سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

![]() واتساب |
![]() محادثة |
للمساعدة في انجاز الطلبية موظفي مركز الاتصال بخدمتكم ، اضغط على ايقونة واتساب أو المحادثة المباشرة |
آراء القراء
القارئ Dana 
بعد الحرب اىعالمية الثالثة تغير اىعالم.. فبعد سقوط القنابل النووية على امريكا والدول العظمى.. نفذ النفط وتحولت الحياة من النهار لليل خوفا مما تسببه الشمس بتفاعلها مع الابخره.. وتغيرت الثوانين لتضبح القوة والتحكك بيد المرأة على الرجل وبيد اصحاب البشرة السوداء على من هم سواهم.. انقلبت كفتي الميزان لتصبح هذه الدول هي الافقر والادنى مرتبة في العالم.. وتصبح الصومال بعد اكتشاف (حليب القمر) بديل النفط فيها هي القوى العظمى والجنة التي يسعى جميع سكان الارض للوصول اليها بشتى الطرق الغير شرعية..تحكي الرواي بعد الحرب اىعالمية الثالثة تغير اىعالم.. فبعد سقوط القنابل النووية على امريكا والدول العظمى.. نفذ النفط وتحولت الحياة من النهار لليل خوفا مما تسببه الشمس بتفاعلها مع الابخره.. وتغيرت الثوانين لتضبح القوة والتحكك بيد المرأة على الرجل وبيد اصحاب البشرة السوداء على من هم سواهم.. انقلبت كفتي الميزان لتصبح هذه الدول هي الافقر والادنى مرتبة في العالم.. وتصبح الصومال بعد اكتشاف (حليب القمر) بديل النفط فيها هي القوى العظمى والجنة التي يسعى جميع سكان الارض للوصول اليها بشتى الطرق الغير شرعية..تحكي الرواية عن رحلة مليئة بالترقب والاثارة.. محفوفة بالمخاطر.. قضاها ٥ مواطنين امريكيين ثامو بإتلاف هوياتهم والتخلي عن ماضيهم للصول للحلم الضومالي.. ساعات شيقة ممتعة ومثيرة قضيتها برفقة هذه الرواية منذ صفحاتها الاولى ولغاية اخر سطر فيها..
القارئ Mansoor Al-Marzouqi
أبدع الكاتب
القارئ Islam Atef
في نص مدهش وغير متوقع أخذنا شريف صبري إلى: حرب عالمية ثالثة افترضها قد قامت بين أمريكا وكوريا الشمالية باستخدام الأسلحة النووية، فانضمت روسيا والصين بدورهما إلى كوريا الشمالية، وانضمت اوربا وكندا بدورهما إلى أمريكا، فنشبت حرب وطيس مهلكة للجميع لم تزر خلفها لا أخضر ولا يابس ولا وقود، فآبار البترول قد أحترقت، وأغلب مصادر الكهرباء قد جفت، والشمس وقد لوثت فقد اختلطت بأشعتها الدافئة أشعة نووية هالكة جعلت لا قبل للرجال بمواجهتها، وحدهم النساء وبعض الرجال من ذوي البشرة السوداء هم القادرين على مجابهتها، في نص مدهش وغير متوقع أخذنا شريف صبري إلى: حرب عالمية ثالثة افترضها قد قامت بين أمريكا وكوريا الشمالية باستخدام الأسلحة النووية، فانضمت روسيا والصين بدورهما إلى كوريا الشمالية، وانضمت اوربا وكندا بدورهما إلى أمريكا، فنشبت حرب وطيس مهلكة للجميع لم تزر خلفها لا أخضر ولا يابس ولا وقود، فآبار البترول قد أحترقت، وأغلب مصادر الكهرباء قد جفت، والشمس وقد لوثت فقد اختلطت بأشعتها الدافئة أشعة نووية هالكة جعلت لا قبل للرجال بمواجهتها، وحدهم النساء وبعض الرجال من ذوي البشرة السوداء هم القادرين على مجابهتها، هذا قبل أن تصيب الشمس اغلب رجال الأرض بعقم كبير منع ٩٩٪ منهم القدرة على الأنجاب، فتغيرت موازين القوى داخل المجتمع . فسقطت نيويورك وواشنطن صريعتان لتلك الضربات المهلكة وتحولوا إلى أطلال مدن وحضارات كانت هنا، قبل أن تنهار امريكا بالكامل وتقسم إلى عدة دويلات صغيرة فقيرة، ثم تبعها باقي العالم. وفي ظل تلك الانقلابات العالمية المثيرة كان لابد أن تظهر قوى جديدة تحل محل أمريكا، ألى أن تم الكشف عن زهرة برية تنبت في دولة قاحلة يمكن استخراج منها زيت يصلح ليكون وقودا، فكانت تلك الدولة هي الصومال، قبل أن تتوسع وتكبر وتضم لها اغلب بلدان القرن الأفريقي وتصبح دولة الصومال العظمى، وتصبح مقديشو العاصمة وجهة وأمنية كل العالم. فهل سوف يستطيع الشعب الأمريكي تقبل الوضع الجديد والزحف بدوره إلى مقديشو ليكون ضمن رعايا الدولة العظمى الجديدة؟ هذا ما تجيبنا عليه الرواية من خلال أحداثها اللاهثة والمتلاحقة.

بعد الحرب اىعالمية الثالثة تغير اىعالم.. فبعد سقوط القنابل النووية على امريكا والدول العظمى.. نفذ النفط وتحولت الحياة من النهار لليل خوفا مما تسببه الشمس بتفاعلها مع الابخره.. وتغيرت الثوانين لتضبح القوة والتحكك بيد المرأة على الرجل وبيد اصحاب البشرة السوداء على من هم سواهم.. انقلبت كفتي الميزان لتصبح هذه الدول هي الافقر والادنى مرتبة في العالم.. وتصبح الصومال بعد اكتشاف (حليب القمر) بديل النفط فيها هي القوى العظمى والجنة التي يسعى جميع سكان الارض للوصول اليها بشتى الطرق الغير شرعية..تحكي الرواي بعد الحرب اىعالمية الثالثة تغير اىعالم.. فبعد سقوط القنابل النووية على امريكا والدول العظمى.. نفذ النفط وتحولت الحياة من النهار لليل خوفا مما تسببه الشمس بتفاعلها مع الابخره.. وتغيرت الثوانين لتضبح القوة والتحكك بيد المرأة على الرجل وبيد اصحاب البشرة السوداء على من هم سواهم.. انقلبت كفتي الميزان لتصبح هذه الدول هي الافقر والادنى مرتبة في العالم.. وتصبح الصومال بعد اكتشاف (حليب القمر) بديل النفط فيها هي القوى العظمى والجنة التي يسعى جميع سكان الارض للوصول اليها بشتى الطرق الغير شرعية..تحكي الرواية عن رحلة مليئة بالترقب والاثارة.. محفوفة بالمخاطر.. قضاها ٥ مواطنين امريكيين ثامو بإتلاف هوياتهم والتخلي عن ماضيهم للصول للحلم الضومالي.. ساعات شيقة ممتعة ومثيرة قضيتها برفقة هذه الرواية منذ صفحاتها الاولى ولغاية اخر سطر فيها..
القارئ Mansoor Al-Marzouqi

أبدع الكاتب
القارئ Islam Atef

في نص مدهش وغير متوقع أخذنا شريف صبري إلى: حرب عالمية ثالثة افترضها قد قامت بين أمريكا وكوريا الشمالية باستخدام الأسلحة النووية، فانضمت روسيا والصين بدورهما إلى كوريا الشمالية، وانضمت اوربا وكندا بدورهما إلى أمريكا، فنشبت حرب وطيس مهلكة للجميع لم تزر خلفها لا أخضر ولا يابس ولا وقود، فآبار البترول قد أحترقت، وأغلب مصادر الكهرباء قد جفت، والشمس وقد لوثت فقد اختلطت بأشعتها الدافئة أشعة نووية هالكة جعلت لا قبل للرجال بمواجهتها، وحدهم النساء وبعض الرجال من ذوي البشرة السوداء هم القادرين على مجابهتها، في نص مدهش وغير متوقع أخذنا شريف صبري إلى: حرب عالمية ثالثة افترضها قد قامت بين أمريكا وكوريا الشمالية باستخدام الأسلحة النووية، فانضمت روسيا والصين بدورهما إلى كوريا الشمالية، وانضمت اوربا وكندا بدورهما إلى أمريكا، فنشبت حرب وطيس مهلكة للجميع لم تزر خلفها لا أخضر ولا يابس ولا وقود، فآبار البترول قد أحترقت، وأغلب مصادر الكهرباء قد جفت، والشمس وقد لوثت فقد اختلطت بأشعتها الدافئة أشعة نووية هالكة جعلت لا قبل للرجال بمواجهتها، وحدهم النساء وبعض الرجال من ذوي البشرة السوداء هم القادرين على مجابهتها، هذا قبل أن تصيب الشمس اغلب رجال الأرض بعقم كبير منع ٩٩٪ منهم القدرة على الأنجاب، فتغيرت موازين القوى داخل المجتمع . فسقطت نيويورك وواشنطن صريعتان لتلك الضربات المهلكة وتحولوا إلى أطلال مدن وحضارات كانت هنا، قبل أن تنهار امريكا بالكامل وتقسم إلى عدة دويلات صغيرة فقيرة، ثم تبعها باقي العالم. وفي ظل تلك الانقلابات العالمية المثيرة كان لابد أن تظهر قوى جديدة تحل محل أمريكا، ألى أن تم الكشف عن زهرة برية تنبت في دولة قاحلة يمكن استخراج منها زيت يصلح ليكون وقودا، فكانت تلك الدولة هي الصومال، قبل أن تتوسع وتكبر وتضم لها اغلب بلدان القرن الأفريقي وتصبح دولة الصومال العظمى، وتصبح مقديشو العاصمة وجهة وأمنية كل العالم. فهل سوف يستطيع الشعب الأمريكي تقبل الوضع الجديد والزحف بدوره إلى مقديشو ليكون ضمن رعايا الدولة العظمى الجديدة؟ هذا ما تجيبنا عليه الرواية من خلال أحداثها اللاهثة والمتلاحقة.
translation missing: ar.general.search.loading