سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

![]() واتساب |
![]() محادثة |
للمساعدة في انجاز الطلبية موظفي مركز الاتصال بخدمتكم ، اضغط على ايقونة واتساب أو المحادثة المباشرة |
آراء القراء
القارئ Lamyaa لمياء 
بيشوى شاب مسيحي من اب مصري أتى الى الكويت برفقة والده الذي كان يعمل في شاليه خاص للعائلات الكويتية الثرية في الثمانينات. وكان بيشوى آنذاك طفلاً صغيراً. توفى والده وتركه يتيم الاب والام في الغربة، فقام بتربيته رفيق والده ابن صاحب الشاليه الذي كان بدوره يعاني من مشاكل مع عائلته. وبعد مرور السنوات حتى اصبح بيشوى شاباً يسكن في شقة مع الرجل الكويتي الذي يناديه بعمي. لا يعلم اي شي عن اصله فيشعر بإنه ضائع و ربما الرجل الذي يناديه بعمي يخفي عنه شيئاً عظيماً وبإن حياته كانت كلها كذبة. من هو؟ كيف أتى الى بيشوى شاب مسيحي من اب مصري أتى الى الكويت برفقة والده الذي كان يعمل في شاليه خاص للعائلات الكويتية الثرية في الثمانينات. وكان بيشوى آنذاك طفلاً صغيراً. توفى والده وتركه يتيم الاب والام في الغربة، فقام بتربيته رفيق والده ابن صاحب الشاليه الذي كان بدوره يعاني من مشاكل مع عائلته. وبعد مرور السنوات حتى اصبح بيشوى شاباً يسكن في شقة مع الرجل الكويتي الذي يناديه بعمي. لا يعلم اي شي عن اصله فيشعر بإنه ضائع و ربما الرجل الذي يناديه بعمي يخفي عنه شيئاً عظيماً وبإن حياته كانت كلها كذبة. من هو؟ كيف أتى الى هنا؟ ايعقل ان لا يكون لديه عائلة ؟. فيبدأ في البحث بين مذكرات عمه التي كان يكتبها عندما كان شاباً يرتاد الشاليه ويرافق والده الحقيقي الذي لا يعرف عنه اي شيء، الا القصص التي حكى له عمه. يبحث بين أوراق ومستندات عنه اي خيط يصله الى معرفة الحقيقة التي بدورها قد تبعث وأخيراً في روحه الاستقرار والانتماء. اعطي الرواية ٤/٥ لإسلوب الكاتب ووصفه للأحداث والتفاصيل بشكل يثير اهتمام القارىء. برأي، الرواية يجب ان يكون لها جزء ثاني مكمل لقصة بيشوى.
القارئ Nadia A
غامضة
القارئ خالد الديحاني
رواية متوسطة المستوى والكاتب يمتلك إمكانيات رائعة ولكن يحتاج إلى البحث عن أفكار أكثر أصالة
القارئ Maryam Alhamar
الروايه جيده، جميله، اسلوب الكاتب رائعلكن فكرة ما أزعجتني هي طبيعة العلاقه بين هبه والعم، ما تبين لي أنها طبيعيه جداً لكنها لم تكن كذلك، لكنها أعجبتني جداًأسلوب الكاتب في المقالات، والتعبير، كما أسلوب الكاتب في السرد الاحداث ومايدور مع بيشويّ . . كنت آمل أن يعرف عن الإسلام أكثرلما كان العم يصّر على أن يتعلم بيشويّ عن المسيحية أكثر ؟ألا يوجد جزء ثانٍ من الروايه ؟ ههه أم أنها نهاية مفتوحة، هذا ماحيرني في النهاية
القارئ Afrah
اتخذ الكاتب اسلوب السرد فكان الحوار شبه مُغَيّب، والحقيقة أنه لم يكن من السهل علي الاندماج مع هذه الرواية منذ البداية، فلم أجدني أفهمها، وإن كنت احسبه يتعمد تشتيت القاريء ربما لزيادة الغموض، فيها الكثير من التخيلات والأوهام، تنقلك من تصور إلى آخر، والكثير من التفاصيل حتى لا تكاد تجد أحداث وحوارات غير وصف روتيني لما يراه ويحدث له تليها تخيلات وتخيلات متجاوزاً فيها حدود الزمان والمكان، تسير فيها الأحداث ببطء نظراً لكثرة التفاصيل، وستتضح الفكرة لاحقاً، لم ينجح الكاتب في اثارتي بدايةً ولكني في منتصف اتخذ الكاتب اسلوب السرد فكان الحوار شبه مُغَيّب، والحقيقة أنه لم يكن من السهل علي الاندماج مع هذه الرواية منذ البداية، فلم أجدني أفهمها، وإن كنت احسبه يتعمد تشتيت القاريء ربما لزيادة الغموض، فيها الكثير من التخيلات والأوهام، تنقلك من تصور إلى آخر، والكثير من التفاصيل حتى لا تكاد تجد أحداث وحوارات غير وصف روتيني لما يراه ويحدث له تليها تخيلات وتخيلات متجاوزاً فيها حدود الزمان والمكان، تسير فيها الأحداث ببطء نظراً لكثرة التفاصيل، وستتضح الفكرة لاحقاً، لم ينجح الكاتب في اثارتي بدايةً ولكني في منتصف الرواية تقريباً استطعت الاندماج مع الكتاب بشكل أفضل، وبدأ عنصر التشويق يأخذ مفعوله، وعناصر أخرى تلتها كالترقب والغموض والتوتر وكثير من التساؤلات، والحيرة. وفيها فكرة الوحدة والعزلة، الروتين، والمشاعر المتضاربة والأفكار المشتتة والمبهمة.. في محاولة لكشف الهوية..ما حيّرني في هذه الرواية:اسلوب الكاتب جيد جداً ومتمكن ولكن طريقة السرد لم تروق لي كثيراً وجعلتني في حيرة من أمري فتارة يستخدم المتحدث لفظ (أنا) فعلتُ وقلتُ .. وهم العم، ويستخدم لفظ (أنت) تقوم وتقول وتفعل كذا وكذا.. ويقصد بها الفتى الذي يُدعى (بيشويّ) فيظهر أن الكاتب هو العم ولكن أنّى للعم أن يعرِف كل ما يدور في خلد بيشويّ وما يفعله وما في رأسه من أفكار وخواطر بل تكاد الرواية كلها تدور حول أفكارة وما يفعله وليس من الممكن أن تكون كذلك، فقلت إن (بيشويّ) هو من يكتب هذه الرواية لكنه يكتب بلفظ أنا على لسان عمه ويكتب عن نفسه بصفة الغائب وكأنه يتحدث عن شخص آخر، الحقيقة أن طريقة الكاتب كانت محيرة من يحكي عن من؟ فتارة أقول الرأي الأول ثم أرجع للثاني وهكذا فرسيت أخيراً على الثانية حتى تفاجأت بالفقرة الأخيرة والنهاية.. قصة الرواية << إن كنت لم تقرأها وتحب أن تبقى الأحداث مفاجأة فلا تقرأ هذه النبذة أدناه..فكرة أن تكون ضوءاً أو أن تبتلع نفسك لتصل إلى عقلك الخالي من الذكريات إلا ما ندر أملاً في الحصول عليها كان تخيل غريب!! هذه الرواية تحكي عن حياة روتينية مملة يعيشها "بيشويّ" مع عمه لا يعرف فيها شيئاً عن نفسه ولا والدته ولا حتى مسقط رأسه عدا اسم ابيه الذي كان يعمل حارساً لمزرعة عمه، اتى مع ابيه ثم توفى عنه وهو في سن صغيرة ثم تبناه عمه الذي لا تربطه به صلة قرابة لا من قريب ولا من بعيد، يُخبره عمه أن كل ما يعرفه عنه أنه ابن الحارس ولا شيء آخر، ولكنه لا يكتفي بذلك ويعتبر نفسه شخصية ضائعة ويرى أن تاريخه مبهم وقصته مبتورة فيبدأ البحث عن نفسه، ويحاول معرفة أي شيء له صلة به، محاولة منه لإثبات وجوده، فيقرر أن يقرأ مذكرات عمه سراً.. ثم تنتهي الرواية مبتورة وتبقى التساؤلات بلا أجوبة وهذا ما أغاضني!ملاحظة: قرأت هذا الكتاب وأنا لم اتعافى بعد من الحمى، فكان اني ما انتهيت من هلوساتها، لأكملها بهلوسات وتخيلات هذه الرواية .. !!

بيشوى شاب مسيحي من اب مصري أتى الى الكويت برفقة والده الذي كان يعمل في شاليه خاص للعائلات الكويتية الثرية في الثمانينات. وكان بيشوى آنذاك طفلاً صغيراً. توفى والده وتركه يتيم الاب والام في الغربة، فقام بتربيته رفيق والده ابن صاحب الشاليه الذي كان بدوره يعاني من مشاكل مع عائلته. وبعد مرور السنوات حتى اصبح بيشوى شاباً يسكن في شقة مع الرجل الكويتي الذي يناديه بعمي. لا يعلم اي شي عن اصله فيشعر بإنه ضائع و ربما الرجل الذي يناديه بعمي يخفي عنه شيئاً عظيماً وبإن حياته كانت كلها كذبة. من هو؟ كيف أتى الى بيشوى شاب مسيحي من اب مصري أتى الى الكويت برفقة والده الذي كان يعمل في شاليه خاص للعائلات الكويتية الثرية في الثمانينات. وكان بيشوى آنذاك طفلاً صغيراً. توفى والده وتركه يتيم الاب والام في الغربة، فقام بتربيته رفيق والده ابن صاحب الشاليه الذي كان بدوره يعاني من مشاكل مع عائلته. وبعد مرور السنوات حتى اصبح بيشوى شاباً يسكن في شقة مع الرجل الكويتي الذي يناديه بعمي. لا يعلم اي شي عن اصله فيشعر بإنه ضائع و ربما الرجل الذي يناديه بعمي يخفي عنه شيئاً عظيماً وبإن حياته كانت كلها كذبة. من هو؟ كيف أتى الى هنا؟ ايعقل ان لا يكون لديه عائلة ؟. فيبدأ في البحث بين مذكرات عمه التي كان يكتبها عندما كان شاباً يرتاد الشاليه ويرافق والده الحقيقي الذي لا يعرف عنه اي شيء، الا القصص التي حكى له عمه. يبحث بين أوراق ومستندات عنه اي خيط يصله الى معرفة الحقيقة التي بدورها قد تبعث وأخيراً في روحه الاستقرار والانتماء. اعطي الرواية ٤/٥ لإسلوب الكاتب ووصفه للأحداث والتفاصيل بشكل يثير اهتمام القارىء. برأي، الرواية يجب ان يكون لها جزء ثاني مكمل لقصة بيشوى.
القارئ Nadia A

غامضة
القارئ خالد الديحاني

رواية متوسطة المستوى والكاتب يمتلك إمكانيات رائعة ولكن يحتاج إلى البحث عن أفكار أكثر أصالة
القارئ Maryam Alhamar

الروايه جيده، جميله، اسلوب الكاتب رائعلكن فكرة ما أزعجتني هي طبيعة العلاقه بين هبه والعم، ما تبين لي أنها طبيعيه جداً لكنها لم تكن كذلك، لكنها أعجبتني جداًأسلوب الكاتب في المقالات، والتعبير، كما أسلوب الكاتب في السرد الاحداث ومايدور مع بيشويّ . . كنت آمل أن يعرف عن الإسلام أكثرلما كان العم يصّر على أن يتعلم بيشويّ عن المسيحية أكثر ؟ألا يوجد جزء ثانٍ من الروايه ؟ ههه أم أنها نهاية مفتوحة، هذا ماحيرني في النهاية
القارئ Afrah

اتخذ الكاتب اسلوب السرد فكان الحوار شبه مُغَيّب، والحقيقة أنه لم يكن من السهل علي الاندماج مع هذه الرواية منذ البداية، فلم أجدني أفهمها، وإن كنت احسبه يتعمد تشتيت القاريء ربما لزيادة الغموض، فيها الكثير من التخيلات والأوهام، تنقلك من تصور إلى آخر، والكثير من التفاصيل حتى لا تكاد تجد أحداث وحوارات غير وصف روتيني لما يراه ويحدث له تليها تخيلات وتخيلات متجاوزاً فيها حدود الزمان والمكان، تسير فيها الأحداث ببطء نظراً لكثرة التفاصيل، وستتضح الفكرة لاحقاً، لم ينجح الكاتب في اثارتي بدايةً ولكني في منتصف اتخذ الكاتب اسلوب السرد فكان الحوار شبه مُغَيّب، والحقيقة أنه لم يكن من السهل علي الاندماج مع هذه الرواية منذ البداية، فلم أجدني أفهمها، وإن كنت احسبه يتعمد تشتيت القاريء ربما لزيادة الغموض، فيها الكثير من التخيلات والأوهام، تنقلك من تصور إلى آخر، والكثير من التفاصيل حتى لا تكاد تجد أحداث وحوارات غير وصف روتيني لما يراه ويحدث له تليها تخيلات وتخيلات متجاوزاً فيها حدود الزمان والمكان، تسير فيها الأحداث ببطء نظراً لكثرة التفاصيل، وستتضح الفكرة لاحقاً، لم ينجح الكاتب في اثارتي بدايةً ولكني في منتصف الرواية تقريباً استطعت الاندماج مع الكتاب بشكل أفضل، وبدأ عنصر التشويق يأخذ مفعوله، وعناصر أخرى تلتها كالترقب والغموض والتوتر وكثير من التساؤلات، والحيرة. وفيها فكرة الوحدة والعزلة، الروتين، والمشاعر المتضاربة والأفكار المشتتة والمبهمة.. في محاولة لكشف الهوية..ما حيّرني في هذه الرواية:اسلوب الكاتب جيد جداً ومتمكن ولكن طريقة السرد لم تروق لي كثيراً وجعلتني في حيرة من أمري فتارة يستخدم المتحدث لفظ (أنا) فعلتُ وقلتُ .. وهم العم، ويستخدم لفظ (أنت) تقوم وتقول وتفعل كذا وكذا.. ويقصد بها الفتى الذي يُدعى (بيشويّ) فيظهر أن الكاتب هو العم ولكن أنّى للعم أن يعرِف كل ما يدور في خلد بيشويّ وما يفعله وما في رأسه من أفكار وخواطر بل تكاد الرواية كلها تدور حول أفكارة وما يفعله وليس من الممكن أن تكون كذلك، فقلت إن (بيشويّ) هو من يكتب هذه الرواية لكنه يكتب بلفظ أنا على لسان عمه ويكتب عن نفسه بصفة الغائب وكأنه يتحدث عن شخص آخر، الحقيقة أن طريقة الكاتب كانت محيرة من يحكي عن من؟ فتارة أقول الرأي الأول ثم أرجع للثاني وهكذا فرسيت أخيراً على الثانية حتى تفاجأت بالفقرة الأخيرة والنهاية.. قصة الرواية << إن كنت لم تقرأها وتحب أن تبقى الأحداث مفاجأة فلا تقرأ هذه النبذة أدناه..فكرة أن تكون ضوءاً أو أن تبتلع نفسك لتصل إلى عقلك الخالي من الذكريات إلا ما ندر أملاً في الحصول عليها كان تخيل غريب!! هذه الرواية تحكي عن حياة روتينية مملة يعيشها "بيشويّ" مع عمه لا يعرف فيها شيئاً عن نفسه ولا والدته ولا حتى مسقط رأسه عدا اسم ابيه الذي كان يعمل حارساً لمزرعة عمه، اتى مع ابيه ثم توفى عنه وهو في سن صغيرة ثم تبناه عمه الذي لا تربطه به صلة قرابة لا من قريب ولا من بعيد، يُخبره عمه أن كل ما يعرفه عنه أنه ابن الحارس ولا شيء آخر، ولكنه لا يكتفي بذلك ويعتبر نفسه شخصية ضائعة ويرى أن تاريخه مبهم وقصته مبتورة فيبدأ البحث عن نفسه، ويحاول معرفة أي شيء له صلة به، محاولة منه لإثبات وجوده، فيقرر أن يقرأ مذكرات عمه سراً.. ثم تنتهي الرواية مبتورة وتبقى التساؤلات بلا أجوبة وهذا ما أغاضني!ملاحظة: قرأت هذا الكتاب وأنا لم اتعافى بعد من الحمى، فكان اني ما انتهيت من هلوساتها، لأكملها بهلوسات وتخيلات هذه الرواية .. !!
translation missing: ar.general.search.loading