سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ Nader Khaled 
ن
القارئ Mohammad Ali
جملة من النصائح الأبوية الدينيةالأمل موجود فالإصلاح والتحسين أفضل من الانقلاب فمن قبلنا عاشوا على هذه الأرض وعانوا من الغموم وتحملوا من المحن
القارئ رعد المحسيري | Raad Almahseery
سنن الله غلَّابة ولن تحابي أحداًتقرأ الكتاب وكأنك تتعايش مع حال الرئيس الشهيد محمد مرسي وتتطابق الأحداث وكأنها نفس المشهد.يروي الكاتب حياة تحسين باشا؛ رئيس ديوان السلطان العثماني عبد الحميد الثاني وكيف حفظ الأمانة عندما خان الجميع.لا يخلو الكتاب من اللطائف التربوية النابعة من الفطرة الإسلامية وأحوال العائلة المسلمة في ذلك الزمان. وفيه بعض التصورات الصوفية التي يتعايش معها الأتراك كأشعار وَحِكم يونس إمره بعضها جميل وفيها واحدة غير مقبولة. ويروي حال السلطان في آخر أيامه مؤثراً ما حصل معه من أن يُك سنن الله غلَّابة ولن تحابي أحداًتقرأ الكتاب وكأنك تتعايش مع حال الرئيس الشهيد محمد مرسي وتتطابق الأحداث وكأنها نفس المشهد.يروي الكاتب حياة تحسين باشا؛ رئيس ديوان السلطان العثماني عبد الحميد الثاني وكيف حفظ الأمانة عندما خان الجميع.لا يخلو الكتاب من اللطائف التربوية النابعة من الفطرة الإسلامية وأحوال العائلة المسلمة في ذلك الزمان. وفيه بعض التصورات الصوفية التي يتعايش معها الأتراك كأشعار وَحِكم يونس إمره بعضها جميل وفيها واحدة غير مقبولة. ويروي حال السلطان في آخر أيامه مؤثراً ما حصل معه من أن يُكتب في التاريخ أنه تنازل عن فلسطين للصهاينة.اوصل الكاتب الصورة الكاملة للحالة العامة للمجتمع والسلطة ورأس الدولة العثمانية وتصل لأن ما حدث من سقوط الخلافة نتيجة تراكم الأخطاء التي تجاوز الزمن من ادراك اصلاحها مع محاولات السلطان عبد الحميد الثاني الذي دام حكمه لأكثر من ثلاثين سنة الذي فقد في آخر عهده زمام الأمور بعد تسلط الجيش والمتمردين والجمعيات الغربية والحركات الشبابية على المشهد وتأليب الشعب عليه. ويسرد الكاتب حال الأمة وأهل عاصمة الخلافة اسطنبول وكيف تلاعب فيها الغرب وغرر بشبابها وقلَّبهم مع أهل الفتن والخيانة على التمرد والعصيان وطاعة أذناب الغرب والإنقلاب على الخلافة.كان الحال كما حالنا الآن شباب ثائر ولكنه فارغ من تراث الأمة وعز الإسلام بالدين، يتلقفه الأهواء وأدعياء الحريات والتملص من الثوابت وتحكيم الإلحاد والغربيين.نقرأ التاريخ كي لا نكرر أخطاءنا. فلا عودة لنا إلا بعودة على منهاج النبوة.

ن
القارئ Mohammad Ali

جملة من النصائح الأبوية الدينيةالأمل موجود فالإصلاح والتحسين أفضل من الانقلاب فمن قبلنا عاشوا على هذه الأرض وعانوا من الغموم وتحملوا من المحن
القارئ رعد المحسيري | Raad Almahseery

سنن الله غلَّابة ولن تحابي أحداًتقرأ الكتاب وكأنك تتعايش مع حال الرئيس الشهيد محمد مرسي وتتطابق الأحداث وكأنها نفس المشهد.يروي الكاتب حياة تحسين باشا؛ رئيس ديوان السلطان العثماني عبد الحميد الثاني وكيف حفظ الأمانة عندما خان الجميع.لا يخلو الكتاب من اللطائف التربوية النابعة من الفطرة الإسلامية وأحوال العائلة المسلمة في ذلك الزمان. وفيه بعض التصورات الصوفية التي يتعايش معها الأتراك كأشعار وَحِكم يونس إمره بعضها جميل وفيها واحدة غير مقبولة. ويروي حال السلطان في آخر أيامه مؤثراً ما حصل معه من أن يُك سنن الله غلَّابة ولن تحابي أحداًتقرأ الكتاب وكأنك تتعايش مع حال الرئيس الشهيد محمد مرسي وتتطابق الأحداث وكأنها نفس المشهد.يروي الكاتب حياة تحسين باشا؛ رئيس ديوان السلطان العثماني عبد الحميد الثاني وكيف حفظ الأمانة عندما خان الجميع.لا يخلو الكتاب من اللطائف التربوية النابعة من الفطرة الإسلامية وأحوال العائلة المسلمة في ذلك الزمان. وفيه بعض التصورات الصوفية التي يتعايش معها الأتراك كأشعار وَحِكم يونس إمره بعضها جميل وفيها واحدة غير مقبولة. ويروي حال السلطان في آخر أيامه مؤثراً ما حصل معه من أن يُكتب في التاريخ أنه تنازل عن فلسطين للصهاينة.اوصل الكاتب الصورة الكاملة للحالة العامة للمجتمع والسلطة ورأس الدولة العثمانية وتصل لأن ما حدث من سقوط الخلافة نتيجة تراكم الأخطاء التي تجاوز الزمن من ادراك اصلاحها مع محاولات السلطان عبد الحميد الثاني الذي دام حكمه لأكثر من ثلاثين سنة الذي فقد في آخر عهده زمام الأمور بعد تسلط الجيش والمتمردين والجمعيات الغربية والحركات الشبابية على المشهد وتأليب الشعب عليه. ويسرد الكاتب حال الأمة وأهل عاصمة الخلافة اسطنبول وكيف تلاعب فيها الغرب وغرر بشبابها وقلَّبهم مع أهل الفتن والخيانة على التمرد والعصيان وطاعة أذناب الغرب والإنقلاب على الخلافة.كان الحال كما حالنا الآن شباب ثائر ولكنه فارغ من تراث الأمة وعز الإسلام بالدين، يتلقفه الأهواء وأدعياء الحريات والتملص من الثوابت وتحكيم الإلحاد والغربيين.نقرأ التاريخ كي لا نكرر أخطاءنا. فلا عودة لنا إلا بعودة على منهاج النبوة.
translation missing: ar.general.search.loading