شقائي هو سبب سعادتك الآن. حقيقة حجبها عنك قناع الثلج الذي كنت أرتديه.. لم تكن حذقا كفاية.. مهلا.. وجدت شيئا أكرهه فيك. نعم.. لو كنت تملك الفراسة أو علوم ما وراء الظواهر، أو قراءة اللحظ والطالع، أو القدرة على أن تصرخ في وجهي بغرور لتخبرني بأنك موقن بحبي لك.. لكسرت ذاك القناع.. "