سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ Wejdan SB 
رواية محترفة قرأت الرواية و انا لم اتوقع منها الكثير ولكن فاجأتني.رواية تتحدث عن مستشفى الامراض العقلية و ستجعلك تعيش معهم و تشعر بمشاعرهم.اول تجربة لي مع الكاتب ولن تكون الاخيرة باذن الله.
القارئ Ayat
كتاب جميل انتهيت منه في جلسه وحدة انصح بقرائته,لكن في عندي ملاحظة على الكاتب بشكل عام قرأت من كتبه ثلاث وكلهم كانوا نوعا ما بنفس النهاية وهذا الشي غالبا مايعجب القارئ او يمل منه اذا تكرر بكثرة , يعني بصراحة ودي اخذ كتاب بعد للكاتب جعفر سلمان لكني اخاف ان تكون نهاية الرواية مثل الروايات الثلاث السابقه وبالتالي افقد المتعه باي كتاب ثاني اخذه. فـ بالنهاية اتمنى من الكاتب ان مايستخدم نفس النهاية اكثر وينوع عشان لايمل القارئ ويفقد الشغف في قراءة المزيد من كتبه
القارئ Heba Al-Saleh
اسم الكتاب : لا اسم لهاسم الكاتب : جعفر سلمانالدار: نوفا بلسمكان الشراء: إهداء من الكاتبعدد الصفحات: 212 .. في ذاتِ ليلة ٍمختلفة.. بقدرِ إختلاف البشر.. قضى الدكتور عماد ليلته في مستشفى الطب النفسي. هي ليلة واحدة .. ستخطف أنفاسه فيها وعقله..!! ترى ما الذي حدث في ذاك المساء المظلم؟ وما أسباب تلك الصرخات التي يصدرها المرضى؟ وماسرّ سلمى ؟ وهل سينجو الجميع من تلك الليلة؟...__________________رحلةٌ مختلفة حقاً .. مليئة بالرعب والخوف .. تحوي الكثير من المنطق واللامنطق!!! فحين تُلقي بِـنا الحياة بين اسم الكتاب : لا اسم لهاسم الكاتب : جعفر سلمانالدار: نوفا بلسمكان الشراء: إهداء من الكاتبعدد الصفحات: 212 .. في ذاتِ ليلة ٍمختلفة.. بقدرِ إختلاف البشر.. قضى الدكتور عماد ليلته في مستشفى الطب النفسي. هي ليلة واحدة .. ستخطف أنفاسه فيها وعقله..!! ترى ما الذي حدث في ذاك المساء المظلم؟ وما أسباب تلك الصرخات التي يصدرها المرضى؟ وماسرّ سلمى ؟ وهل سينجو الجميع من تلك الليلة؟...__________________رحلةٌ مختلفة حقاً .. مليئة بالرعب والخوف .. تحوي الكثير من المنطق واللامنطق!!! فحين تُلقي بِـنا الحياة بين جدران تلك الغرف ، لا يَعُد أيُّ شئٍ منطقياً .. لايوجد ماهو صواب وماهو خاطىء.. المهم هو أن تكون أنت على ثقة بأنك مؤمن بما هو في عقلك فقط.. لاتجعل أيُّ شيء يسيطر عليك ؛ حتى لاتسجن هناك!... إرتَسمَت على شفتيّ إبتسامة ألم للوهلة الأولى لمعرفتي أن أحداث هذه الرواية تقع في ممرات مستشفى الطب النفسي ؛ فقد كانت لي تجربة ما ، وقعتُ فيها مع شخصٍ قريبٍ مني مما أضطرنا لدخول تلك الممرات الكئيبة ، وبين جدران تلك الغرف الحزينة!..للكاتب ريشة رسم بها أوجاعاً مرعبة ، إستطاع بها إنتزاع الخوف والرهبة حقاً مني ، لم استطع تركها أو لم أشأ أن أفعل .. رغبت في معرفة النهاية وسرّ تلك الأحداث المفزعة. أحداث متسلسلة ، توازن السرد مع الحوار ، أسلوب رائع يخطفُ الأنفاس .. هدف راقٍ وأسلوب مميز للرفق بهؤلاء القاطنين هناك.وأخيراً نهاية ربما استطعت استشفافها بعد تقليب الكثير من الإحتمالات بداخل عقلي الا أنني لم أتوقع السبب المؤلم الذي جعل كل ذلك يحدث. حقاً أستمتعت بقرائتها ...
القارئ Mustafa
رواية من أدب الرعب، تحكي قصة الدكتور النفسي عماد الذي يعمل في مستشفى الطب النفسي، مع زملائه الدكتور حميد والممرضة فاتن الذين لا يطيقهما، ويعالج هذا الدكتور بعض المريضات مثل سهام وسلمى، اللتان تحدث لهما أحوال غريبة مع مجيء كيان شرير يطاردهما هو "لا اسم له" ، قرأت للكاتب جعفر سلمان رواية تيه ولا اسم له، فكانت رواية "لا اسم له" أقل قوة من تلك، كانت بداية القصة بسيطة ومشوقة تجعلك تستمر في قراءتها ، ولكن ما ان تغرق في المنتصف حتى تعيش في دوامة من الاحداث المضجرة والمملة، ولكن نهاية القصة تعود لترجع ا رواية من أدب الرعب، تحكي قصة الدكتور النفسي عماد الذي يعمل في مستشفى الطب النفسي، مع زملائه الدكتور حميد والممرضة فاتن الذين لا يطيقهما، ويعالج هذا الدكتور بعض المريضات مثل سهام وسلمى، اللتان تحدث لهما أحوال غريبة مع مجيء كيان شرير يطاردهما هو "لا اسم له" ، قرأت للكاتب جعفر سلمان رواية تيه ولا اسم له، فكانت رواية "لا اسم له" أقل قوة من تلك، كانت بداية القصة بسيطة ومشوقة تجعلك تستمر في قراءتها ، ولكن ما ان تغرق في المنتصف حتى تعيش في دوامة من الاحداث المضجرة والمملة، ولكن نهاية القصة تعود لترجع الاعتبار لهذه القصة. في نظري لو تم اختصار التطويل الكثير في المنتصف فإن الرواية ستكون جميلة حتى لو كانت في اقل من مئة صفحة.والحبكة التي تكشفت في النهاية و الرواية عموما مستهلكة في أفلام الرعب الغربية، وإن كنت اعشق مثل هذه الحبكات لوجود طابع انساني جميل فيها يجعلك تشعر بالمأساة والفقد وكيفية استجابة العقل البشري ، ولكن تبقى الرواية هذه أقل من غيرها من المجهودات. رغم انني الان استطيع قراءتها من جديد لأكتشف المعنى الذي أراده الكاتب من كل تفصيلة وإلى ماذا ترمز، هناك لا شك عمق في كل تفصيل، وإن كان لم يعبر عنه بوضوح، ولكني لا اريد قراءتها مجددا لأنها لم تستهويني لتلك الدرجة.وأتسائل ختاما،، هل كان (من لا اسم له) هو الموت الزؤام، هل باتت سهام وسلمى في الحديقة (خوفا ممن لا اسم له) من أجل أن يضع عماد سببا مقنعا لبعدهم عنه؟ رواية جيدة ، وهناك ما هو أفضل منها للكاتب
القارئ Maryam Al Doseri
جميلة جدًا .. أحداث مشوقة تدور خلال ساعات قليلة تجعلك تعيش القصة فعلاً .. تدور في ذهنك أفكار كثيرة ، تعيش الخوف والتوتر ، نجح جعفر سلمان في إيصال هدفه للقارئ
القارئ Quds
النهائي غير متوقعة️
القارئ Nahla Al Anqodi
قصة جميلة عشت فيها وكأني أشاهد فيلم ️
القارئ ShahadHF
الكتاب في قمة الغموض و الحماس و التشويقيستحق القراءة و بقوة!

رواية محترفة قرأت الرواية و انا لم اتوقع منها الكثير ولكن فاجأتني.رواية تتحدث عن مستشفى الامراض العقلية و ستجعلك تعيش معهم و تشعر بمشاعرهم.اول تجربة لي مع الكاتب ولن تكون الاخيرة باذن الله.
القارئ Ayat

كتاب جميل انتهيت منه في جلسه وحدة انصح بقرائته,لكن في عندي ملاحظة على الكاتب بشكل عام قرأت من كتبه ثلاث وكلهم كانوا نوعا ما بنفس النهاية وهذا الشي غالبا مايعجب القارئ او يمل منه اذا تكرر بكثرة , يعني بصراحة ودي اخذ كتاب بعد للكاتب جعفر سلمان لكني اخاف ان تكون نهاية الرواية مثل الروايات الثلاث السابقه وبالتالي افقد المتعه باي كتاب ثاني اخذه. فـ بالنهاية اتمنى من الكاتب ان مايستخدم نفس النهاية اكثر وينوع عشان لايمل القارئ ويفقد الشغف في قراءة المزيد من كتبه
القارئ Heba Al-Saleh

اسم الكتاب : لا اسم لهاسم الكاتب : جعفر سلمانالدار: نوفا بلسمكان الشراء: إهداء من الكاتبعدد الصفحات: 212 .. في ذاتِ ليلة ٍمختلفة.. بقدرِ إختلاف البشر.. قضى الدكتور عماد ليلته في مستشفى الطب النفسي. هي ليلة واحدة .. ستخطف أنفاسه فيها وعقله..!! ترى ما الذي حدث في ذاك المساء المظلم؟ وما أسباب تلك الصرخات التي يصدرها المرضى؟ وماسرّ سلمى ؟ وهل سينجو الجميع من تلك الليلة؟...__________________رحلةٌ مختلفة حقاً .. مليئة بالرعب والخوف .. تحوي الكثير من المنطق واللامنطق!!! فحين تُلقي بِـنا الحياة بين اسم الكتاب : لا اسم لهاسم الكاتب : جعفر سلمانالدار: نوفا بلسمكان الشراء: إهداء من الكاتبعدد الصفحات: 212 .. في ذاتِ ليلة ٍمختلفة.. بقدرِ إختلاف البشر.. قضى الدكتور عماد ليلته في مستشفى الطب النفسي. هي ليلة واحدة .. ستخطف أنفاسه فيها وعقله..!! ترى ما الذي حدث في ذاك المساء المظلم؟ وما أسباب تلك الصرخات التي يصدرها المرضى؟ وماسرّ سلمى ؟ وهل سينجو الجميع من تلك الليلة؟...__________________رحلةٌ مختلفة حقاً .. مليئة بالرعب والخوف .. تحوي الكثير من المنطق واللامنطق!!! فحين تُلقي بِـنا الحياة بين جدران تلك الغرف ، لا يَعُد أيُّ شئٍ منطقياً .. لايوجد ماهو صواب وماهو خاطىء.. المهم هو أن تكون أنت على ثقة بأنك مؤمن بما هو في عقلك فقط.. لاتجعل أيُّ شيء يسيطر عليك ؛ حتى لاتسجن هناك!... إرتَسمَت على شفتيّ إبتسامة ألم للوهلة الأولى لمعرفتي أن أحداث هذه الرواية تقع في ممرات مستشفى الطب النفسي ؛ فقد كانت لي تجربة ما ، وقعتُ فيها مع شخصٍ قريبٍ مني مما أضطرنا لدخول تلك الممرات الكئيبة ، وبين جدران تلك الغرف الحزينة!..للكاتب ريشة رسم بها أوجاعاً مرعبة ، إستطاع بها إنتزاع الخوف والرهبة حقاً مني ، لم استطع تركها أو لم أشأ أن أفعل .. رغبت في معرفة النهاية وسرّ تلك الأحداث المفزعة. أحداث متسلسلة ، توازن السرد مع الحوار ، أسلوب رائع يخطفُ الأنفاس .. هدف راقٍ وأسلوب مميز للرفق بهؤلاء القاطنين هناك.وأخيراً نهاية ربما استطعت استشفافها بعد تقليب الكثير من الإحتمالات بداخل عقلي الا أنني لم أتوقع السبب المؤلم الذي جعل كل ذلك يحدث. حقاً أستمتعت بقرائتها ...
القارئ Mustafa

رواية من أدب الرعب، تحكي قصة الدكتور النفسي عماد الذي يعمل في مستشفى الطب النفسي، مع زملائه الدكتور حميد والممرضة فاتن الذين لا يطيقهما، ويعالج هذا الدكتور بعض المريضات مثل سهام وسلمى، اللتان تحدث لهما أحوال غريبة مع مجيء كيان شرير يطاردهما هو "لا اسم له" ، قرأت للكاتب جعفر سلمان رواية تيه ولا اسم له، فكانت رواية "لا اسم له" أقل قوة من تلك، كانت بداية القصة بسيطة ومشوقة تجعلك تستمر في قراءتها ، ولكن ما ان تغرق في المنتصف حتى تعيش في دوامة من الاحداث المضجرة والمملة، ولكن نهاية القصة تعود لترجع ا رواية من أدب الرعب، تحكي قصة الدكتور النفسي عماد الذي يعمل في مستشفى الطب النفسي، مع زملائه الدكتور حميد والممرضة فاتن الذين لا يطيقهما، ويعالج هذا الدكتور بعض المريضات مثل سهام وسلمى، اللتان تحدث لهما أحوال غريبة مع مجيء كيان شرير يطاردهما هو "لا اسم له" ، قرأت للكاتب جعفر سلمان رواية تيه ولا اسم له، فكانت رواية "لا اسم له" أقل قوة من تلك، كانت بداية القصة بسيطة ومشوقة تجعلك تستمر في قراءتها ، ولكن ما ان تغرق في المنتصف حتى تعيش في دوامة من الاحداث المضجرة والمملة، ولكن نهاية القصة تعود لترجع الاعتبار لهذه القصة. في نظري لو تم اختصار التطويل الكثير في المنتصف فإن الرواية ستكون جميلة حتى لو كانت في اقل من مئة صفحة.والحبكة التي تكشفت في النهاية و الرواية عموما مستهلكة في أفلام الرعب الغربية، وإن كنت اعشق مثل هذه الحبكات لوجود طابع انساني جميل فيها يجعلك تشعر بالمأساة والفقد وكيفية استجابة العقل البشري ، ولكن تبقى الرواية هذه أقل من غيرها من المجهودات. رغم انني الان استطيع قراءتها من جديد لأكتشف المعنى الذي أراده الكاتب من كل تفصيلة وإلى ماذا ترمز، هناك لا شك عمق في كل تفصيل، وإن كان لم يعبر عنه بوضوح، ولكني لا اريد قراءتها مجددا لأنها لم تستهويني لتلك الدرجة.وأتسائل ختاما،، هل كان (من لا اسم له) هو الموت الزؤام، هل باتت سهام وسلمى في الحديقة (خوفا ممن لا اسم له) من أجل أن يضع عماد سببا مقنعا لبعدهم عنه؟ رواية جيدة ، وهناك ما هو أفضل منها للكاتب
القارئ Maryam Al Doseri

جميلة جدًا .. أحداث مشوقة تدور خلال ساعات قليلة تجعلك تعيش القصة فعلاً .. تدور في ذهنك أفكار كثيرة ، تعيش الخوف والتوتر ، نجح جعفر سلمان في إيصال هدفه للقارئ
القارئ Quds

النهائي غير متوقعة️
القارئ Nahla Al Anqodi

قصة جميلة عشت فيها وكأني أشاهد فيلم ️
القارئ ShahadHF

الكتاب في قمة الغموض و الحماس و التشويقيستحق القراءة و بقوة!
translation missing: ar.general.search.loading