سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ Khansa alsanea 
" يمكننا أن نزهر وحدنا..بكرامتنا..باحترامنا لذواتنا..بتقديرنا العظيم لأنفسنا..بأن لا نؤذي أحد ولا نسمح لأحد باستغلالناواللعب على أوتار عواطفنا..يجب أن نكون دائما بخير..فإن أتي الرجل المناسب فأهلا وسهلا به..وإن لم يأت فنحن کاملات جميلات فاتنات من دونه.. "رواية اجتماعية رومانسية تلامس كل أم عربية لم يأتي النصيب لأبنتها قبل أن تلامس الأبنة نفسها فالحياة لا تقف ولا تنتهي لأن النصيب لم يأتي بل قد يكون النصيب أن تعيش سعيدة هانئة بعيداً عن ظل رجل.تعجبني علياء ببساطة كلماتها واحترامها لقراءها وطرحها الس " يمكننا أن نزهر وحدنا..بكرامتنا..باحترامنا لذواتنا..بتقديرنا العظيم لأنفسنا..بأن لا نؤذي أحد ولا نسمح لأحد باستغلالناواللعب على أوتار عواطفنا..يجب أن نكون دائما بخير..فإن أتي الرجل المناسب فأهلا وسهلا به..وإن لم يأت فنحن کاملات جميلات فاتنات من دونه.. "رواية اجتماعية رومانسية تلامس كل أم عربية لم يأتي النصيب لأبنتها قبل أن تلامس الأبنة نفسها فالحياة لا تقف ولا تنتهي لأن النصيب لم يأتي بل قد يكون النصيب أن تعيش سعيدة هانئة بعيداً عن ظل رجل.تعجبني علياء ببساطة كلماتها واحترامها لقراءها وطرحها السلس البسيط الموجه لجميع الفئات والأعمار محافظة على مستواها ونهجها منذ بدايتها، تركت بصمة في مجتمعنا وأصبحنا ننتظرجديدها بشوق ونتسابق لإقتناءه مثلما ننتظر جديد كتابنا المخضرمين، تروق لي كثيراً ودائماً ألجأ لكتبها حين اتوه وأعجز عن القراءة ويصيبني فتور فتعيدني للقراءة من جديد.......15-10-2021

" يمكننا أن نزهر وحدنا..بكرامتنا..باحترامنا لذواتنا..بتقديرنا العظيم لأنفسنا..بأن لا نؤذي أحد ولا نسمح لأحد باستغلالناواللعب على أوتار عواطفنا..يجب أن نكون دائما بخير..فإن أتي الرجل المناسب فأهلا وسهلا به..وإن لم يأت فنحن کاملات جميلات فاتنات من دونه.. "رواية اجتماعية رومانسية تلامس كل أم عربية لم يأتي النصيب لأبنتها قبل أن تلامس الأبنة نفسها فالحياة لا تقف ولا تنتهي لأن النصيب لم يأتي بل قد يكون النصيب أن تعيش سعيدة هانئة بعيداً عن ظل رجل.تعجبني علياء ببساطة كلماتها واحترامها لقراءها وطرحها الس " يمكننا أن نزهر وحدنا..بكرامتنا..باحترامنا لذواتنا..بتقديرنا العظيم لأنفسنا..بأن لا نؤذي أحد ولا نسمح لأحد باستغلالناواللعب على أوتار عواطفنا..يجب أن نكون دائما بخير..فإن أتي الرجل المناسب فأهلا وسهلا به..وإن لم يأت فنحن کاملات جميلات فاتنات من دونه.. "رواية اجتماعية رومانسية تلامس كل أم عربية لم يأتي النصيب لأبنتها قبل أن تلامس الأبنة نفسها فالحياة لا تقف ولا تنتهي لأن النصيب لم يأتي بل قد يكون النصيب أن تعيش سعيدة هانئة بعيداً عن ظل رجل.تعجبني علياء ببساطة كلماتها واحترامها لقراءها وطرحها السلس البسيط الموجه لجميع الفئات والأعمار محافظة على مستواها ونهجها منذ بدايتها، تركت بصمة في مجتمعنا وأصبحنا ننتظرجديدها بشوق ونتسابق لإقتناءه مثلما ننتظر جديد كتابنا المخضرمين، تروق لي كثيراً ودائماً ألجأ لكتبها حين اتوه وأعجز عن القراءة ويصيبني فتور فتعيدني للقراءة من جديد.......15-10-2021
Translation missing: ar.general.search.loading