عندما يكون الثأر هو الباعث والدافع للإنسان.. وتُغذي ذلك رغبة في الانتقام، فلن يردعه قانون أو أعراف، بل كل أمر سيصبح لديه مباح كما فعل زهير بن جذيمة في تحقيق ثأره، ومنهم من يلجأ إلى الحيلة والخدعة في الوصول إلى مأربه كما فعل الحارث بن ظالم، ومع كل هذه الأحداث المتسارعة.. لابد وأن تكون العاقبة وخيمة والنهاية أليمة والسقوط مُدوٍ.
عندما يكون الثأر هو الباعث والدافع للإنسان.. وتُغذي ذلك رغبة في الانتقام، فلن يردعه قانون أو أعراف، بل كل أمر سيصبح لديه مباح كما فعل زهير بن جذيمة في تحقيق ثأره، ومنهم من يلجأ إلى الحيلة والخدعة في الوصول إلى مأربه كما فعل الحارث بن ظالم، ومع كل هذه الأحداث المتسارعة.. لابد وأن تكون العاقبة وخيمة والنهاية أليمة والسقوط مُدوٍ.