سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

![]() واتساب |
![]() محادثة |
للمساعدة في انجاز الطلبية موظفي مركز الاتصال بخدمتكم ، اضغط على ايقونة واتساب أو المحادثة المباشرة |
آراء القراء
القارئ Esraa Ramadan 
الحبكة جيدةولكن القصة مملة
القارئ آية عامر
لطيفة
القارئ Islam Hasan
مراجعة رواية فئران أمي حصة ..............................................أولاً/ الغلاف، أثار إعجابي بدرجة كبيرة لأني أحب هذا النوع من الفن التشكيلي وهو للفنانة التشكيلية ( مشاعل الفيصل ) كيف ل سعود السنعوسي أن يصدر عملاً من دون كائنات مشاعل الفيصل ؟! زمن الرواية بيبدأ من عام ١٩٩٧إلي عام ٢٠٢٠ بتتناول أحداث كتير بس أهمها : الثورة الخمينية .الحرب العراقية الإيرانية .إجتياح العراق للكويت .غزو أمريكا للعراق .وأحداث أخري حدثت كنتيجة ل الأحداث المذكورة . لكن مهلاً تعتقد لوهلة انك أمام رواية سياسية او مراجعة رواية فئران أمي حصة ..............................................أولاً/ الغلاف، أثار إعجابي بدرجة كبيرة لأني أحب هذا النوع من الفن التشكيلي وهو للفنانة التشكيلية ( مشاعل الفيصل ) كيف ل سعود السنعوسي أن يصدر عملاً من دون كائنات مشاعل الفيصل ؟! زمن الرواية بيبدأ من عام ١٩٩٧إلي عام ٢٠٢٠ بتتناول أحداث كتير بس أهمها : الثورة الخمينية .الحرب العراقية الإيرانية .إجتياح العراق للكويت .غزو أمريكا للعراق .وأحداث أخري حدثت كنتيجة ل الأحداث المذكورة . لكن مهلاً تعتقد لوهلة انك أمام رواية سياسية او دينية بحته لكن من وجهه نظري هذا هو سعود السنعوسي يتناول موضوعات كبيرة سياسية او دينية ولكن يتناول الجانب و التأثير الإجتماعي لها وليس التعمق في جذور الصراع الديني او السياسي حدث ذلك في " ساق البامبو " و ها هو يحدث في " فئران أمي حصة " !! في بدايات الرواية بيعرض الكاتب التنوع والإختلاف الثقافي الذي كانت تعيشه الكويت في الماضي وكيف كان المجتمع الكويتي مجتمع تعددي ؛ حيث البقال الإيراني والخياط والحلاق الباكستانيان والمطعم الهندي والمعلم المصري والفلسطيني . كمان أقدر أقول إن دخول جو الرواية صعب علي الأجيال الحديثة اللي اتولدوا وعاشوا في الكويت بسبب الذكريات القديمة من أغنيات وأحداث ما بالك بغير الكويتي !! لكن السنعوسي قدر يوظف التاريخ بإمتياز في الرواية من خلال إستخدامه لزمانين مختلفين وكمان إستخدم الذاكرة الشعبية الكويتية فإذا كنت غير مطلع او بحثت علي الثقافة الكويتية لن تستمع كثيراً في النصف الأول من الرواية . كمان للرواية تقسيم أخر غير الزمن وهو من خلال الفئران ال أربعة ( شرر،لظي،جمر،رماد) و هؤلاء هم فئران أمي حصة . من الأشياء اللي عجبتني هو أهتمام السنعوسي بالأثر النفسي للصدمات العصبية التي تمر فيها شخصيات الرواية . في النهاية رواية في غاية الأهمية و غاية الذكاء، علامة مميزة في الرواية العربية .
القارئ Asmaa
This review has been hidden because it contains spoilers. To view it, click here. رواية رائعة مختلفة و كعادة سعود السنعوسى مبهر فى كتاباته و ادق تفاصيله .. كاتب ذكى و مبدع الرواية كاملة و كعادتى عندما اقرأ رواية كهذه اكتفى بتقييمى الكامل ولا اكتب مراجعة .. ولكن لا اعلم احببت كتابة اى شئ عن هذه الرواية الرائعة ..تتحدث الرواية عن الطائفية و العنصرية فى الكويت .. بداية من 1987 الى 2017 و يستطرد بمزيد من الابداع فى السرد توقعاته للمستقبل حتى عام 2020 تظهر فكرة الرواية من الخارج عادية مستهلكة تمت مناقشتها و سردها فى كثير من الروايات و لكن هنا سعود ربط الاحداث بقصة ابطالها ثلاث اصد رواية رائعة مختلفة و كعادة سعود السنعوسى مبهر فى كتاباته و ادق تفاصيله .. كاتب ذكى و مبدع الرواية كاملة و كعادتى عندما اقرأ رواية كهذه اكتفى بتقييمى الكامل ولا اكتب مراجعة .. ولكن لا اعلم احببت كتابة اى شئ عن هذه الرواية الرائعة ..تتحدث الرواية عن الطائفية و العنصرية فى الكويت .. بداية من 1987 الى 2017 و يستطرد بمزيد من الابداع فى السرد توقعاته للمستقبل حتى عام 2020 تظهر فكرة الرواية من الخارج عادية مستهلكة تمت مناقشتها و سردها فى كثير من الروايات و لكن هنا سعود ربط الاحداث بقصة ابطالها ثلاث اصدقاء يصبحون خمسه اخر الرواية فتشعر كأنك تقرأ رواية داخل رواية اخرى .. فى رأيى لم يزدها هذا الا اثارة فعندما كان يتكلم عن الحرب و الموت و الجثث فى النهر .. كان يثير حزنى ووجعى على الابطال و قلقى على مصيرهم .. الى هذا الحد ارتطبت بشخصيات سعود و عندما كان يتحدث عن الخلافات بينهم و الخراب الذى تخلفه الافكار الموروثة التى ليس لها اى قيمة الأن كنت اشعر بالاشمئزاز من وجود عقليات بهذا الجهل فى مجتمعاتنا العربية "عباس و صالح " نموذجين سوف يبقون للأبد فى الكويت و الخليج و غيرهم يشيعون الكره و العنصرية و الفتنة بين اجيال قادمة ...احسست جيدا بقول فهد عنهما "ليتهم يموتون جميعا.. ندفن احدهم نكاية فى مقبرة الاخر و نعيش نحن ".. حصة و جمال شخصية امى حصة .. ابداااع فى وصفها طريقة تناولها لأى شئ حولها من منظور دينى .. اشعر ان لكل منا حصة عايشها و شاهدها و باقية بداخله للأبد .. تظهر فى مواقف معينة مثلما ظهرت للراوى فى احلك لحظاته لتجعله يقلب نعل حذاؤه حتى لا تقع السماء عليهرواية مهمة .. مخيفة و ممتعة .. انصح بها جدا

الحبكة جيدةولكن القصة مملة
القارئ آية عامر

لطيفة
القارئ Islam Hasan

مراجعة رواية فئران أمي حصة ..............................................أولاً/ الغلاف، أثار إعجابي بدرجة كبيرة لأني أحب هذا النوع من الفن التشكيلي وهو للفنانة التشكيلية ( مشاعل الفيصل ) كيف ل سعود السنعوسي أن يصدر عملاً من دون كائنات مشاعل الفيصل ؟! زمن الرواية بيبدأ من عام ١٩٩٧إلي عام ٢٠٢٠ بتتناول أحداث كتير بس أهمها : الثورة الخمينية .الحرب العراقية الإيرانية .إجتياح العراق للكويت .غزو أمريكا للعراق .وأحداث أخري حدثت كنتيجة ل الأحداث المذكورة . لكن مهلاً تعتقد لوهلة انك أمام رواية سياسية او مراجعة رواية فئران أمي حصة ..............................................أولاً/ الغلاف، أثار إعجابي بدرجة كبيرة لأني أحب هذا النوع من الفن التشكيلي وهو للفنانة التشكيلية ( مشاعل الفيصل ) كيف ل سعود السنعوسي أن يصدر عملاً من دون كائنات مشاعل الفيصل ؟! زمن الرواية بيبدأ من عام ١٩٩٧إلي عام ٢٠٢٠ بتتناول أحداث كتير بس أهمها : الثورة الخمينية .الحرب العراقية الإيرانية .إجتياح العراق للكويت .غزو أمريكا للعراق .وأحداث أخري حدثت كنتيجة ل الأحداث المذكورة . لكن مهلاً تعتقد لوهلة انك أمام رواية سياسية او دينية بحته لكن من وجهه نظري هذا هو سعود السنعوسي يتناول موضوعات كبيرة سياسية او دينية ولكن يتناول الجانب و التأثير الإجتماعي لها وليس التعمق في جذور الصراع الديني او السياسي حدث ذلك في " ساق البامبو " و ها هو يحدث في " فئران أمي حصة " !! في بدايات الرواية بيعرض الكاتب التنوع والإختلاف الثقافي الذي كانت تعيشه الكويت في الماضي وكيف كان المجتمع الكويتي مجتمع تعددي ؛ حيث البقال الإيراني والخياط والحلاق الباكستانيان والمطعم الهندي والمعلم المصري والفلسطيني . كمان أقدر أقول إن دخول جو الرواية صعب علي الأجيال الحديثة اللي اتولدوا وعاشوا في الكويت بسبب الذكريات القديمة من أغنيات وأحداث ما بالك بغير الكويتي !! لكن السنعوسي قدر يوظف التاريخ بإمتياز في الرواية من خلال إستخدامه لزمانين مختلفين وكمان إستخدم الذاكرة الشعبية الكويتية فإذا كنت غير مطلع او بحثت علي الثقافة الكويتية لن تستمع كثيراً في النصف الأول من الرواية . كمان للرواية تقسيم أخر غير الزمن وهو من خلال الفئران ال أربعة ( شرر،لظي،جمر،رماد) و هؤلاء هم فئران أمي حصة . من الأشياء اللي عجبتني هو أهتمام السنعوسي بالأثر النفسي للصدمات العصبية التي تمر فيها شخصيات الرواية . في النهاية رواية في غاية الأهمية و غاية الذكاء، علامة مميزة في الرواية العربية .
القارئ Asmaa

This review has been hidden because it contains spoilers. To view it, click here. رواية رائعة مختلفة و كعادة سعود السنعوسى مبهر فى كتاباته و ادق تفاصيله .. كاتب ذكى و مبدع الرواية كاملة و كعادتى عندما اقرأ رواية كهذه اكتفى بتقييمى الكامل ولا اكتب مراجعة .. ولكن لا اعلم احببت كتابة اى شئ عن هذه الرواية الرائعة ..تتحدث الرواية عن الطائفية و العنصرية فى الكويت .. بداية من 1987 الى 2017 و يستطرد بمزيد من الابداع فى السرد توقعاته للمستقبل حتى عام 2020 تظهر فكرة الرواية من الخارج عادية مستهلكة تمت مناقشتها و سردها فى كثير من الروايات و لكن هنا سعود ربط الاحداث بقصة ابطالها ثلاث اصد رواية رائعة مختلفة و كعادة سعود السنعوسى مبهر فى كتاباته و ادق تفاصيله .. كاتب ذكى و مبدع الرواية كاملة و كعادتى عندما اقرأ رواية كهذه اكتفى بتقييمى الكامل ولا اكتب مراجعة .. ولكن لا اعلم احببت كتابة اى شئ عن هذه الرواية الرائعة ..تتحدث الرواية عن الطائفية و العنصرية فى الكويت .. بداية من 1987 الى 2017 و يستطرد بمزيد من الابداع فى السرد توقعاته للمستقبل حتى عام 2020 تظهر فكرة الرواية من الخارج عادية مستهلكة تمت مناقشتها و سردها فى كثير من الروايات و لكن هنا سعود ربط الاحداث بقصة ابطالها ثلاث اصدقاء يصبحون خمسه اخر الرواية فتشعر كأنك تقرأ رواية داخل رواية اخرى .. فى رأيى لم يزدها هذا الا اثارة فعندما كان يتكلم عن الحرب و الموت و الجثث فى النهر .. كان يثير حزنى ووجعى على الابطال و قلقى على مصيرهم .. الى هذا الحد ارتطبت بشخصيات سعود و عندما كان يتحدث عن الخلافات بينهم و الخراب الذى تخلفه الافكار الموروثة التى ليس لها اى قيمة الأن كنت اشعر بالاشمئزاز من وجود عقليات بهذا الجهل فى مجتمعاتنا العربية "عباس و صالح " نموذجين سوف يبقون للأبد فى الكويت و الخليج و غيرهم يشيعون الكره و العنصرية و الفتنة بين اجيال قادمة ...احسست جيدا بقول فهد عنهما "ليتهم يموتون جميعا.. ندفن احدهم نكاية فى مقبرة الاخر و نعيش نحن ".. حصة و جمال شخصية امى حصة .. ابداااع فى وصفها طريقة تناولها لأى شئ حولها من منظور دينى .. اشعر ان لكل منا حصة عايشها و شاهدها و باقية بداخله للأبد .. تظهر فى مواقف معينة مثلما ظهرت للراوى فى احلك لحظاته لتجعله يقلب نعل حذاؤه حتى لا تقع السماء عليهرواية مهمة .. مخيفة و ممتعة .. انصح بها جدا
translation missing: ar.general.search.loading