سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ زبيدة فيصل 
كتاب فيه كم من الشاعرية في وصف الكتّاب -من جميع أنحاء العالم- لإطلالة نوافذهم فيشعر القارئ وكأنه يشاهد هذه المناظر بعينيه وطبعا لأن أغلبها كانت تطل على الحدائق العابقة بروائح الأزهار وأصوات حفيف أوراق الشجر، فقد راقت لي جدا وأحسب أنها ستروق لكل صاحب ذائقة راقية كتاب تضمن دمج بين تجربة الكتابة والرسم، وهو بمثابة محطة استراحة رائعة للقراء اقتباسات :-وحين أكتب، أحتاج إلى الشعور بأنه ليس للمكان والزمان نهاية -من الداخل، تبدو الحديقة كما لو أنها هبةٌ-لماذا ينبغي لنا أن ننظر إلى كل شيء من حولنا ؟ هن كتاب فيه كم من الشاعرية في وصف الكتّاب -من جميع أنحاء العالم- لإطلالة نوافذهم فيشعر القارئ وكأنه يشاهد هذه المناظر بعينيه وطبعا لأن أغلبها كانت تطل على الحدائق العابقة بروائح الأزهار وأصوات حفيف أوراق الشجر، فقد راقت لي جدا وأحسب أنها ستروق لكل صاحب ذائقة راقية كتاب تضمن دمج بين تجربة الكتابة والرسم، وهو بمثابة محطة استراحة رائعة للقراء اقتباسات :-وحين أكتب، أحتاج إلى الشعور بأنه ليس للمكان والزمان نهاية -من الداخل، تبدو الحديقة كما لو أنها هبةٌ-لماذا ينبغي لنا أن ننظر إلى كل شيء من حولنا ؟ هنالك ما يكفي في شجيرة -عندما كنت شابا، اعتادت أمي التذمر من كوني كنت أقضي الكثير جدا من الوقت مستغرقا في أحلام اليقظة.هذا لأني كنت أحب التحديق في السماء-كل يوم أذكر نفسي ما هو ميت يمكن أن يعود إلى الحياة ثانية
القارئ الزهْراء يحيى
لطالما اعتبرت البحث عن المنظر المثالي مهمة حقيقية، رقيقة، وبالغة المتعة. ما دفعني لقراءة هذا الكتاب أكثر من أي شيء آخر هو أن اكتشف الطريقة التي يصف بها الآخرون المناظر التي يرونها عبر نوافذهم، أو يعتادون عليها فيتجاهلونها ولكنها وبشكل ما تؤثر على خيالاتهم ومشاعرهم. استمتعت بقراءة الكتاب، وأنصح به من يستمتع بقراءة تفاصيل وصفية.
القارئ محمد الأنصاري
لعلي أبدأ هذه المراجعة بسؤال، هل النوافذ بالضرورة مجسدة لعالمنا الخارجي أم أن هناك نافذة خاصة بنا بدواخلنا؟ لتأتي الإجابة في هذا الكتاب الذي يحتوي على نماذج من الكُتَّاب حول العالم ، ليدلي كل منهم بدلوه عن النافذة التي يرى منها عالمه الخاص. إما لمنظر عزيز على قلبه، وإما لمنظار خاص آخر.إضافة إلى جمع الكاتب ماثيو بيركولي لنماذج من مختلف الكُتَّاب حول العالم، يستغل موهبته في الرسم، لرسم العالم المحيط من نافذة الكاتب. يرسم منظر مسجد السلطان أحمد في إسطنبول من عين الكاتب التركي أورهان باموق، يرسم الب لعلي أبدأ هذه المراجعة بسؤال، هل النوافذ بالضرورة مجسدة لعالمنا الخارجي أم أن هناك نافذة خاصة بنا بدواخلنا؟ لتأتي الإجابة في هذا الكتاب الذي يحتوي على نماذج من الكُتَّاب حول العالم ، ليدلي كل منهم بدلوه عن النافذة التي يرى منها عالمه الخاص. إما لمنظر عزيز على قلبه، وإما لمنظار خاص آخر.إضافة إلى جمع الكاتب ماثيو بيركولي لنماذج من مختلف الكُتَّاب حول العالم، يستغل موهبته في الرسم، لرسم العالم المحيط من نافذة الكاتب. يرسم منظر مسجد السلطان أحمد في إسطنبول من عين الكاتب التركي أورهان باموق، يرسم البحر المنقذ من نافذة الكاتبة اللبنانية جمانة حداد، يرسم، عن غرفة معيشة كان لها تاريخ من اهتمام لتصبح حديقة غناءة، يرسم نقاط الاهتمام التي يراها كل كاتب من وراء الواجهة الزجاجية لنافذته. الحيوية، التاريخ، الطبيعة الطاغية، مجال كتابتهم وربطها بالمناظر، وهناك الكثير..ومامزج ماثيو بين الرسم والكتابة إلا لتتحقق هذه الفلسفة التي نراها في الغلاف الخلفي للكتاب، والذي اعتبره دافعا لشراء هذا الكتاب، عارفا بأن سيصبح مؤنسا وفريدا من نوعه. فكما يقول الاقتباس الذي استنتجت منه الفلسفة :- " أن النافذة في النهاية، أكثر من مجرد نقطة اتصال أو انفصال مع العالم الخارجي، إنها ضرب من المرأة كذلك، التي تعكس لمحاتنا نحو الداخل، عائدة صوب حيواتنا نحن. "
القارئ فيصل السويدي
هذا الكِتاب لم يأخذ حقه من التسويق في رأيي، مناسب للكُتّاب بشكل أكبر ربما من القُرّاء، فكرته مجنونة، تقوم على مناقشة 50 كاتبا في المناظر التي يشاهدونها من نوافذهم عند الكتابة ودور المناظر والزوايا في إلهامهم مع 50 رسمة توضيحية لكل منظر من بوتسوانا ومنغوليا ومقدونيا أمريكا المكسيك البرازيل الصومال هنا وهناك ، استمتعت بشكل كبير جدا هذا الكتاب كان صديقًا في منتهى اللطف ، ملاحظة: كان من الممكن أن يكون الغلاف أجمل بكثير
القارئ Amal Nadhreen
فكرته عجيبة غريبة هذا الكتاب، أن يعرّفنا الكتّاب بالمكان المعتاد الذي يكتبون فيه والنافذة التي يطلّون منها. أعجبني البُنط الذي طُبع به الكتاب ورسومات النوافذ البديعة.
القارئ Alaa Alshehri
لطافة الكتاب تكمن في فكرة الانتقال السريع بين كتّاب في بلاد مختلفة، يتحدثون عن ماذا تعني لهم نوافذ منازلهم. حسيت بتقدير للفكرة كـ أدب لأن أي شخص سينظر للنافذة كموضوع تأمل بعد القراءة، بعيدًا عن كونها المشهد اليومي المعتاد. رسومات الكاتب جميلة. أتخيل لو طلب من أصحابها نفسهم رسم نوافذهم، بدلًا من أن يرسمها هو ! أعتقد قراءة الكتاب بلغته الأصلية أفضل من الترجمة العربية. تمنيت أن توضع قائمة المساهمين الأخيرة بترتيب أبجدي ليسهل الرجوع لها.
القارئ ساجد العبدلي
كتاب ملهم بحق، أنصح بالاطلاع عليه

كتاب فيه كم من الشاعرية في وصف الكتّاب -من جميع أنحاء العالم- لإطلالة نوافذهم فيشعر القارئ وكأنه يشاهد هذه المناظر بعينيه وطبعا لأن أغلبها كانت تطل على الحدائق العابقة بروائح الأزهار وأصوات حفيف أوراق الشجر، فقد راقت لي جدا وأحسب أنها ستروق لكل صاحب ذائقة راقية كتاب تضمن دمج بين تجربة الكتابة والرسم، وهو بمثابة محطة استراحة رائعة للقراء اقتباسات :-وحين أكتب، أحتاج إلى الشعور بأنه ليس للمكان والزمان نهاية -من الداخل، تبدو الحديقة كما لو أنها هبةٌ-لماذا ينبغي لنا أن ننظر إلى كل شيء من حولنا ؟ هن كتاب فيه كم من الشاعرية في وصف الكتّاب -من جميع أنحاء العالم- لإطلالة نوافذهم فيشعر القارئ وكأنه يشاهد هذه المناظر بعينيه وطبعا لأن أغلبها كانت تطل على الحدائق العابقة بروائح الأزهار وأصوات حفيف أوراق الشجر، فقد راقت لي جدا وأحسب أنها ستروق لكل صاحب ذائقة راقية كتاب تضمن دمج بين تجربة الكتابة والرسم، وهو بمثابة محطة استراحة رائعة للقراء اقتباسات :-وحين أكتب، أحتاج إلى الشعور بأنه ليس للمكان والزمان نهاية -من الداخل، تبدو الحديقة كما لو أنها هبةٌ-لماذا ينبغي لنا أن ننظر إلى كل شيء من حولنا ؟ هنالك ما يكفي في شجيرة -عندما كنت شابا، اعتادت أمي التذمر من كوني كنت أقضي الكثير جدا من الوقت مستغرقا في أحلام اليقظة.هذا لأني كنت أحب التحديق في السماء-كل يوم أذكر نفسي ما هو ميت يمكن أن يعود إلى الحياة ثانية
القارئ الزهْراء يحيى

لطالما اعتبرت البحث عن المنظر المثالي مهمة حقيقية، رقيقة، وبالغة المتعة. ما دفعني لقراءة هذا الكتاب أكثر من أي شيء آخر هو أن اكتشف الطريقة التي يصف بها الآخرون المناظر التي يرونها عبر نوافذهم، أو يعتادون عليها فيتجاهلونها ولكنها وبشكل ما تؤثر على خيالاتهم ومشاعرهم. استمتعت بقراءة الكتاب، وأنصح به من يستمتع بقراءة تفاصيل وصفية.
القارئ محمد الأنصاري

لعلي أبدأ هذه المراجعة بسؤال، هل النوافذ بالضرورة مجسدة لعالمنا الخارجي أم أن هناك نافذة خاصة بنا بدواخلنا؟ لتأتي الإجابة في هذا الكتاب الذي يحتوي على نماذج من الكُتَّاب حول العالم ، ليدلي كل منهم بدلوه عن النافذة التي يرى منها عالمه الخاص. إما لمنظر عزيز على قلبه، وإما لمنظار خاص آخر.إضافة إلى جمع الكاتب ماثيو بيركولي لنماذج من مختلف الكُتَّاب حول العالم، يستغل موهبته في الرسم، لرسم العالم المحيط من نافذة الكاتب. يرسم منظر مسجد السلطان أحمد في إسطنبول من عين الكاتب التركي أورهان باموق، يرسم الب لعلي أبدأ هذه المراجعة بسؤال، هل النوافذ بالضرورة مجسدة لعالمنا الخارجي أم أن هناك نافذة خاصة بنا بدواخلنا؟ لتأتي الإجابة في هذا الكتاب الذي يحتوي على نماذج من الكُتَّاب حول العالم ، ليدلي كل منهم بدلوه عن النافذة التي يرى منها عالمه الخاص. إما لمنظر عزيز على قلبه، وإما لمنظار خاص آخر.إضافة إلى جمع الكاتب ماثيو بيركولي لنماذج من مختلف الكُتَّاب حول العالم، يستغل موهبته في الرسم، لرسم العالم المحيط من نافذة الكاتب. يرسم منظر مسجد السلطان أحمد في إسطنبول من عين الكاتب التركي أورهان باموق، يرسم البحر المنقذ من نافذة الكاتبة اللبنانية جمانة حداد، يرسم، عن غرفة معيشة كان لها تاريخ من اهتمام لتصبح حديقة غناءة، يرسم نقاط الاهتمام التي يراها كل كاتب من وراء الواجهة الزجاجية لنافذته. الحيوية، التاريخ، الطبيعة الطاغية، مجال كتابتهم وربطها بالمناظر، وهناك الكثير..ومامزج ماثيو بين الرسم والكتابة إلا لتتحقق هذه الفلسفة التي نراها في الغلاف الخلفي للكتاب، والذي اعتبره دافعا لشراء هذا الكتاب، عارفا بأن سيصبح مؤنسا وفريدا من نوعه. فكما يقول الاقتباس الذي استنتجت منه الفلسفة :- " أن النافذة في النهاية، أكثر من مجرد نقطة اتصال أو انفصال مع العالم الخارجي، إنها ضرب من المرأة كذلك، التي تعكس لمحاتنا نحو الداخل، عائدة صوب حيواتنا نحن. "
القارئ فيصل السويدي

هذا الكِتاب لم يأخذ حقه من التسويق في رأيي، مناسب للكُتّاب بشكل أكبر ربما من القُرّاء، فكرته مجنونة، تقوم على مناقشة 50 كاتبا في المناظر التي يشاهدونها من نوافذهم عند الكتابة ودور المناظر والزوايا في إلهامهم مع 50 رسمة توضيحية لكل منظر من بوتسوانا ومنغوليا ومقدونيا أمريكا المكسيك البرازيل الصومال هنا وهناك ، استمتعت بشكل كبير جدا هذا الكتاب كان صديقًا في منتهى اللطف ، ملاحظة: كان من الممكن أن يكون الغلاف أجمل بكثير
القارئ Amal Nadhreen

فكرته عجيبة غريبة هذا الكتاب، أن يعرّفنا الكتّاب بالمكان المعتاد الذي يكتبون فيه والنافذة التي يطلّون منها. أعجبني البُنط الذي طُبع به الكتاب ورسومات النوافذ البديعة.
القارئ Alaa Alshehri

لطافة الكتاب تكمن في فكرة الانتقال السريع بين كتّاب في بلاد مختلفة، يتحدثون عن ماذا تعني لهم نوافذ منازلهم. حسيت بتقدير للفكرة كـ أدب لأن أي شخص سينظر للنافذة كموضوع تأمل بعد القراءة، بعيدًا عن كونها المشهد اليومي المعتاد. رسومات الكاتب جميلة. أتخيل لو طلب من أصحابها نفسهم رسم نوافذهم، بدلًا من أن يرسمها هو ! أعتقد قراءة الكتاب بلغته الأصلية أفضل من الترجمة العربية. تمنيت أن توضع قائمة المساهمين الأخيرة بترتيب أبجدي ليسهل الرجوع لها.
القارئ ساجد العبدلي

كتاب ملهم بحق، أنصح بالاطلاع عليه
translation missing: ar.general.search.loading