سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ إبراهيم 
عشت مع هذا الكتاب في تحدي بيني وبين نفسي على أن أختمه في أقل من أربعين يوما، ولله الحمد فقد تحقق ذلك. لا أخفي سعادتي الغامرة عندما وصلت لنهاية الكتابيقع الكتاب في 1159 صفحة من الحجم الكبير، وعلى الرغم من كثرة صفحاته بالنسبة لشخص لم يتعود على قراءة كتاب بهذا الحجم إلا أنني وجدت أسلوب الكاتب تحديا أكبر من ذلك العدد. لمن يعرف المؤلف فإنه يعي جيدا أن أسلوبه يعد من أعلى الكتاب من ناحية الكلمات والتركيب اللغوي. آرى في هذه ميزة للكاتب إلى حد كبير نظرا لأنها تعطي القارئ مخزونا لغويا واسعا، هذا وإذا أضفت عشت مع هذا الكتاب في تحدي بيني وبين نفسي على أن أختمه في أقل من أربعين يوما، ولله الحمد فقد تحقق ذلك. لا أخفي سعادتي الغامرة عندما وصلت لنهاية الكتابيقع الكتاب في 1159 صفحة من الحجم الكبير، وعلى الرغم من كثرة صفحاته بالنسبة لشخص لم يتعود على قراءة كتاب بهذا الحجم إلا أنني وجدت أسلوب الكاتب تحديا أكبر من ذلك العدد. لمن يعرف المؤلف فإنه يعي جيدا أن أسلوبه يعد من أعلى الكتاب من ناحية الكلمات والتركيب اللغوي. آرى في هذه ميزة للكاتب إلى حد كبير نظرا لأنها تعطي القارئ مخزونا لغويا واسعا، هذا وإذا أضفتها لكبر حجم الكتاب فستجد أن الفائدة اللغوية التي يجنيها القارئ كبيرة.أعجبني تشكيل الكتاب من دار ابن الحزم فقد ساعدتني كثيرا على نطق الكلمات التي قرأتها لأول مرة. في رأيي الكتاب لا يناسب المبتدئين، لأكثر من سبب من أهمها صعوبة قراءته واحتواؤه على مواضيع فلسفية قد لا يفهم القارئ المغزى منها ولا تشجعه على إكمال القراءة.
القارئ نجد
كتاب ضخم جداً تعبت حتى أنهيته :) بطبيعة الحال لم أقرأ كل المقالات قرأت فقط المقالات التي جذبتني، وهنا بعض العبارات التي أعجبتني من الكتاب:1-" أعلميها أننا لسنا على غارةٍ نُغِيرُها، بل على نفوسٍ نغيّرها".* عمرو بن العاص -رضي الله عنه- موجهاً كلامه لابنة مقوقس مصر في فتح مصر2-" ألا ليت المنابر الإسلامية لا يخطب عليها إلا رجالٌ فيهم أرواح المدافع، لا رجالٌ في أيديهم سيوفٌ من خشب".3- "وأعجب من هذا كلمة -راودته- في قصة يوسف عليه السلام تشير إلى أن هذه المرأة جعلت تعترض يوسف بألوان من أنوثتها لأن الكل كتاب ضخم جداً تعبت حتى أنهيته :) بطبيعة الحال لم أقرأ كل المقالات قرأت فقط المقالات التي جذبتني، وهنا بعض العبارات التي أعجبتني من الكتاب:1-" أعلميها أننا لسنا على غارةٍ نُغِيرُها، بل على نفوسٍ نغيّرها".* عمرو بن العاص -رضي الله عنه- موجهاً كلامه لابنة مقوقس مصر في فتح مصر2-" ألا ليت المنابر الإسلامية لا يخطب عليها إلا رجالٌ فيهم أرواح المدافع، لا رجالٌ في أيديهم سيوفٌ من خشب".3- "وأعجب من هذا كلمة -راودته- في قصة يوسف عليه السلام تشير إلى أن هذه المرأة جعلت تعترض يوسف بألوان من أنوثتها لأن الكلمة مأخوذة من رَوَدان الإبل في مِشيتها، تذهب وتجيء في رفق".4- "فخير النساء من كانت على جمال وجهها بأخلاقٍ كجمال وجهها، وكان عقلها جمالاً ثالثاً، فهذه إن أصابت الرجل الكفء يسّرت عليه، ثم يسّرت، ثم يسّرت، إذ تعتبر نفسها إنساناً يريد إنساناً، لا متاعاً يطلب شارياً. وهذه لا يكون رُخصْ القيمة في مهرها إلا دليلاً على ارتفاع القيمة في عقلها ودينها، أما الحمقاء فجمالها يأبى إلا مضاعفة الثمن لحسنها؛ أي لحمقها! وهي بهذا المعنى من شِرار النساء وليست من خيارهن".5-"فمهرها الصحيح ليس هذا الذي تأخذه قبل أن تُحمَل إلى داره، ولكنه الذي تجده منه بعد أن تُحمَل إلى داره، مهرها معاملتها".6-"إن هشاماً بعث إلى الشيخ: أن اكتب لي مناقبَ عثمان ومساوئ علي، فكتب الشيخ: أما بعد، فلو كانت لعثمان مناقب أهل الأرض ما نفعتك ولو كانت لعلي مساوئ أهل الأرض ما ضرّتك فعليك بخُويّصة نفسك والسلام".7-"والمرأة لاتكون امرأة حتى تطلب في الرجل أشياء، منها أن تحبه بأسباب كثيرة من أسباب الحب، ومنها أن تخافه بأسباب يسيرة من أسباب الخوف ، فإذا هي أحبته الحبّ كله ولم تخف منه شيئاً وطال سكونه وسكونها نفرت طبيعتها نفرةً كأنها تنخّيه وتذمّره ليكون معها رجلاً فيخيفها الخوف الذي تستكمل به لذة حبها، إذ كان ضعفها يحبُّ فيما يحبه من الرجل أن يقسو عليه الرجل في الوقت بعد الوقت لا ليؤذيه ولكن ليُخضعه".8- " بيدَ أن الحسن الفاتن يأبى دائماً إلا أن يسمع من ناظره كلمة الإعجاب به ، حتى لينطق المرء بهذه الكلمة أحياناً وكأنها مأخوذة من لسانه أخذاً!"9- "و حقدُه -أي أتاتورك- على الدين وأهل الدين هو الدليل على أنه ثائر لا مصلح، فإن أخصَّ أخلاق الثورة حقد الثائرين، والرجل يحتذي أوروبا في خيرها وشرها، هو لم يحكم على شبرٍ من أوروبا يجعله تركياً، ولكنه جعل رذائل أوروبا تتجنس بالجنسية التركية!".10-" لهذا يشتدّ ديننا الإسلامي مع المرأة، فهو يخلق طبائع المقاومة في المرأة فيقضي أن تكون ثيابها أسلوب دفاع لا إغراء .. هذه كلها حُجُب مضروبة لا حجاب واحد، وهي كلها لخلق طبائع المقاومة".11- "وما هو الحجاب إلا حفظ روحانية المرأة للمرأة، وإغلاء سعرها في الاجتماع، وصونها من التبذُّل الممقوت".12- "لو كنت تعرف لأيقنت أن كلمة -تحرير المرأة- إنما كانت خطأ مطبعياً وصوابها: -تجرير المرأة-".13- "ومن مصائبنا نحن الشرقيين أننا لا نأخذ الرذائل كما هي، بل نزيد عليها ضَعفنا فإذا هي رذائل مضاعَفة".14- "ولقد كان الحجاب معنى لصعوبة المرأة واعتزازها، فصار الشارع معنى لسهولتها ورخصها".15- " ما هذا بغناء ، ولكنه همومٌ ملحّنة تلحيناً ! ".16- "يا عجباً!إن جلوس إنسان إلى إنسان بإزائه، قد يكون أحياناً سفراً طويلاً في عالم النفس".17- " وتمام السعادة أن النسل لا يكون طبيعياً مستقراً في قانونه إلا للزوجات وحدهنّ فهو نعمتهن الكبرى وثواب مستقبلهن وماضيهن وبركتهن على الدنيا، ومهما تكن الزوجة شقيةً بزوجها، فإن زوجها قد أولدَها سعادتها، وهذه وحدها مزية ونعمة".18- "والأسرة لا تقوم على سواد عيني المرأة و حُمرة خدّيها، بل على أخلاقها و طِباعها؛ فهذا هو السبب في بقاء المرأة الساقطة حيث ارتطمت؛ وهي متى سقطت كان أولُ أعدائها قانون النسل".19- "إن عفاف المرأة لا تحفظه المرأة بنفسها مالم تتهيأ لها الوسائل والأحوال التي تُعين نفسها على ذلك؛ وأهم وسائلها وأقواها وأعظمها، تشدُّد الرجال في قانون العِرض والشرف. فإذا تراخى الرجال ضعُفت الوسائل".20- "لو أنني سُئلت أن أُجمِل فلسفة الدين الإسلامي كلها في لفظين، لقلتُ : إنها ثبات الأخلاق".-أقول: صدق رحمه الله في هذا ومن يقرأ في حضور فكرة النسبية في عصرنا سيفهم لمَ قلت أنه صَدَق-.21- "فليكن دائماً شعارنا نحن الشرقيين هذه الكلمة: أخلاقنا قبل مدنيتهم".22- "ومهما تبلغ المرأة من العِلم فالرجل أعظم منها بأنه رجل، ولكن المرأة حق المرأة هي تلك التي خلقت لتكون للرجل مادة الفضيلة والصبر والإيمان، فتكون له وحياً وإلهاماً وعزاءً وقوة، أي زيادةً في سروره ونقصاً من آلامه".23- "لا بد في الشرق من آلتين للتخريب: قوة أوروبا، ورذائل أوروبا".24- "ما ذلّت لغة شعب إلا ذلّ، ومن هذا يفرض المستعمر لغتة فرضاً على الأمة المستعمَرة".

عشت مع هذا الكتاب في تحدي بيني وبين نفسي على أن أختمه في أقل من أربعين يوما، ولله الحمد فقد تحقق ذلك. لا أخفي سعادتي الغامرة عندما وصلت لنهاية الكتابيقع الكتاب في 1159 صفحة من الحجم الكبير، وعلى الرغم من كثرة صفحاته بالنسبة لشخص لم يتعود على قراءة كتاب بهذا الحجم إلا أنني وجدت أسلوب الكاتب تحديا أكبر من ذلك العدد. لمن يعرف المؤلف فإنه يعي جيدا أن أسلوبه يعد من أعلى الكتاب من ناحية الكلمات والتركيب اللغوي. آرى في هذه ميزة للكاتب إلى حد كبير نظرا لأنها تعطي القارئ مخزونا لغويا واسعا، هذا وإذا أضفت عشت مع هذا الكتاب في تحدي بيني وبين نفسي على أن أختمه في أقل من أربعين يوما، ولله الحمد فقد تحقق ذلك. لا أخفي سعادتي الغامرة عندما وصلت لنهاية الكتابيقع الكتاب في 1159 صفحة من الحجم الكبير، وعلى الرغم من كثرة صفحاته بالنسبة لشخص لم يتعود على قراءة كتاب بهذا الحجم إلا أنني وجدت أسلوب الكاتب تحديا أكبر من ذلك العدد. لمن يعرف المؤلف فإنه يعي جيدا أن أسلوبه يعد من أعلى الكتاب من ناحية الكلمات والتركيب اللغوي. آرى في هذه ميزة للكاتب إلى حد كبير نظرا لأنها تعطي القارئ مخزونا لغويا واسعا، هذا وإذا أضفتها لكبر حجم الكتاب فستجد أن الفائدة اللغوية التي يجنيها القارئ كبيرة.أعجبني تشكيل الكتاب من دار ابن الحزم فقد ساعدتني كثيرا على نطق الكلمات التي قرأتها لأول مرة. في رأيي الكتاب لا يناسب المبتدئين، لأكثر من سبب من أهمها صعوبة قراءته واحتواؤه على مواضيع فلسفية قد لا يفهم القارئ المغزى منها ولا تشجعه على إكمال القراءة.
القارئ نجد

كتاب ضخم جداً تعبت حتى أنهيته :) بطبيعة الحال لم أقرأ كل المقالات قرأت فقط المقالات التي جذبتني، وهنا بعض العبارات التي أعجبتني من الكتاب:1-" أعلميها أننا لسنا على غارةٍ نُغِيرُها، بل على نفوسٍ نغيّرها".* عمرو بن العاص -رضي الله عنه- موجهاً كلامه لابنة مقوقس مصر في فتح مصر2-" ألا ليت المنابر الإسلامية لا يخطب عليها إلا رجالٌ فيهم أرواح المدافع، لا رجالٌ في أيديهم سيوفٌ من خشب".3- "وأعجب من هذا كلمة -راودته- في قصة يوسف عليه السلام تشير إلى أن هذه المرأة جعلت تعترض يوسف بألوان من أنوثتها لأن الكل كتاب ضخم جداً تعبت حتى أنهيته :) بطبيعة الحال لم أقرأ كل المقالات قرأت فقط المقالات التي جذبتني، وهنا بعض العبارات التي أعجبتني من الكتاب:1-" أعلميها أننا لسنا على غارةٍ نُغِيرُها، بل على نفوسٍ نغيّرها".* عمرو بن العاص -رضي الله عنه- موجهاً كلامه لابنة مقوقس مصر في فتح مصر2-" ألا ليت المنابر الإسلامية لا يخطب عليها إلا رجالٌ فيهم أرواح المدافع، لا رجالٌ في أيديهم سيوفٌ من خشب".3- "وأعجب من هذا كلمة -راودته- في قصة يوسف عليه السلام تشير إلى أن هذه المرأة جعلت تعترض يوسف بألوان من أنوثتها لأن الكلمة مأخوذة من رَوَدان الإبل في مِشيتها، تذهب وتجيء في رفق".4- "فخير النساء من كانت على جمال وجهها بأخلاقٍ كجمال وجهها، وكان عقلها جمالاً ثالثاً، فهذه إن أصابت الرجل الكفء يسّرت عليه، ثم يسّرت، ثم يسّرت، إذ تعتبر نفسها إنساناً يريد إنساناً، لا متاعاً يطلب شارياً. وهذه لا يكون رُخصْ القيمة في مهرها إلا دليلاً على ارتفاع القيمة في عقلها ودينها، أما الحمقاء فجمالها يأبى إلا مضاعفة الثمن لحسنها؛ أي لحمقها! وهي بهذا المعنى من شِرار النساء وليست من خيارهن".5-"فمهرها الصحيح ليس هذا الذي تأخذه قبل أن تُحمَل إلى داره، ولكنه الذي تجده منه بعد أن تُحمَل إلى داره، مهرها معاملتها".6-"إن هشاماً بعث إلى الشيخ: أن اكتب لي مناقبَ عثمان ومساوئ علي، فكتب الشيخ: أما بعد، فلو كانت لعثمان مناقب أهل الأرض ما نفعتك ولو كانت لعلي مساوئ أهل الأرض ما ضرّتك فعليك بخُويّصة نفسك والسلام".7-"والمرأة لاتكون امرأة حتى تطلب في الرجل أشياء، منها أن تحبه بأسباب كثيرة من أسباب الحب، ومنها أن تخافه بأسباب يسيرة من أسباب الخوف ، فإذا هي أحبته الحبّ كله ولم تخف منه شيئاً وطال سكونه وسكونها نفرت طبيعتها نفرةً كأنها تنخّيه وتذمّره ليكون معها رجلاً فيخيفها الخوف الذي تستكمل به لذة حبها، إذ كان ضعفها يحبُّ فيما يحبه من الرجل أن يقسو عليه الرجل في الوقت بعد الوقت لا ليؤذيه ولكن ليُخضعه".8- " بيدَ أن الحسن الفاتن يأبى دائماً إلا أن يسمع من ناظره كلمة الإعجاب به ، حتى لينطق المرء بهذه الكلمة أحياناً وكأنها مأخوذة من لسانه أخذاً!"9- "و حقدُه -أي أتاتورك- على الدين وأهل الدين هو الدليل على أنه ثائر لا مصلح، فإن أخصَّ أخلاق الثورة حقد الثائرين، والرجل يحتذي أوروبا في خيرها وشرها، هو لم يحكم على شبرٍ من أوروبا يجعله تركياً، ولكنه جعل رذائل أوروبا تتجنس بالجنسية التركية!".10-" لهذا يشتدّ ديننا الإسلامي مع المرأة، فهو يخلق طبائع المقاومة في المرأة فيقضي أن تكون ثيابها أسلوب دفاع لا إغراء .. هذه كلها حُجُب مضروبة لا حجاب واحد، وهي كلها لخلق طبائع المقاومة".11- "وما هو الحجاب إلا حفظ روحانية المرأة للمرأة، وإغلاء سعرها في الاجتماع، وصونها من التبذُّل الممقوت".12- "لو كنت تعرف لأيقنت أن كلمة -تحرير المرأة- إنما كانت خطأ مطبعياً وصوابها: -تجرير المرأة-".13- "ومن مصائبنا نحن الشرقيين أننا لا نأخذ الرذائل كما هي، بل نزيد عليها ضَعفنا فإذا هي رذائل مضاعَفة".14- "ولقد كان الحجاب معنى لصعوبة المرأة واعتزازها، فصار الشارع معنى لسهولتها ورخصها".15- " ما هذا بغناء ، ولكنه همومٌ ملحّنة تلحيناً ! ".16- "يا عجباً!إن جلوس إنسان إلى إنسان بإزائه، قد يكون أحياناً سفراً طويلاً في عالم النفس".17- " وتمام السعادة أن النسل لا يكون طبيعياً مستقراً في قانونه إلا للزوجات وحدهنّ فهو نعمتهن الكبرى وثواب مستقبلهن وماضيهن وبركتهن على الدنيا، ومهما تكن الزوجة شقيةً بزوجها، فإن زوجها قد أولدَها سعادتها، وهذه وحدها مزية ونعمة".18- "والأسرة لا تقوم على سواد عيني المرأة و حُمرة خدّيها، بل على أخلاقها و طِباعها؛ فهذا هو السبب في بقاء المرأة الساقطة حيث ارتطمت؛ وهي متى سقطت كان أولُ أعدائها قانون النسل".19- "إن عفاف المرأة لا تحفظه المرأة بنفسها مالم تتهيأ لها الوسائل والأحوال التي تُعين نفسها على ذلك؛ وأهم وسائلها وأقواها وأعظمها، تشدُّد الرجال في قانون العِرض والشرف. فإذا تراخى الرجال ضعُفت الوسائل".20- "لو أنني سُئلت أن أُجمِل فلسفة الدين الإسلامي كلها في لفظين، لقلتُ : إنها ثبات الأخلاق".-أقول: صدق رحمه الله في هذا ومن يقرأ في حضور فكرة النسبية في عصرنا سيفهم لمَ قلت أنه صَدَق-.21- "فليكن دائماً شعارنا نحن الشرقيين هذه الكلمة: أخلاقنا قبل مدنيتهم".22- "ومهما تبلغ المرأة من العِلم فالرجل أعظم منها بأنه رجل، ولكن المرأة حق المرأة هي تلك التي خلقت لتكون للرجل مادة الفضيلة والصبر والإيمان، فتكون له وحياً وإلهاماً وعزاءً وقوة، أي زيادةً في سروره ونقصاً من آلامه".23- "لا بد في الشرق من آلتين للتخريب: قوة أوروبا، ورذائل أوروبا".24- "ما ذلّت لغة شعب إلا ذلّ، ومن هذا يفرض المستعمر لغتة فرضاً على الأمة المستعمَرة".
translation missing: ar.general.search.loading