سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ Ghufran_jawad 
أحببت (سر مدفون في تنهيدتين) و (أغنية قبل ورقة اللجوء) كثيرًا.
القارئ Zainab AlKandari
قلت: لغة البدو هي الرحيل، راودني هذا السؤال: "ما هي لغتك يا دخيل؟" هل هي الرموز؛ أن تغنّي شعرًا يحمل بداخله رمزًا لشيء أجهله؟ أم الغموض؛ أن أرى في هذه الأبيات غموضًا غريبًا يلمسني؟ أم البقاء؛ البقاء رغم كل جرح وألم،.. "وهو يُدرك ما يقول"؟ قلت: لغة البدو هي الرحيل، راودني هذا السؤال: "ما هي لغتك يا دخيل؟" هل هي الرموز؛ أن تغنّي شعرًا يحمل بداخله رمزًا لشيء أجهله؟ أم الغموض؛ أن أرى في هذه الأبيات غموضًا غريبًا يلمسني؟ أم البقاء؛ البقاء رغم كل جرح وألم،.. "وهو يُدرك ما يقول"؟
القارئ منيرة المهندي.
لغة البدو: الرحيل! ولغة دخيل الخليفة: البقاء!️
القارئ تسنيم الحبيب
يقال أن الشعر فعل ذاتي ، يرتد على الذات الشاعرة ، يُخرج من منجم الروح صورا و جسورا و دِلاء لبئر الاكتشاف .و لكني أعتقد أن أجمل مافي الشعر الإحالة ، أو لنقل التماس مع ألم متسع ، يصلح أن يكون قالبا يحكي وجع الكائن ...كنت قد قرأت لـ أ دخيل الخليفة عددا من دواوينه : صحراء تخرج من فضاء القميص أعيدوا النظر في تلك المقبرةصاعدا إلى أسفل البئر بحر يجلس القرفصاء و لمست في النصوص تلك اللغة الحانية النافذة ، و التراكيب المبتكرة ، و الوجع .. ذلك الوجع الراسخ الناحت لملامح الإنسان في ألواح الشعر .. ثم قرأت - يقال أن الشعر فعل ذاتي ، يرتد على الذات الشاعرة ، يُخرج من منجم الروح صورا و جسورا و دِلاء لبئر الاكتشاف .و لكني أعتقد أن أجمل مافي الشعر الإحالة ، أو لنقل التماس مع ألم متسع ، يصلح أن يكون قالبا يحكي وجع الكائن ...كنت قد قرأت لـ أ دخيل الخليفة عددا من دواوينه : صحراء تخرج من فضاء القميص أعيدوا النظر في تلك المقبرةصاعدا إلى أسفل البئر بحر يجلس القرفصاء و لمست في النصوص تلك اللغة الحانية النافذة ، و التراكيب المبتكرة ، و الوجع .. ذلك الوجع الراسخ الناحت لملامح الإنسان في ألواح الشعر .. ثم قرأت - في تجربة جميلة - إصدار : ما يكفي لتأبين طائر " من منشورات تكوين ووجدت فيه اقتطافا ملفتا للقصائد و النصوص مع تقديم ثري ...يقول الشاعر :أمي ..تلم ظلالنا قطعة قطعة من الشارعتسأل عن نصفنا الميت تحلق في حزننا خارج الوقت لم يدُر في جرحهاأن يتذكرنا الموت بمزاج خاص هذه المرة ...و يقول في قصيدة سجن :كلما وضعت قلبي في قفصوجدت بابه مفتوحاو أنا كائن يسجنني الهروب !يجرحني أن يدخلني ظل فيدحرج قلبي خارج جسدي .
القارئ -
دخيل الخليفة شاعر يكتب بكثافة لغوية جميلة.. ويستعين بالمجاز الدقيق، وأرى أنها كتبت ببراعة تحمل في طياتها رمزاً نكاد أن نفهمه وغموضاً يكادُ أن يلمسُنا. أنهيت النصوص قائلةً: هذا سحر وطلسم لغوي جميل. يكتب خليفة أنة الماضي ورجفة القلق المعاصر، يبكي الأمس والحاضر والمستقبل، يعاتب الأشياء والشخوص واللغة، لذا جاءت النصوص لوحة سريالية متعددة الأصوات والألوان.يقول: "تعبرين دمي باتجاهي / تنقرين التباريح بين عيوني / تلبسين حنيني/ تأخذين يدي من مودتها / تكسرين المسافة نصفين " "خرجتْ دونما همسة / و تلاشت على دخيل الخليفة شاعر يكتب بكثافة لغوية جميلة.. ويستعين بالمجاز الدقيق، وأرى أنها كتبت ببراعة تحمل في طياتها رمزاً نكاد أن نفهمه وغموضاً يكادُ أن يلمسُنا. أنهيت النصوص قائلةً: هذا سحر وطلسم لغوي جميل. يكتب خليفة أنة الماضي ورجفة القلق المعاصر، يبكي الأمس والحاضر والمستقبل، يعاتب الأشياء والشخوص واللغة، لذا جاءت النصوص لوحة سريالية متعددة الأصوات والألوان.يقول: "تعبرين دمي باتجاهي / تنقرين التباريح بين عيوني / تلبسين حنيني/ تأخذين يدي من مودتها / تكسرين المسافة نصفين " "خرجتْ دونما همسة / و تلاشت على درج الصمت/ عين تنازع ليل التوحش/ عقل يوزع أوقاته للظنون / و هذا المساء و لوعتنا توأمان "

أحببت (سر مدفون في تنهيدتين) و (أغنية قبل ورقة اللجوء) كثيرًا.
القارئ Zainab AlKandari

قلت: لغة البدو هي الرحيل، راودني هذا السؤال: "ما هي لغتك يا دخيل؟" هل هي الرموز؛ أن تغنّي شعرًا يحمل بداخله رمزًا لشيء أجهله؟ أم الغموض؛ أن أرى في هذه الأبيات غموضًا غريبًا يلمسني؟ أم البقاء؛ البقاء رغم كل جرح وألم،.. "وهو يُدرك ما يقول"؟ قلت: لغة البدو هي الرحيل، راودني هذا السؤال: "ما هي لغتك يا دخيل؟" هل هي الرموز؛ أن تغنّي شعرًا يحمل بداخله رمزًا لشيء أجهله؟ أم الغموض؛ أن أرى في هذه الأبيات غموضًا غريبًا يلمسني؟ أم البقاء؛ البقاء رغم كل جرح وألم،.. "وهو يُدرك ما يقول"؟
القارئ منيرة المهندي.

لغة البدو: الرحيل! ولغة دخيل الخليفة: البقاء!️
القارئ تسنيم الحبيب

يقال أن الشعر فعل ذاتي ، يرتد على الذات الشاعرة ، يُخرج من منجم الروح صورا و جسورا و دِلاء لبئر الاكتشاف .و لكني أعتقد أن أجمل مافي الشعر الإحالة ، أو لنقل التماس مع ألم متسع ، يصلح أن يكون قالبا يحكي وجع الكائن ...كنت قد قرأت لـ أ دخيل الخليفة عددا من دواوينه : صحراء تخرج من فضاء القميص أعيدوا النظر في تلك المقبرةصاعدا إلى أسفل البئر بحر يجلس القرفصاء و لمست في النصوص تلك اللغة الحانية النافذة ، و التراكيب المبتكرة ، و الوجع .. ذلك الوجع الراسخ الناحت لملامح الإنسان في ألواح الشعر .. ثم قرأت - يقال أن الشعر فعل ذاتي ، يرتد على الذات الشاعرة ، يُخرج من منجم الروح صورا و جسورا و دِلاء لبئر الاكتشاف .و لكني أعتقد أن أجمل مافي الشعر الإحالة ، أو لنقل التماس مع ألم متسع ، يصلح أن يكون قالبا يحكي وجع الكائن ...كنت قد قرأت لـ أ دخيل الخليفة عددا من دواوينه : صحراء تخرج من فضاء القميص أعيدوا النظر في تلك المقبرةصاعدا إلى أسفل البئر بحر يجلس القرفصاء و لمست في النصوص تلك اللغة الحانية النافذة ، و التراكيب المبتكرة ، و الوجع .. ذلك الوجع الراسخ الناحت لملامح الإنسان في ألواح الشعر .. ثم قرأت - في تجربة جميلة - إصدار : ما يكفي لتأبين طائر " من منشورات تكوين ووجدت فيه اقتطافا ملفتا للقصائد و النصوص مع تقديم ثري ...يقول الشاعر :أمي ..تلم ظلالنا قطعة قطعة من الشارعتسأل عن نصفنا الميت تحلق في حزننا خارج الوقت لم يدُر في جرحهاأن يتذكرنا الموت بمزاج خاص هذه المرة ...و يقول في قصيدة سجن :كلما وضعت قلبي في قفصوجدت بابه مفتوحاو أنا كائن يسجنني الهروب !يجرحني أن يدخلني ظل فيدحرج قلبي خارج جسدي .
القارئ -

دخيل الخليفة شاعر يكتب بكثافة لغوية جميلة.. ويستعين بالمجاز الدقيق، وأرى أنها كتبت ببراعة تحمل في طياتها رمزاً نكاد أن نفهمه وغموضاً يكادُ أن يلمسُنا. أنهيت النصوص قائلةً: هذا سحر وطلسم لغوي جميل. يكتب خليفة أنة الماضي ورجفة القلق المعاصر، يبكي الأمس والحاضر والمستقبل، يعاتب الأشياء والشخوص واللغة، لذا جاءت النصوص لوحة سريالية متعددة الأصوات والألوان.يقول: "تعبرين دمي باتجاهي / تنقرين التباريح بين عيوني / تلبسين حنيني/ تأخذين يدي من مودتها / تكسرين المسافة نصفين " "خرجتْ دونما همسة / و تلاشت على دخيل الخليفة شاعر يكتب بكثافة لغوية جميلة.. ويستعين بالمجاز الدقيق، وأرى أنها كتبت ببراعة تحمل في طياتها رمزاً نكاد أن نفهمه وغموضاً يكادُ أن يلمسُنا. أنهيت النصوص قائلةً: هذا سحر وطلسم لغوي جميل. يكتب خليفة أنة الماضي ورجفة القلق المعاصر، يبكي الأمس والحاضر والمستقبل، يعاتب الأشياء والشخوص واللغة، لذا جاءت النصوص لوحة سريالية متعددة الأصوات والألوان.يقول: "تعبرين دمي باتجاهي / تنقرين التباريح بين عيوني / تلبسين حنيني/ تأخذين يدي من مودتها / تكسرين المسافة نصفين " "خرجتْ دونما همسة / و تلاشت على درج الصمت/ عين تنازع ليل التوحش/ عقل يوزع أوقاته للظنون / و هذا المساء و لوعتنا توأمان "
Translation missing: ar.general.search.loading