سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ ندى الشهراني 
يكتب الظفيري بلغة مفرطة في الشوق والحنين المتدفق إلى الجهراء، أو بالأحرى "كويتهُ" التي يعرف. تسرد الرواية قصة شاب من البدون يقرر -ليأسه- الرحيل عن الكويت باحثاً كمهاجر وطالب في الوقت ذاته عن وطن جديد- أمريكا. الزمن في الحكاية يقع مابين نقطتين رئيسيتين، ذهاباً وإياباً متصلين: توضيب حقيبة السفر والوصول للوطن الجديد. قد لايبدو الرواح بالمسافة الطويلة بقدر ماهي رحلة مرهقة وصعبة تتخللها الكثير من الصفحات المكتوبة عن الوله والجراح والذكريات التي تلتف حول المرء وتخنقه. حبالٌ وهمية لكنها حقيقية تحاول عد يكتب الظفيري بلغة مفرطة في الشوق والحنين المتدفق إلى الجهراء، أو بالأحرى "كويتهُ" التي يعرف. تسرد الرواية قصة شاب من البدون يقرر -ليأسه- الرحيل عن الكويت باحثاً كمهاجر وطالب في الوقت ذاته عن وطن جديد- أمريكا. الزمن في الحكاية يقع مابين نقطتين رئيسيتين، ذهاباً وإياباً متصلين: توضيب حقيبة السفر والوصول للوطن الجديد. قد لايبدو الرواح بالمسافة الطويلة بقدر ماهي رحلة مرهقة وصعبة تتخللها الكثير من الصفحات المكتوبة عن الوله والجراح والذكريات التي تلتف حول المرء وتخنقه. حبالٌ وهمية لكنها حقيقية تحاول عدْل المرء عن الرحيل وتعرقل تقدّمه. في الحياة، من يستجيب لحباله يبقى كالبندول مترنحاً في مكانه، بين أمسٍ لايغيب وغدٍ لايأتي. بينما لايعني بالضرورة أن من نجح في المضي للأمام أنه قد تحرر بالمطلق عن ذلك الجرح اللي يسمى أمساً. لو أردنا تجسيد هذه الحالة الجدلية من الصراع الداخلي يمكن القول تخيلاً: شخصٌ فقد إحدى ساقيه لسبب ما. الآن لايمكن لعكّاز خشبيّة قاسية أن تحلّ محلّ الساق اللحميّة اللينة التي فُقِدَت، مهما بلغ الطبّ من التطوّر. بل ويصحّ الجزم بأن هذه العكّاز -وهي التي تعينه على الخطوْ- لاتكفّ تذكره بأنه فقد ساقه. أعلم أنها صورة جارحة غير أنها وياللأسف حقيقة.ذاكرة الظفيري، كإبنٌ للجهراء، مثقلة بالتفاصيل، فهي لاتكفّ عن التذكّر والاستذكار واستعادة الوجوه والمنازل والطرقات والحرب والعيد وتقاليد الناس هناك، مايشكّل زخماً لكتابة رواية.على خطٍ موازٍ للظفيري، يحاول الراوي ايجاد تفسيرات لما حدث في الماضي وماقد يحدث في المستقبل، تفسيرات تأخذ جانباً فلسفياً بالغالب، علّها تمنحه عزاءً وحكمة لفهم تعقيدات الحياة وشباكها. كأن يتوصّل الراوي إلى:"إن الحياة لاتفتح ذراعيها إلا لتطبق علينا""تبدأ صعوبة الحياة حين تفقد من يؤثر عليك فيها""يُخلَق الانسان شريراً بطبعه ويفعل مايستطيع من خير لطرد هذه الفكرة"غير أن هذا الراوي مايزال رغم العبور يتساءل جاهداً دون أن يلقى إجابة: "مالذي يربطني بكل هذا؟ ماضٍ سأتخلص منه حين أطل من نافذة الطائرة وهي تقلع نحو اللغة التي هربت إليها..."دائماً الرحيل صعب، لكن أحياناً المكوث أصعب، وهذا مااستعصى على الراوي. أما لماذا سماء مقلوبة؟ ذلك اجتزاء لقول الراوي لثمة فتاة: "عيناكِ كسماءٍ مقلوبة" لاأزيد إلا: رواية آسرة!
القارئ Zahraa Alkhateeb
إن في كل منا طبع أصيل لا يتغير بتغير المسكن أو الملبس أو حتى يتأثر بعامل السن .. إن هذه الرواية اعتراف كامل وصريح بذلك .. تحمل الرواية إسقاطات كثيرة وأبعاد مختلفة عن واقع مؤلم لا نستطيع إنكاره أو تجاوزه مهما بلغنا من عمق .. هل جربت أن تقع في حب شيء حتى تفنيه من الوجود..؟ ان التناغم في وصف الأشياء بين ماضي وحاضر الرواية فريد من نوعه وصف دقيق لشعور الانسان على لسان بطل الرواية يجعلك تفكر مراراً بكافة الأشياء التي تحدث من حولك وكافة الأشخاص الذي يمرون عليك في حياتك .. أنواعهم آراءهم وحتى تعلقهم بما إن في كل منا طبع أصيل لا يتغير بتغير المسكن أو الملبس أو حتى يتأثر بعامل السن .. إن هذه الرواية اعتراف كامل وصريح بذلك .. تحمل الرواية إسقاطات كثيرة وأبعاد مختلفة عن واقع مؤلم لا نستطيع إنكاره أو تجاوزه مهما بلغنا من عمق .. هل جربت أن تقع في حب شيء حتى تفنيه من الوجود..؟ ان التناغم في وصف الأشياء بين ماضي وحاضر الرواية فريد من نوعه وصف دقيق لشعور الانسان على لسان بطل الرواية يجعلك تفكر مراراً بكافة الأشياء التي تحدث من حولك وكافة الأشخاص الذي يمرون عليك في حياتك .. أنواعهم آراءهم وحتى تعلقهم بماضيهم وكيفية وصولهم إلى ما وصلوا إليه في حاضرهم .. نهاية الرواية صادمة .. الإنسان مخلوق شرير في أصله يصبح خيراً بمرور الحب .. أو يزداد شراً
القارئ Mai Alsharif مي الشريف
أسلوب الكاتب جميل و ممتع ، خفيفة وسريعة الأحداث، انتهيت منها بساعتين. تنقلك من صفحاتها الأولى عن سلمان أحد أطفال منطقة الجهراء في الكويت، عن مغامراته مع فلاح والأشيب في الشوارع العشوائية إلى مراهقته مع المرأة اللعوب نجوى.. سليمان مع قسوة والده واهماله لوالدته ودعاء له بالهداية . حياة القتل والفقر في عز الظهيرة.في الفصل الثاني من الرواية تبدأ حياة سليمان في أروقة الجامعة و النضال الحركي وحبه لسارة الشابة الطموحة المعطاء ومن ثم تنتهي برحلة ابتعاثه وانتصار الأنانية على الحب، الوفاء والواجب.
القارئ Bader Bin Ghaith
كما توقعت يصدمني الكاتب في أدق التفاصيل ويجعلني اجلس ارتب تنفسي مع نبضات القلب واخدق في كل مشهد ارسمه في مخيلتي لكل شخصبة ومكان
القارئ hajar
ر
القارئ ناصر البراعصي
حكاية مجنونة، باختصار تقول أن لا وجود لأي رجل في غياب امرأةٍ كان يحبها.بالمناسبة، شخصية "سليمان" قد تكون من أكثر الشخصيات الروائية التي أثارتني وأغضبتني.الله لا يوفقه وين ما راح! حكاية مجنونة، باختصار تقول أن لا وجود لأي رجل في غياب امرأةٍ كان يحبها.بالمناسبة، شخصية "سليمان" قد تكون من أكثر الشخصيات الروائية التي أثارتني وأغضبتني.الله لا يوفقه وين ما راح!

يكتب الظفيري بلغة مفرطة في الشوق والحنين المتدفق إلى الجهراء، أو بالأحرى "كويتهُ" التي يعرف. تسرد الرواية قصة شاب من البدون يقرر -ليأسه- الرحيل عن الكويت باحثاً كمهاجر وطالب في الوقت ذاته عن وطن جديد- أمريكا. الزمن في الحكاية يقع مابين نقطتين رئيسيتين، ذهاباً وإياباً متصلين: توضيب حقيبة السفر والوصول للوطن الجديد. قد لايبدو الرواح بالمسافة الطويلة بقدر ماهي رحلة مرهقة وصعبة تتخللها الكثير من الصفحات المكتوبة عن الوله والجراح والذكريات التي تلتف حول المرء وتخنقه. حبالٌ وهمية لكنها حقيقية تحاول عد يكتب الظفيري بلغة مفرطة في الشوق والحنين المتدفق إلى الجهراء، أو بالأحرى "كويتهُ" التي يعرف. تسرد الرواية قصة شاب من البدون يقرر -ليأسه- الرحيل عن الكويت باحثاً كمهاجر وطالب في الوقت ذاته عن وطن جديد- أمريكا. الزمن في الحكاية يقع مابين نقطتين رئيسيتين، ذهاباً وإياباً متصلين: توضيب حقيبة السفر والوصول للوطن الجديد. قد لايبدو الرواح بالمسافة الطويلة بقدر ماهي رحلة مرهقة وصعبة تتخللها الكثير من الصفحات المكتوبة عن الوله والجراح والذكريات التي تلتف حول المرء وتخنقه. حبالٌ وهمية لكنها حقيقية تحاول عدْل المرء عن الرحيل وتعرقل تقدّمه. في الحياة، من يستجيب لحباله يبقى كالبندول مترنحاً في مكانه، بين أمسٍ لايغيب وغدٍ لايأتي. بينما لايعني بالضرورة أن من نجح في المضي للأمام أنه قد تحرر بالمطلق عن ذلك الجرح اللي يسمى أمساً. لو أردنا تجسيد هذه الحالة الجدلية من الصراع الداخلي يمكن القول تخيلاً: شخصٌ فقد إحدى ساقيه لسبب ما. الآن لايمكن لعكّاز خشبيّة قاسية أن تحلّ محلّ الساق اللحميّة اللينة التي فُقِدَت، مهما بلغ الطبّ من التطوّر. بل ويصحّ الجزم بأن هذه العكّاز -وهي التي تعينه على الخطوْ- لاتكفّ تذكره بأنه فقد ساقه. أعلم أنها صورة جارحة غير أنها وياللأسف حقيقة.ذاكرة الظفيري، كإبنٌ للجهراء، مثقلة بالتفاصيل، فهي لاتكفّ عن التذكّر والاستذكار واستعادة الوجوه والمنازل والطرقات والحرب والعيد وتقاليد الناس هناك، مايشكّل زخماً لكتابة رواية.على خطٍ موازٍ للظفيري، يحاول الراوي ايجاد تفسيرات لما حدث في الماضي وماقد يحدث في المستقبل، تفسيرات تأخذ جانباً فلسفياً بالغالب، علّها تمنحه عزاءً وحكمة لفهم تعقيدات الحياة وشباكها. كأن يتوصّل الراوي إلى:"إن الحياة لاتفتح ذراعيها إلا لتطبق علينا""تبدأ صعوبة الحياة حين تفقد من يؤثر عليك فيها""يُخلَق الانسان شريراً بطبعه ويفعل مايستطيع من خير لطرد هذه الفكرة"غير أن هذا الراوي مايزال رغم العبور يتساءل جاهداً دون أن يلقى إجابة: "مالذي يربطني بكل هذا؟ ماضٍ سأتخلص منه حين أطل من نافذة الطائرة وهي تقلع نحو اللغة التي هربت إليها..."دائماً الرحيل صعب، لكن أحياناً المكوث أصعب، وهذا مااستعصى على الراوي. أما لماذا سماء مقلوبة؟ ذلك اجتزاء لقول الراوي لثمة فتاة: "عيناكِ كسماءٍ مقلوبة" لاأزيد إلا: رواية آسرة!
القارئ Zahraa Alkhateeb

إن في كل منا طبع أصيل لا يتغير بتغير المسكن أو الملبس أو حتى يتأثر بعامل السن .. إن هذه الرواية اعتراف كامل وصريح بذلك .. تحمل الرواية إسقاطات كثيرة وأبعاد مختلفة عن واقع مؤلم لا نستطيع إنكاره أو تجاوزه مهما بلغنا من عمق .. هل جربت أن تقع في حب شيء حتى تفنيه من الوجود..؟ ان التناغم في وصف الأشياء بين ماضي وحاضر الرواية فريد من نوعه وصف دقيق لشعور الانسان على لسان بطل الرواية يجعلك تفكر مراراً بكافة الأشياء التي تحدث من حولك وكافة الأشخاص الذي يمرون عليك في حياتك .. أنواعهم آراءهم وحتى تعلقهم بما إن في كل منا طبع أصيل لا يتغير بتغير المسكن أو الملبس أو حتى يتأثر بعامل السن .. إن هذه الرواية اعتراف كامل وصريح بذلك .. تحمل الرواية إسقاطات كثيرة وأبعاد مختلفة عن واقع مؤلم لا نستطيع إنكاره أو تجاوزه مهما بلغنا من عمق .. هل جربت أن تقع في حب شيء حتى تفنيه من الوجود..؟ ان التناغم في وصف الأشياء بين ماضي وحاضر الرواية فريد من نوعه وصف دقيق لشعور الانسان على لسان بطل الرواية يجعلك تفكر مراراً بكافة الأشياء التي تحدث من حولك وكافة الأشخاص الذي يمرون عليك في حياتك .. أنواعهم آراءهم وحتى تعلقهم بماضيهم وكيفية وصولهم إلى ما وصلوا إليه في حاضرهم .. نهاية الرواية صادمة .. الإنسان مخلوق شرير في أصله يصبح خيراً بمرور الحب .. أو يزداد شراً
القارئ Mai Alsharif مي الشريف

أسلوب الكاتب جميل و ممتع ، خفيفة وسريعة الأحداث، انتهيت منها بساعتين. تنقلك من صفحاتها الأولى عن سلمان أحد أطفال منطقة الجهراء في الكويت، عن مغامراته مع فلاح والأشيب في الشوارع العشوائية إلى مراهقته مع المرأة اللعوب نجوى.. سليمان مع قسوة والده واهماله لوالدته ودعاء له بالهداية . حياة القتل والفقر في عز الظهيرة.في الفصل الثاني من الرواية تبدأ حياة سليمان في أروقة الجامعة و النضال الحركي وحبه لسارة الشابة الطموحة المعطاء ومن ثم تنتهي برحلة ابتعاثه وانتصار الأنانية على الحب، الوفاء والواجب.
القارئ Bader Bin Ghaith

كما توقعت يصدمني الكاتب في أدق التفاصيل ويجعلني اجلس ارتب تنفسي مع نبضات القلب واخدق في كل مشهد ارسمه في مخيلتي لكل شخصبة ومكان
القارئ hajar

ر
القارئ ناصر البراعصي

حكاية مجنونة، باختصار تقول أن لا وجود لأي رجل في غياب امرأةٍ كان يحبها.بالمناسبة، شخصية "سليمان" قد تكون من أكثر الشخصيات الروائية التي أثارتني وأغضبتني.الله لا يوفقه وين ما راح! حكاية مجنونة، باختصار تقول أن لا وجود لأي رجل في غياب امرأةٍ كان يحبها.بالمناسبة، شخصية "سليمان" قد تكون من أكثر الشخصيات الروائية التي أثارتني وأغضبتني.الله لا يوفقه وين ما راح!
translation missing: ar.general.search.loading