سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ Kar 
مجموعة قصصية جميلة وجديرة بالقراءة .. عبد القدوس أوقد روحا مشتركة بين جل القصص، الا وهي شخصية الرجل المصري.احببت قصصا فيما لم تعجبني اخرى، لكن اسلوب الكتابة واللغة الرفيعة التي يكتب بها احسان عبد القدوس تجعلك تتغاضى عن بعض الهفوات التي يصنعها احسان .. كالتفاصيل الزائدة والملل في الاحداث.جميلة كما قلت وتستحق القراءة.
القارئ Fatma Ismail
This review has been hidden because it contains spoilers. To view it, click here. مجموعة قصصية قصيرة مسلية
القارئ Shady Hussein
مجموعة قصصية خفيفة وفلسفية فى بعد النواحي إستمتعت بها كثيرا
القارئ Nessrina Hazem
.. وجدت نفسها تنتقل من العالم المهووس الذي نسيت فيه نفسها إلى عالم تحس فيه بنفسها ولا تحس به، و تعلمت في عالمها الجديد أن تقود السيارة في بطء هادئ فلم تعد في حاجة إلى الهواء البارد لتطفئ سخونة رأسها، ولا إلى ضجيج الموتور ليطغي على ضجيج قلبها.و كل ما أصبحت في حاجة اليه هو صوته و حديثه.. حديثه الذي تقتنع به دون أن تفهمه، و صوته الذي يريح أعصابها دون أن تميزه... إنها تائهة لا تدري أين هي و لا أين المصير، تائهة وسط زحام عواطفها، شاردة لا ترى فيه إلا عينين،شعاعهما سياط تلهبها، و بريقهما نار تحرقها!
القارئ Shirin Abdel Rahman
المشكل أن احسان عبد القدوس كان يوصم فى عصره بالمتحرر أو الرومانسى و حتى البعض ذهب بعيدا و نعته بالاباحى لكن عندما تقرأ كتبه فى ٢٠٢٠ تجد أنها عادية أو حتى بريئة مقارنة بما اصبحت عليه أوروبا الان و ما توصل إليه العرب من جرأة فى الكتابة.
القارئ Khaled Saeed
ما هو الفارق بين الكاتب الصحفي وكاتب الآدب؟إن الكاتب الصحفي يمكن دائمًا إعتباره كاتب آدب، وكاتب الآدب عندما يسجل واقع الحياة أو واقع التاريخ يمكن إعتباره كاتب صحفيًا، ورغم ذلك فهناك فارق، فارق دقيق كالخيط الرفيع، هذا الفارق يتمثل في حرية الكاتب الصحفي وكاتب الآدب، فالكاتب الصحفي أقل حرية من كاتب الآدب، فهو -أي الكاتب الصحفي- مهما تمادى في تصوير الأحداث ومهما استعان بإسلوب الآديب مقيد دئمًا بالواقع.أما كاتب الآدب فهو أقل تقيدًا بالواقع، إنه يستطيع دائمًا أن يصور الواقع كما يتخيله لا كما يلمسه، بل ما هو الفارق بين الكاتب الصحفي وكاتب الآدب؟إن الكاتب الصحفي يمكن دائمًا إعتباره كاتب آدب، وكاتب الآدب عندما يسجل واقع الحياة أو واقع التاريخ يمكن إعتباره كاتب صحفيًا، ورغم ذلك فهناك فارق، فارق دقيق كالخيط الرفيع، هذا الفارق يتمثل في حرية الكاتب الصحفي وكاتب الآدب، فالكاتب الصحفي أقل حرية من كاتب الآدب، فهو -أي الكاتب الصحفي- مهما تمادى في تصوير الأحداث ومهما استعان بإسلوب الآديب مقيد دئمًا بالواقع.أما كاتب الآدب فهو أقل تقيدًا بالواقع، إنه يستطيع دائمًا أن يصور الواقع كما يتخيله لا كما يلمسه، بل يستطيع أن يستغنى عن الواقع كله ويكتب خيال مجردًا؛ فإذا وقف الكاتب الكاتب الصحفي وكاتب الآدب أمام حادث واحدٍ خرج كل منهم بقصة قد تختلف كل الإختلاف عن قصة زميله.ولنفرض أن رجل ضخم غليظ إسمه عوض قتل زوجته لأنه طالبها بنقودِ فامتنعت وبعد أن قتلها حاول أن يهرب لولا أن لاحقه رجال البوليس وقبضوا عليه؛ فإذا أراد الكاتب الصحفي أن يسجل هذه الحادثة فهو مقيد بالواقع، مقيد بأن الرجل ضخم وغليظ وبأن إسمه عوض، وبأنه قتل زوجته لأنها امتنعت عن إعطائه نقودًا وبأنه حاول أن يهرب بعد أن قتلها. ولكن كاتب الآدب غير مقيد بكل هذا، إنه يستطيع أن يصور الرجل كإنسانٍ رقيق ضعيفٍ غلبته الحياة وظلمه المجتمع، ويستطيع أن يمسيه أحمد بدلاً من عوض، ويستطيع أن يجعله يقتل زوجته لأنها فضلت النقود على الحب، ويستطيع أن يجعله يبكي بعدما قتلها ويذهب إلى رجال البوليس ويسلم نفسه.ويختلف الأثر الذي تتركه كلٌ من القصتين، فالذي يقرأ ما كتبه الصحفي يسخط على القاتل، والذي يقرأ ما كتبه الآديب يرثى للقاتل، رغم أن الحادث الذي أثار قلم الصحفي وقلم الآديب حادث واحد؛ هذا هو الفارق! - قراءات من كتاب (صانع الحب) لإحسان عبدالقدوس..-- المجموعة في المجمل لطيفة.. لكن لم يعجبني استخدام المرأة في كل قصة، استخدمت في هذه القصص كشيء يروح به الرجل عن نفسه! ظهر كثيرًا سباق الرجل لإخضاعها، وجاء أيضًا أن الرجل هو الذي يتحكم في العلاقة بينه وبين المرأة وهو الذي يختار.. صور نساء باريس (أغلبية نساء باريس) أنهن واقعات في حب الرجل المصري، وأغلبهن يتبعن الشهوة والمضاجعات ولا يتبعن الجدية! لا أعلم هل هذه حقائق كما ذكر في بداية عمله، أم أنها.. الا شيء.. فقط هُناك تحفظات أخرى لا أحب أن أذكرها هنا، ولا يسعنا الحديث عنها في مقال قصير كهذا.. والسلام

مجموعة قصصية جميلة وجديرة بالقراءة .. عبد القدوس أوقد روحا مشتركة بين جل القصص، الا وهي شخصية الرجل المصري.احببت قصصا فيما لم تعجبني اخرى، لكن اسلوب الكتابة واللغة الرفيعة التي يكتب بها احسان عبد القدوس تجعلك تتغاضى عن بعض الهفوات التي يصنعها احسان .. كالتفاصيل الزائدة والملل في الاحداث.جميلة كما قلت وتستحق القراءة.
القارئ Fatma Ismail

This review has been hidden because it contains spoilers. To view it, click here. مجموعة قصصية قصيرة مسلية
القارئ Shady Hussein

مجموعة قصصية خفيفة وفلسفية فى بعد النواحي إستمتعت بها كثيرا
القارئ Nessrina Hazem

.. وجدت نفسها تنتقل من العالم المهووس الذي نسيت فيه نفسها إلى عالم تحس فيه بنفسها ولا تحس به، و تعلمت في عالمها الجديد أن تقود السيارة في بطء هادئ فلم تعد في حاجة إلى الهواء البارد لتطفئ سخونة رأسها، ولا إلى ضجيج الموتور ليطغي على ضجيج قلبها.و كل ما أصبحت في حاجة اليه هو صوته و حديثه.. حديثه الذي تقتنع به دون أن تفهمه، و صوته الذي يريح أعصابها دون أن تميزه... إنها تائهة لا تدري أين هي و لا أين المصير، تائهة وسط زحام عواطفها، شاردة لا ترى فيه إلا عينين،شعاعهما سياط تلهبها، و بريقهما نار تحرقها!
القارئ Shirin Abdel Rahman

المشكل أن احسان عبد القدوس كان يوصم فى عصره بالمتحرر أو الرومانسى و حتى البعض ذهب بعيدا و نعته بالاباحى لكن عندما تقرأ كتبه فى ٢٠٢٠ تجد أنها عادية أو حتى بريئة مقارنة بما اصبحت عليه أوروبا الان و ما توصل إليه العرب من جرأة فى الكتابة.
القارئ Khaled Saeed

ما هو الفارق بين الكاتب الصحفي وكاتب الآدب؟إن الكاتب الصحفي يمكن دائمًا إعتباره كاتب آدب، وكاتب الآدب عندما يسجل واقع الحياة أو واقع التاريخ يمكن إعتباره كاتب صحفيًا، ورغم ذلك فهناك فارق، فارق دقيق كالخيط الرفيع، هذا الفارق يتمثل في حرية الكاتب الصحفي وكاتب الآدب، فالكاتب الصحفي أقل حرية من كاتب الآدب، فهو -أي الكاتب الصحفي- مهما تمادى في تصوير الأحداث ومهما استعان بإسلوب الآديب مقيد دئمًا بالواقع.أما كاتب الآدب فهو أقل تقيدًا بالواقع، إنه يستطيع دائمًا أن يصور الواقع كما يتخيله لا كما يلمسه، بل ما هو الفارق بين الكاتب الصحفي وكاتب الآدب؟إن الكاتب الصحفي يمكن دائمًا إعتباره كاتب آدب، وكاتب الآدب عندما يسجل واقع الحياة أو واقع التاريخ يمكن إعتباره كاتب صحفيًا، ورغم ذلك فهناك فارق، فارق دقيق كالخيط الرفيع، هذا الفارق يتمثل في حرية الكاتب الصحفي وكاتب الآدب، فالكاتب الصحفي أقل حرية من كاتب الآدب، فهو -أي الكاتب الصحفي- مهما تمادى في تصوير الأحداث ومهما استعان بإسلوب الآديب مقيد دئمًا بالواقع.أما كاتب الآدب فهو أقل تقيدًا بالواقع، إنه يستطيع دائمًا أن يصور الواقع كما يتخيله لا كما يلمسه، بل يستطيع أن يستغنى عن الواقع كله ويكتب خيال مجردًا؛ فإذا وقف الكاتب الكاتب الصحفي وكاتب الآدب أمام حادث واحدٍ خرج كل منهم بقصة قد تختلف كل الإختلاف عن قصة زميله.ولنفرض أن رجل ضخم غليظ إسمه عوض قتل زوجته لأنه طالبها بنقودِ فامتنعت وبعد أن قتلها حاول أن يهرب لولا أن لاحقه رجال البوليس وقبضوا عليه؛ فإذا أراد الكاتب الصحفي أن يسجل هذه الحادثة فهو مقيد بالواقع، مقيد بأن الرجل ضخم وغليظ وبأن إسمه عوض، وبأنه قتل زوجته لأنها امتنعت عن إعطائه نقودًا وبأنه حاول أن يهرب بعد أن قتلها. ولكن كاتب الآدب غير مقيد بكل هذا، إنه يستطيع أن يصور الرجل كإنسانٍ رقيق ضعيفٍ غلبته الحياة وظلمه المجتمع، ويستطيع أن يمسيه أحمد بدلاً من عوض، ويستطيع أن يجعله يقتل زوجته لأنها فضلت النقود على الحب، ويستطيع أن يجعله يبكي بعدما قتلها ويذهب إلى رجال البوليس ويسلم نفسه.ويختلف الأثر الذي تتركه كلٌ من القصتين، فالذي يقرأ ما كتبه الصحفي يسخط على القاتل، والذي يقرأ ما كتبه الآديب يرثى للقاتل، رغم أن الحادث الذي أثار قلم الصحفي وقلم الآديب حادث واحد؛ هذا هو الفارق! - قراءات من كتاب (صانع الحب) لإحسان عبدالقدوس..-- المجموعة في المجمل لطيفة.. لكن لم يعجبني استخدام المرأة في كل قصة، استخدمت في هذه القصص كشيء يروح به الرجل عن نفسه! ظهر كثيرًا سباق الرجل لإخضاعها، وجاء أيضًا أن الرجل هو الذي يتحكم في العلاقة بينه وبين المرأة وهو الذي يختار.. صور نساء باريس (أغلبية نساء باريس) أنهن واقعات في حب الرجل المصري، وأغلبهن يتبعن الشهوة والمضاجعات ولا يتبعن الجدية! لا أعلم هل هذه حقائق كما ذكر في بداية عمله، أم أنها.. الا شيء.. فقط هُناك تحفظات أخرى لا أحب أن أذكرها هنا، ولا يسعنا الحديث عنها في مقال قصير كهذا.. والسلام
translation missing: ar.general.search.loading