تقول عنه مترجمته رانيا خلاف : " قالت رانيا خلاف "نحن لسنا إزاء بورتريهات تقليدية"، كما تخبرنا "رانيا"، التي توضح أن القارئ لن يصل إلى تاريخ مرجعي مفصل عن كل أديب ومبدع مذكور في الكتاب، فلن يجد مفاتيح جاهزة للدخول إلى عالمهم، وإنما سيحصل على قراءة فلسفية، أدبية ونفسية عن كتاب يكشف لك كيف كان للشر دور فى تشكيل تجربتهم الأدبية والحسية، ثم تشير إلى مقدمة الكتاب، التي يعلن فيها "باتاي" أن "الأدب ليس بريئًا"، وأنه يجب الاعتراف بذلك."