سلة التسوق الخاصة بك فارغة الآن.

آراء القراء
القارئ أبو راشد 
هذا الكتاب أصح الكتب مطلقا بعد القرآن الكريم بإجماع من يعتد بإجماعه. وحق هذا الكتاب أن يقرأ في كل سنة مرة واحدة على الأقل واترك عن عنك مختصراته مع مافيها من الخير ولكن ستعلم مافاتك من العلم عندما تقرأه وترى تبويبات البخاري وتعليقاته على الأبواب.
القارئ Ahmad Syamil Awang
الحمد لله خاتم بنفس الطريقة - كتاب صحيح البخاري مع الأستاذ الحاج سحامي بن حاج داود يوم السبت 30 يوليو 2021. أحد الإختيار أن يسأل الله أن يرفع وباء ووهان من الأرض. حوالي شهرين (7 يونيو) 2021-30 يوليو 2021) الاستماع إلى صحيح البخاري أخيرًا خاتم أيضًا. نرجو أن تحصل على فرصة أخرى لقراءة هذا الكتاب. الحمد لله خاتم بنفس الطريقة - كتاب صحيح البخاري مع الأستاذ الحاج سحامي بن حاج داود يوم السبت 30 يوليو 2021. أحد الإختيار أن يسأل الله أن يرفع وباء ووهان من الأرض. حوالي شهرين (7 يونيو) 2021-30 يوليو 2021) الاستماع إلى صحيح البخاري أخيرًا خاتم أيضًا. نرجو أن تحصل على فرصة أخرى لقراءة هذا الكتاب.
القارئ Zakaria Aitlcadi
أصح كتاب بعد القرءان الكريم ، ولن نرضى ابدا بتنقيص منه
القارئ Aiman
يتساءل البعض عن السر في بلوغ الإمام البخاري هذه المنزلة الرفيعة عند المسلمين؟ولماذا أصبح كتابه: أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى؟!والجواب: أن سيرة هذا الإمام الجهبذ النحرير، سيرة زكيّة محمودة، وقد شهد بذلك كل من رآه أو عاصره أو درس سيرته وآتاره من الأئمة والعلماء العارفي المنصفين،وكذلك الجهود العظيمة التي خدم فيها الحديث النبوي هي التي بوأته هذه المكانة، وأن قياس الأثر الذي أحدثه فيما يتعلق بميدان الحديث النبوي يكفي للتدليل على هذه المقولة. ومن يدرس حياة الإمام البخاري يعلم علم اليقين مكانته العالية يتساءل البعض عن السر في بلوغ الإمام البخاري هذه المنزلة الرفيعة عند المسلمين؟ولماذا أصبح كتابه: أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى؟!والجواب: أن سيرة هذا الإمام الجهبذ النحرير، سيرة زكيّة محمودة، وقد شهد بذلك كل من رآه أو عاصره أو درس سيرته وآتاره من الأئمة والعلماء العارفي المنصفين،وكذلك الجهود العظيمة التي خدم فيها الحديث النبوي هي التي بوأته هذه المكانة، وأن قياس الأثر الذي أحدثه فيما يتعلق بميدان الحديث النبوي يكفي للتدليل على هذه المقولة. ومن يدرس حياة الإمام البخاري يعلم علم اليقين مكانته العالية السّامقة بين أئمة المسلمين، من حيث الزهد والعبادة والورع ، ومن حيث الحفظ والاتقان، والفقه. وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل: "لا يزال الله يغرس في هذا الدين غرساً يستعملهم في طاعته". وكما قال الإمام العَلَم محمد بن إسحاق بن خزيمة، رحمه الله: " ما رأيت تحت أديم السماء أعلم بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأحفظ له من محمد بن إسماعيل (البخاري)". ولذا فقد كان صحيحه،محل قبولٍ عند الأمة قاطبةً، بل ومقدّم على ما سواه -بعد كتاب الله تعالى-، فقد توافرت فيه أعلى درجات الصحّة والضّبط والاتقان، فهو أصح كتاب بعد كتاب الله إجماع الأمة. فلا يطعن فيه إلا مبتدع ضال، يهدف من وراء تشكيكه فيه إلى هدم مبنى الشريعة، وأنى له ذلك، وكلام السلف والخلف رادع له ولأمثاله ؟!، وإليك بعض نصوصهم، وهي غيض من فيض لا يتّسع المقام للبسط فيها أو استقصائها:قال الإمام النووي في شرح مسلم: اتفق العلماء على أن أصح الكتب بعد القرآن الكريم الصحيحان: صحيح البخاري، وصحيح مسلم، وتلقتهما الأمة بالقبول.ويقول الشهرزوري: جميع ما حكم مسلم بصحته من هذا الكتاب، فهو مقطوع بصحته، والعلم النظري حاصل بصحته في نفس الأمر، وهكذا ما حكم البخاري بصحته في كتابه، وذلك لأن الأمة تلقت ذلك بالقبول، سوى من لا يعتد بخلافه ووفاقه في الإجماع، والذي نختاره أن تلقي الأمة للخبر المنحط عن درجة التواتر بالقبول يوجب العلم النظري بصدقة. انظر صيانة صحيح مسلم.ويقول أبو المعالي الجويني: لو حلف إنسان بطلاق امرأته أن ما في كتابي البخاري ومسلم مما حكما بصحته من قول النبي صلى الله عليه وسلم لما ألزمته الطلاق ولا حنثته لإجماع علماء المسلمين على صحتهما. صيانة صحيح مسلم.وقال ابن القيسراني: “أجمع المسلمون على قبول ما أخرج في “الصحيحين” لأبي عبدالله البخاري، ولأبي الحسين مسلم بن الحجاج النيسابوري، أو ما كان على شرطهما ولم يخرجاه”ويقول الإمام أبو عمرو ابن الصلاح: “جميع ما حكم مسلم رحمه الله بصحته في هذا الكتاب (يعني: صحيح مسلم) فهو مقطوع بصحته، والعلم النظري حاصل بصحته في نفس الأمر، وهكذا ما حكم البخاري بصحته في كتابه (يعني: صحيحه)؛ وذلك لأن الأمة تلقت ذلك بالقبول، سوى من لا يعتد بخلافه ووفاقه في الإجماع”وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: “جمهور ما في البخاري ومسلم مما يقطع بأن النبي صلى الله عليه وسلم قاله؛ لأن غالبه من هذا النحو، ولأنه قد تلقاه أهل العلم بالقبول والتصديق، والأمة لا تجتمع على خطأ، فلو كان الحديث كذبًا في نفس الأمر، والأمة مصدقة له قابلة له لكانوا قد أجمعوا على تصديق ما هو في نفس الأمر كذب، وهذا إجماع على الخطأ، وذلك ممتنع”. وقال ابن القيم: “اعلم أن جمهور أحاديث البخاري ومسلم من هذا الباب: كما ذكره الشيخ أبو عمرو، ومن قبله من العلماء: كالحافظ أبي طاهر السلفي وغيره؛ فإن ما تلقاه أهل الحديث وعلماؤه بالقبول والتصديق فهو محصل للعلم، مفيد لليقين، ولا عبرة بمن عداهم من المتكلمين والأصوليين، فإن الاعتبار في الإجماع على كل أمر من الأمور الدينية بأهل العلم به دون غيرهم، كما لم يعتبر في الإجماع على الأحكام الشرعية إلا العلماء بها، دون المتكلمين والنحاة والأطباء، وكذلك لا يعتبر في الإجماع على صدق الحديث وعدم صدقه إلا أهل العلم بالحديث وطرقه وعلله، وهم علماء الحديث، العالمون بأحوال نبيهم، الضابطون لأقواله وأفعاله، المعتنون بها أشد من عناية المقلدين لأقوال متبوعيهم”ولا يخفى على القاصي والداني مكانة الإمام محمد بن إسماعيل البخاري -رحمه الله- وسعة اطلاعه ونفوذ بصيرته وشدة عنايته واحتياطه في صحيحه، وقد بلغ في ذلك الغاية والمنتهى، فقد قال رحمه الله؛(ما أَدخلتُ فيه حديثًا إلَّا بعد ما استخرتُ الله تعالى، وصلَّيتُ ركعَتَين، وتيقَّنتُ صحَّتَهُ)، وقال: (ما وضعتُ في كتابي الصَّحيح حديثًا إلَّا اغتسلتُ قبل ذلك، وصلَّيتُ ركعتَين)، وقال: (صنَّفتُ كتابي "الصَّحيح" لستَّ عشرة سنة خرَّجتُه من ستِّمائة ألف حديثٍ، وجعلتُه حجَّةً فيما بيني وبين الله تعالى). وقد عرضه على كبار شيوخه حفاظ الحديث في عصره، أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وعلي بن المديني، وغيرهم فاستحسنوه وشهدوا له بالصحة. ثم أخرجه، فصار الناس يسافرون إليه لسماعه منه، حتى سمعه منه نحوٌ من تسعين ألف إنسان. فهو قد عرض على أئمة المحدثين أصحاب الاختصاص، وقرأ على هذا العدد الكبير من الأمة.وقد قدِّر عدد مخطوطاته في مكتبات العالم بأكثر من (25000) قطعة من الصحيح، مما يرسخ جذر صحيح البخاري في ضمير الأمة، ولله الحمد المنة.

هذا الكتاب أصح الكتب مطلقا بعد القرآن الكريم بإجماع من يعتد بإجماعه. وحق هذا الكتاب أن يقرأ في كل سنة مرة واحدة على الأقل واترك عن عنك مختصراته مع مافيها من الخير ولكن ستعلم مافاتك من العلم عندما تقرأه وترى تبويبات البخاري وتعليقاته على الأبواب.
القارئ Ahmad Syamil Awang

الحمد لله خاتم بنفس الطريقة - كتاب صحيح البخاري مع الأستاذ الحاج سحامي بن حاج داود يوم السبت 30 يوليو 2021. أحد الإختيار أن يسأل الله أن يرفع وباء ووهان من الأرض. حوالي شهرين (7 يونيو) 2021-30 يوليو 2021) الاستماع إلى صحيح البخاري أخيرًا خاتم أيضًا. نرجو أن تحصل على فرصة أخرى لقراءة هذا الكتاب. الحمد لله خاتم بنفس الطريقة - كتاب صحيح البخاري مع الأستاذ الحاج سحامي بن حاج داود يوم السبت 30 يوليو 2021. أحد الإختيار أن يسأل الله أن يرفع وباء ووهان من الأرض. حوالي شهرين (7 يونيو) 2021-30 يوليو 2021) الاستماع إلى صحيح البخاري أخيرًا خاتم أيضًا. نرجو أن تحصل على فرصة أخرى لقراءة هذا الكتاب.
القارئ Zakaria Aitlcadi

أصح كتاب بعد القرءان الكريم ، ولن نرضى ابدا بتنقيص منه
القارئ Aiman

يتساءل البعض عن السر في بلوغ الإمام البخاري هذه المنزلة الرفيعة عند المسلمين؟ولماذا أصبح كتابه: أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى؟!والجواب: أن سيرة هذا الإمام الجهبذ النحرير، سيرة زكيّة محمودة، وقد شهد بذلك كل من رآه أو عاصره أو درس سيرته وآتاره من الأئمة والعلماء العارفي المنصفين،وكذلك الجهود العظيمة التي خدم فيها الحديث النبوي هي التي بوأته هذه المكانة، وأن قياس الأثر الذي أحدثه فيما يتعلق بميدان الحديث النبوي يكفي للتدليل على هذه المقولة. ومن يدرس حياة الإمام البخاري يعلم علم اليقين مكانته العالية يتساءل البعض عن السر في بلوغ الإمام البخاري هذه المنزلة الرفيعة عند المسلمين؟ولماذا أصبح كتابه: أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى؟!والجواب: أن سيرة هذا الإمام الجهبذ النحرير، سيرة زكيّة محمودة، وقد شهد بذلك كل من رآه أو عاصره أو درس سيرته وآتاره من الأئمة والعلماء العارفي المنصفين،وكذلك الجهود العظيمة التي خدم فيها الحديث النبوي هي التي بوأته هذه المكانة، وأن قياس الأثر الذي أحدثه فيما يتعلق بميدان الحديث النبوي يكفي للتدليل على هذه المقولة. ومن يدرس حياة الإمام البخاري يعلم علم اليقين مكانته العالية السّامقة بين أئمة المسلمين، من حيث الزهد والعبادة والورع ، ومن حيث الحفظ والاتقان، والفقه. وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل: "لا يزال الله يغرس في هذا الدين غرساً يستعملهم في طاعته". وكما قال الإمام العَلَم محمد بن إسحاق بن خزيمة، رحمه الله: " ما رأيت تحت أديم السماء أعلم بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأحفظ له من محمد بن إسماعيل (البخاري)". ولذا فقد كان صحيحه،محل قبولٍ عند الأمة قاطبةً، بل ومقدّم على ما سواه -بعد كتاب الله تعالى-، فقد توافرت فيه أعلى درجات الصحّة والضّبط والاتقان، فهو أصح كتاب بعد كتاب الله إجماع الأمة. فلا يطعن فيه إلا مبتدع ضال، يهدف من وراء تشكيكه فيه إلى هدم مبنى الشريعة، وأنى له ذلك، وكلام السلف والخلف رادع له ولأمثاله ؟!، وإليك بعض نصوصهم، وهي غيض من فيض لا يتّسع المقام للبسط فيها أو استقصائها:قال الإمام النووي في شرح مسلم: اتفق العلماء على أن أصح الكتب بعد القرآن الكريم الصحيحان: صحيح البخاري، وصحيح مسلم، وتلقتهما الأمة بالقبول.ويقول الشهرزوري: جميع ما حكم مسلم بصحته من هذا الكتاب، فهو مقطوع بصحته، والعلم النظري حاصل بصحته في نفس الأمر، وهكذا ما حكم البخاري بصحته في كتابه، وذلك لأن الأمة تلقت ذلك بالقبول، سوى من لا يعتد بخلافه ووفاقه في الإجماع، والذي نختاره أن تلقي الأمة للخبر المنحط عن درجة التواتر بالقبول يوجب العلم النظري بصدقة. انظر صيانة صحيح مسلم.ويقول أبو المعالي الجويني: لو حلف إنسان بطلاق امرأته أن ما في كتابي البخاري ومسلم مما حكما بصحته من قول النبي صلى الله عليه وسلم لما ألزمته الطلاق ولا حنثته لإجماع علماء المسلمين على صحتهما. صيانة صحيح مسلم.وقال ابن القيسراني: “أجمع المسلمون على قبول ما أخرج في “الصحيحين” لأبي عبدالله البخاري، ولأبي الحسين مسلم بن الحجاج النيسابوري، أو ما كان على شرطهما ولم يخرجاه”ويقول الإمام أبو عمرو ابن الصلاح: “جميع ما حكم مسلم رحمه الله بصحته في هذا الكتاب (يعني: صحيح مسلم) فهو مقطوع بصحته، والعلم النظري حاصل بصحته في نفس الأمر، وهكذا ما حكم البخاري بصحته في كتابه (يعني: صحيحه)؛ وذلك لأن الأمة تلقت ذلك بالقبول، سوى من لا يعتد بخلافه ووفاقه في الإجماع”وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: “جمهور ما في البخاري ومسلم مما يقطع بأن النبي صلى الله عليه وسلم قاله؛ لأن غالبه من هذا النحو، ولأنه قد تلقاه أهل العلم بالقبول والتصديق، والأمة لا تجتمع على خطأ، فلو كان الحديث كذبًا في نفس الأمر، والأمة مصدقة له قابلة له لكانوا قد أجمعوا على تصديق ما هو في نفس الأمر كذب، وهذا إجماع على الخطأ، وذلك ممتنع”. وقال ابن القيم: “اعلم أن جمهور أحاديث البخاري ومسلم من هذا الباب: كما ذكره الشيخ أبو عمرو، ومن قبله من العلماء: كالحافظ أبي طاهر السلفي وغيره؛ فإن ما تلقاه أهل الحديث وعلماؤه بالقبول والتصديق فهو محصل للعلم، مفيد لليقين، ولا عبرة بمن عداهم من المتكلمين والأصوليين، فإن الاعتبار في الإجماع على كل أمر من الأمور الدينية بأهل العلم به دون غيرهم، كما لم يعتبر في الإجماع على الأحكام الشرعية إلا العلماء بها، دون المتكلمين والنحاة والأطباء، وكذلك لا يعتبر في الإجماع على صدق الحديث وعدم صدقه إلا أهل العلم بالحديث وطرقه وعلله، وهم علماء الحديث، العالمون بأحوال نبيهم، الضابطون لأقواله وأفعاله، المعتنون بها أشد من عناية المقلدين لأقوال متبوعيهم”ولا يخفى على القاصي والداني مكانة الإمام محمد بن إسماعيل البخاري -رحمه الله- وسعة اطلاعه ونفوذ بصيرته وشدة عنايته واحتياطه في صحيحه، وقد بلغ في ذلك الغاية والمنتهى، فقد قال رحمه الله؛(ما أَدخلتُ فيه حديثًا إلَّا بعد ما استخرتُ الله تعالى، وصلَّيتُ ركعَتَين، وتيقَّنتُ صحَّتَهُ)، وقال: (ما وضعتُ في كتابي الصَّحيح حديثًا إلَّا اغتسلتُ قبل ذلك، وصلَّيتُ ركعتَين)، وقال: (صنَّفتُ كتابي "الصَّحيح" لستَّ عشرة سنة خرَّجتُه من ستِّمائة ألف حديثٍ، وجعلتُه حجَّةً فيما بيني وبين الله تعالى). وقد عرضه على كبار شيوخه حفاظ الحديث في عصره، أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وعلي بن المديني، وغيرهم فاستحسنوه وشهدوا له بالصحة. ثم أخرجه، فصار الناس يسافرون إليه لسماعه منه، حتى سمعه منه نحوٌ من تسعين ألف إنسان. فهو قد عرض على أئمة المحدثين أصحاب الاختصاص، وقرأ على هذا العدد الكبير من الأمة.وقد قدِّر عدد مخطوطاته في مكتبات العالم بأكثر من (25000) قطعة من الصحيح، مما يرسخ جذر صحيح البخاري في ضمير الأمة، ولله الحمد المنة.
translation missing: ar.general.search.loading