سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

![]() واتساب |
![]() محادثة |
للمساعدة في انجاز الطلبية موظفي مركز الاتصال بخدمتكم ، اضغط على ايقونة واتساب أو المحادثة المباشرة |
آراء القراء
القارئ Heba 
الرواية عبارة عن مسرحيتين ، و لكن طبعة ( الدار المصرية اللبنانية ) التي لدي أضيف إليها قصة ( رصاصة واحدة في جيبي ) و هي قصة كُتبت قبل حرب السادس من أكتوبر و هي تتحدث عن مرحلة ما قبل الحرب حتي حرب الاستنزاف ، و قد نُشرت في رواية ( الرصاصة لا تزال في جيبي ) و لكن تم إضافتها الآن لهذا الرواية . أما بالنسبة للمسرحيتين ( لا أستطيع أن أفكر و أنا أرقص) و ( الدراجة الحمراء ) فطبيعتهما فلسفية بهما اسقاطات سياسية اعجبتني .رصاصة واحدة في جيبي ( 0/5 ) ، لم تعجبني نهائياً و طبيعتها مختلفة تماماً عن طبيعة روا الرواية عبارة عن مسرحيتين ، و لكن طبعة ( الدار المصرية اللبنانية ) التي لدي أضيف إليها قصة ( رصاصة واحدة في جيبي ) و هي قصة كُتبت قبل حرب السادس من أكتوبر و هي تتحدث عن مرحلة ما قبل الحرب حتي حرب الاستنزاف ، و قد نُشرت في رواية ( الرصاصة لا تزال في جيبي ) و لكن تم إضافتها الآن لهذا الرواية . أما بالنسبة للمسرحيتين ( لا أستطيع أن أفكر و أنا أرقص) و ( الدراجة الحمراء ) فطبيعتهما فلسفية بهما اسقاطات سياسية اعجبتني .رصاصة واحدة في جيبي ( 0/5 ) ، لم تعجبني نهائياً و طبيعتها مختلفة تماماً عن طبيعة رواية ( لا أستطيع أن أفكر و أنا أرقص) .لا أستطيع أن أفكر و أنا أرقص : ( 4/5 ) الدراجة الحمراء : ( 5/5 )
القارئ Ali M.Marzouq
أرجوكم،، ساهموا في إنقاذ المستقبل.
القارئ Asmaa Soror
أنا بحب المسرحيات جدا لأن الاسقاطات في المسرحية بتكون واضحة والحوار متواري والحدق يفهم في الآخر إيه هو المغذى الهدفوكمان بحب في المسرحيات أنها بتسيب جوانا علامة استفهام صاحية كذا يوموالمسرحية دي مسرحية حلوة جدا
القارئ Duha Ahmad
@
القارئ Rawan Ali
أول تجربة ليا مع إحسان عبد القدوس و بإذن الله مش آخر كاتب رائع و كلامه قليل ف الصميم .... جات (لا أستطيع أن أفكر و أنا أرقص)شالت التراب و العنكبوت المعشش ف دماغي و فتحت مخي على حاجات جديدة .... شكرًا إحسان عبد القدوس
القارئ Ahmed Osama Saad
ما هو الاحتلال؟!.انه القدره على التحكم فى ارزاق الناس ..ان تكون متسلطا عليهم بحيث تعطيهم وتاخذ منهم..واليهود يعطون وياخذون فى غزه..وعباس المشرف الزراعى المسيطر على الجمعيه التعاونيه يعطى وياخذ فى قريتى .. انه احتلال واحتلال..احتلال اجنبى واحتلال اهلى..احتلال شغل بره واحتلال منه في..وكنت اكذب نفسى فى كل هذا ..ربما هزيمتى ولهفتى على مصير فاطمه بين يدى عباس,هى التى تطلق فى عقلى هذا المنطق.....
القارئ Hany
رائع ...خلاصة حياة في التعامل مع البشر ، وسلوكياتهم...
القارئ Gamal soliman
لمست من الوهله الاولى ان ميمى هى مصر والطبال هو الحاكم ومجاهد هو البطانه والبقيه اعدائهالا اعلم اذا كان احسان يقصد ذلك ام لا ولكن فى النهايه هناك شئ قدمه احسان يستحق الثناءاما الدراجه الحمراء لا اعلم بالضبط اذا كان احسان يقصد بهذه المسرحيه العهد الناصرى والربط بينه وبين الحاضر اى بالعهد الساداتى ولكن ما اعلمه جيدا انه اجاد التعبير بشكل مميز كعادته
القارئ Ahmed Abdalla
مجموعة قصص فكرية و فلسفية رائعة اجملهم لا استطيع ان افكر و انا ارقصاجمل مقولة عجيتني بالرواية الدهب مش ممكن يعمل مني انسانة ..... الفلوس يدوبك تعمل مني حيوان تقييمي للرواية 6\10
القارئ Reema
⭐️ ️
القارئ Hind
مجموعة قصصية قصيرة متوسطة المستوى
القارئ Alanoud
اول قصة اقرأها للكاتب العبقري احسان عبدالقدوس، ولن تكون الاخيرة، تفاصيل ممله نوعاً ما ولكن القصة عميقة باسلوب ساخر ولطيف جداً.
القارئ Mona Kamel
إيه الجمال دة؟؟؟؟ دة اللي قلته بعد ما خلصت الكتاب في جلسة واحدة .. مقدرتش أسيبه غير لما خلصته... اسلوب جديد ومختلف عن إحسان عبد القدوس ولكنه أبدع فيه كعادته ... المسرحيتين اسقاطهم السياسي فوق الرائع وواضح جداا .... ميمي (مصر)اللي الكل طمعان فيها اللي عمرها ما نامت على السرير لوحدها لأنها محتلة يا اما من فرنساوي يا انجليزي يا تركي يا هكسوسي .. مصر اللي بترقص علشان الطبال بتاعها مش عايزها تفهم وتبقى مالكة زمام أمورها .. علشان لو فهمت هيخسر هو الفلوس اللي بياخدها منها كل يوم ... واللي عيونهم عليها إيه الجمال دة؟؟؟؟ دة اللي قلته بعد ما خلصت الكتاب في جلسة واحدة .. مقدرتش أسيبه غير لما خلصته... اسلوب جديد ومختلف عن إحسان عبد القدوس ولكنه أبدع فيه كعادته ... المسرحيتين اسقاطهم السياسي فوق الرائع وواضح جداا .... ميمي (مصر)اللي الكل طمعان فيها اللي عمرها ما نامت على السرير لوحدها لأنها محتلة يا اما من فرنساوي يا انجليزي يا تركي يا هكسوسي .. مصر اللي بترقص علشان الطبال بتاعها مش عايزها تفهم وتبقى مالكة زمام أمورها .. علشان لو فهمت هيخسر هو الفلوس اللي بياخدها منها كل يوم ... واللي عيونهم عليها العملاقين (أمريكا وروسيا) اللي معندهمش مشكلة يا تبقى بتاعتهم يا ممكن ينسفوا كل حاجة بالقنبلة الذرية ... والعرب وفلوسهم من بعض ما تحول الرمل لبترول ... والعواجيز اللي ماشيين بالنعش .. اللي عايشين على مجد وتاريخ الفراعنة وقوتهم وهارون الرشيد وغيرهم ... عايشين على التاريخ والماضي ومش بيبصوا للحاضر ... حتى لما راحت للمثقف اللي يتباهى بكلمتين عارفهم وخلاص من غير ما يساعدها فسابها لما قامت الحرب وفقدت دراعها (سيناء) أما المسرحية التانية فأنا فسرتها إنها محاكمة لعبد الناصر (أمر الله أبو الروس) وأعوانه التلاتة اللي أسمائهم ووصفهم أكتر من معبر عن ماهيتهم الكتاب أكتر من رائع ... ويستحق القراءة

الرواية عبارة عن مسرحيتين ، و لكن طبعة ( الدار المصرية اللبنانية ) التي لدي أضيف إليها قصة ( رصاصة واحدة في جيبي ) و هي قصة كُتبت قبل حرب السادس من أكتوبر و هي تتحدث عن مرحلة ما قبل الحرب حتي حرب الاستنزاف ، و قد نُشرت في رواية ( الرصاصة لا تزال في جيبي ) و لكن تم إضافتها الآن لهذا الرواية . أما بالنسبة للمسرحيتين ( لا أستطيع أن أفكر و أنا أرقص) و ( الدراجة الحمراء ) فطبيعتهما فلسفية بهما اسقاطات سياسية اعجبتني .رصاصة واحدة في جيبي ( 0/5 ) ، لم تعجبني نهائياً و طبيعتها مختلفة تماماً عن طبيعة روا الرواية عبارة عن مسرحيتين ، و لكن طبعة ( الدار المصرية اللبنانية ) التي لدي أضيف إليها قصة ( رصاصة واحدة في جيبي ) و هي قصة كُتبت قبل حرب السادس من أكتوبر و هي تتحدث عن مرحلة ما قبل الحرب حتي حرب الاستنزاف ، و قد نُشرت في رواية ( الرصاصة لا تزال في جيبي ) و لكن تم إضافتها الآن لهذا الرواية . أما بالنسبة للمسرحيتين ( لا أستطيع أن أفكر و أنا أرقص) و ( الدراجة الحمراء ) فطبيعتهما فلسفية بهما اسقاطات سياسية اعجبتني .رصاصة واحدة في جيبي ( 0/5 ) ، لم تعجبني نهائياً و طبيعتها مختلفة تماماً عن طبيعة رواية ( لا أستطيع أن أفكر و أنا أرقص) .لا أستطيع أن أفكر و أنا أرقص : ( 4/5 ) الدراجة الحمراء : ( 5/5 )
القارئ Ali M.Marzouq

أرجوكم،، ساهموا في إنقاذ المستقبل.
القارئ Asmaa Soror

أنا بحب المسرحيات جدا لأن الاسقاطات في المسرحية بتكون واضحة والحوار متواري والحدق يفهم في الآخر إيه هو المغذى الهدفوكمان بحب في المسرحيات أنها بتسيب جوانا علامة استفهام صاحية كذا يوموالمسرحية دي مسرحية حلوة جدا
القارئ Duha Ahmad

@
القارئ Rawan Ali

أول تجربة ليا مع إحسان عبد القدوس و بإذن الله مش آخر كاتب رائع و كلامه قليل ف الصميم .... جات (لا أستطيع أن أفكر و أنا أرقص)شالت التراب و العنكبوت المعشش ف دماغي و فتحت مخي على حاجات جديدة .... شكرًا إحسان عبد القدوس
القارئ Ahmed Osama Saad

ما هو الاحتلال؟!.انه القدره على التحكم فى ارزاق الناس ..ان تكون متسلطا عليهم بحيث تعطيهم وتاخذ منهم..واليهود يعطون وياخذون فى غزه..وعباس المشرف الزراعى المسيطر على الجمعيه التعاونيه يعطى وياخذ فى قريتى .. انه احتلال واحتلال..احتلال اجنبى واحتلال اهلى..احتلال شغل بره واحتلال منه في..وكنت اكذب نفسى فى كل هذا ..ربما هزيمتى ولهفتى على مصير فاطمه بين يدى عباس,هى التى تطلق فى عقلى هذا المنطق.....
القارئ Hany

رائع ...خلاصة حياة في التعامل مع البشر ، وسلوكياتهم...
القارئ Gamal soliman

لمست من الوهله الاولى ان ميمى هى مصر والطبال هو الحاكم ومجاهد هو البطانه والبقيه اعدائهالا اعلم اذا كان احسان يقصد ذلك ام لا ولكن فى النهايه هناك شئ قدمه احسان يستحق الثناءاما الدراجه الحمراء لا اعلم بالضبط اذا كان احسان يقصد بهذه المسرحيه العهد الناصرى والربط بينه وبين الحاضر اى بالعهد الساداتى ولكن ما اعلمه جيدا انه اجاد التعبير بشكل مميز كعادته
القارئ Ahmed Abdalla

مجموعة قصص فكرية و فلسفية رائعة اجملهم لا استطيع ان افكر و انا ارقصاجمل مقولة عجيتني بالرواية الدهب مش ممكن يعمل مني انسانة ..... الفلوس يدوبك تعمل مني حيوان تقييمي للرواية 6\10
القارئ Reema

⭐️ ️
القارئ Hind

مجموعة قصصية قصيرة متوسطة المستوى
القارئ Alanoud

اول قصة اقرأها للكاتب العبقري احسان عبدالقدوس، ولن تكون الاخيرة، تفاصيل ممله نوعاً ما ولكن القصة عميقة باسلوب ساخر ولطيف جداً.
القارئ Mona Kamel

إيه الجمال دة؟؟؟؟ دة اللي قلته بعد ما خلصت الكتاب في جلسة واحدة .. مقدرتش أسيبه غير لما خلصته... اسلوب جديد ومختلف عن إحسان عبد القدوس ولكنه أبدع فيه كعادته ... المسرحيتين اسقاطهم السياسي فوق الرائع وواضح جداا .... ميمي (مصر)اللي الكل طمعان فيها اللي عمرها ما نامت على السرير لوحدها لأنها محتلة يا اما من فرنساوي يا انجليزي يا تركي يا هكسوسي .. مصر اللي بترقص علشان الطبال بتاعها مش عايزها تفهم وتبقى مالكة زمام أمورها .. علشان لو فهمت هيخسر هو الفلوس اللي بياخدها منها كل يوم ... واللي عيونهم عليها إيه الجمال دة؟؟؟؟ دة اللي قلته بعد ما خلصت الكتاب في جلسة واحدة .. مقدرتش أسيبه غير لما خلصته... اسلوب جديد ومختلف عن إحسان عبد القدوس ولكنه أبدع فيه كعادته ... المسرحيتين اسقاطهم السياسي فوق الرائع وواضح جداا .... ميمي (مصر)اللي الكل طمعان فيها اللي عمرها ما نامت على السرير لوحدها لأنها محتلة يا اما من فرنساوي يا انجليزي يا تركي يا هكسوسي .. مصر اللي بترقص علشان الطبال بتاعها مش عايزها تفهم وتبقى مالكة زمام أمورها .. علشان لو فهمت هيخسر هو الفلوس اللي بياخدها منها كل يوم ... واللي عيونهم عليها العملاقين (أمريكا وروسيا) اللي معندهمش مشكلة يا تبقى بتاعتهم يا ممكن ينسفوا كل حاجة بالقنبلة الذرية ... والعرب وفلوسهم من بعض ما تحول الرمل لبترول ... والعواجيز اللي ماشيين بالنعش .. اللي عايشين على مجد وتاريخ الفراعنة وقوتهم وهارون الرشيد وغيرهم ... عايشين على التاريخ والماضي ومش بيبصوا للحاضر ... حتى لما راحت للمثقف اللي يتباهى بكلمتين عارفهم وخلاص من غير ما يساعدها فسابها لما قامت الحرب وفقدت دراعها (سيناء) أما المسرحية التانية فأنا فسرتها إنها محاكمة لعبد الناصر (أمر الله أبو الروس) وأعوانه التلاتة اللي أسمائهم ووصفهم أكتر من معبر عن ماهيتهم الكتاب أكتر من رائع ... ويستحق القراءة
translation missing: ar.general.search.loading