متصل بالحياة العامة، أو مستوحي من زوادة التاريخ العربي التاريخ العربي والإسلامي وامتداده في الحاضر، في (خثاريد) نقرأ حديثاً حميماً يفضي به الكاتب إلينا، عندما كان صغيراً يسرد القصص على مسمع جدته، وهي تنصت إليه مبتسمة، لتأتي أمه أو حت ى ابيه وهم يتساءلان عن سرّ تلك القصص التي أرويها على مسمع الجدة .. فكانت تقول بصوتها الحنون الذي يشبه الضحك (خلوه هذا وليدي خثرود سوالفه خثاريد)