"مجموعة من النصوص الشعرية كتبتها الشاعرة في صيف 2016 في مقهى «كافية دي نيرو» في مدينة «برايتون» حيث كانت أدواتها فنجان قهوة ودفتراً صغيراً وقلماً، وكان كل ذلك ممزوجاً بكلمات تتراقص على الورق تتحدى ثرثرة الآخرين. تقول: «ضجيج المكان رائحة الأطعمة – اختلاف الوجوه واللغات. حركة بشرية بين مد وجزر، أنا وسط ذلك العالم، أنزف شعراً على طاولة خشبية موشمة بذكريات الآخرين. كيف فعلتها.. هل الضجيج يعني أن الحياة التي تفوز حولي تنسكب في داخلي؟ ربما تذكرني بوجودي ربما"