تَكتسبُ هذه المسألة المعاصرة أهمية خاصة بسبب أثرِها العام على الأفراد والمجتمعات ، وهي أهمية مستمدَّة من ارتباطها بالفَتْوَى في الدِّين ، وبيان الأحكام الشرعية للناس في أمور دينهم ودنياهم ، وارتباطها أيضاً بتأويل الرُّؤى وهو من الأمور العامة التي لا يستغني معظم الناس عن السؤال عنها . كما تكتسب أهمية أخرى مِن جهة أثرها الاقتصادي والمالي على الفرد واقتصاد المجتمع ، فكلُّ ذلك وغيره يُعزّز أهمية بحثها وبيان حكمها الشرعي .