القارئ Ahmed Lary  
الدكتور مصطفى مبدع باسلوب السهل الممتنع ..

القارئ Diana Al Srehen  
اتممت الكتاب بساعات قليلة جداً .. خبرة رائعة ومفيدة وكلمات مخلصة ومعلومات قيمه اعتقد ان الدكتور مصطفى افاض بها في كثير من محاضراته ودوراته .. عيب الكتاب الوحيد كثرة الالوان والصور .. مفيد جداً لمن يحب المعلومات القيمة المختصرة الواضحه ولا يهوى القراءة عموماً ..

القارئ وفاء علي  
كتاب للتقعيد التربوي والتأكيد على الأولويات و الأساسيات، مع كثير من الألوان ،و إثارة لكثير من الإشكاليات الشائعة في التربية، لكن الحلول العملية متروكة لمساحة فارغة لكي يملأها القارئ بنفسه ، أخال أن لهجة الكتاب اللوَّامة (أو لنقل الآمرة الناهية) ستكون أهون على نفسك مادمت لم تصبح والدًا بعد

القارئ Maryam Alqassab  
كتاب يحمل في طياتهمعلومات تربوية قيمّة ... يعيب الكتاب كثرة الألوان و المربعات مما يسبب تشتيت للقارىء ... عدا ذلك كتاب سأحتفظ به في مكتبتي للرجوع إليه إن شاء الله

القارئ محمد عماد  
This review has been hidden because it contains spoilers. To view it, click here. ممتاز

القارئ Sarah  
كتاب رخصة القياده التربويه, من افضل كتب التربيه التي قرأتها هذا الكتاب يعلمك اهم القيم والأساليب في التربيه ،انصح بقرائته

القارئ Kaiema Al  
"مايسمعه الطفل يحدث به نفسه ثم يعتقد فيه ثم يحققه "" الطفل ليس حيواناً بحاجة لترويض ليصبح أليفاً.. و إنما هو إنسان له كيانه المستقل و عزته و كرامته التي ينبغي أن تصان " الدكتور مصطفى أبو سعد، المؤلف للعديد من كتب التربية الغنية عن التعريف قدّم بهذا الكتاب منهج تربية مختصر يترتب على كل مربي تعلّمه و أخذ رخصة الدخول لرحلة التربية و قد شبهها كرخصة قيادة السيارة .. فكما أنه لا يستطيع أحد أن يقود سيارة بدون رخصة .. كذلك عملية التربية .. تحتاج منّا نيل رخصة القيادة التربوية كما أسماها في كتابه قبل الد "مايسمعه الطفل يحدث به نفسه ثم يعتقد فيه ثم يحققه "" الطفل ليس حيواناً بحاجة لترويض ليصبح أليفاً.. و إنما هو إنسان له كيانه المستقل و عزته و كرامته التي ينبغي أن تصان " الدكتور مصطفى أبو سعد، المؤلف للعديد من كتب التربية الغنية عن التعريف قدّم بهذا الكتاب منهج تربية مختصر يترتب على كل مربي تعلّمه و أخذ رخصة الدخول لرحلة التربية و قد شبهها كرخصة قيادة السيارة .. فكما أنه لا يستطيع أحد أن يقود سيارة بدون رخصة .. كذلك عملية التربية .. تحتاج منّا نيل رخصة القيادة التربوية كما أسماها في كتابه قبل الدخول بمتاهات هذه الرحلة العميقة .. من الكتب التي تربط بين الدين و التربية بطريقة مبشرة محببة و لطيفة.. حيث بيّن أن حديث النبي صلى الله عليه و سلم على الصلاة كامل بمفاهيمه النبوية و أنه مطلوب فقط بفهم الحديث فهماً شمولياً و ليس كما يفهمه البعض بضرب الأطفال على الصلاة عند بلوغهم العشر سنوات. فرسول الله صلى الله عليه و سلم قال " لن يضرب خياركم " أحببتُ تقسيمه البسيط للمهارات التي يكتسبها الطفل عندما ذكر أن أولى المهارات التي يكتسبها من عمر يوم إلى سبع سنوات هي المهارات الحياتية كاتخاذ القرارات ، التعامل مع ضغوطات الحياة ، التواصل مع الناس ، الصورة الإيجابية عن الذات ، الشجاعة و المبادرة أما تعلم مختلف أنواع القيم و المبادئ الأخلاقية يأتي بعد ٧ سنوات . و هذا يبين أهمية أول ٧ سنين من حياة الطفل التي تكوّن عنده الأساس الذي بدورنا نعطيه المجال ليكبر بطابعه الخاص .و بعدها يستطيع أن يضيف لحياته القيم و المبادئ التي تشكّل هذا الطابع المميز.. مقولة لجلبروت روبين أحببتُها جداً "الطفل ليس جزءاً من شجرة وجودنا، بل إنه نبتة مستقلة ، يجب أن نقطع الجذور و الأغصان الصغيرة التي تربطنا به حتى لا تقف أمام نموه ، و نمنع - بدورنا - من وصول العصارة النباتية إليه "